شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن باكستان تلوح بتدخلها في أفغانستان لملاحقة عناصر إرهابية داخل أراضيها، وصرح وزير الخارجية الباكستاني بيلاوال بوتو زرداري، في حديثه مع جريدة ذا نيوز إنترناشونال الباكستانية، أمس الثلاثاء، بأنه بموجب القانون الدولي، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باكستان تلوح بتدخلها في أفغانستان لملاحقة عناصر إرهابية داخل أراضيها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

باكستان تلوح بتدخلها في أفغانستان لملاحقة عناصر...
وصرح وزير الخارجية الباكستاني بيلاوال بوتو زرداري، في حديثه مع جريدة "ذا نيوز إنترناشونال" الباكستانية، أمس الثلاثاء، بأنه بموجب القانون الدولي، تمتلك بلاده الحق في "الدفاع عن النفس ضد الإرهابيين الذين يختبئون في أفغانستان، في حالة فشل طالبان في التصدي لهم".إلّا أن زرداري أكد للصحيفة أن ذلك ليس الخيار الأول لحكومته، وذكّر أفغانستان باتفاق الدوحة، الذي تعهدت فيه حكومة طالبان (منظمة تخضع لعقوبات أممية بسبب نشاطها الإرهابي) بحظر الجماعات الإرهابية داخل الأراضي الأفغانية، وبأن أفغانستان لن تسمح بانطلاق أي أعمال إرهابية منها إلى الدول الأخرى.ويأتي تصريح زرداري في أعقاب هجوم إرهابي انتحاري استهدف تجمعا لأعضاء جمعية علماء الإسلام الباكستانية في منطقة باجور، الأحد الماضي، والذي أسفر عن سقوط 54 قتيلًا ومائتي مصاب، بينهم العديد من الحالات الخطرة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باكستان تلوح بتدخلها في أفغانستان لملاحقة عناصر إرهابية داخل أراضيها وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فيتنام تصنّف منظمة حقوقية مقرها الولايات المتحدة كجماعة إرهابية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في خطوة أثارت انتقادات واسعة، صنّفت الحكومة الفيتنامية منظمة "Boat People SOS"  الحقوقية، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها، ضمن قائمتها للجماعات الإرهابية، متهمةً إياها بالتورط في أنشطة معادية للدولة.


وأعلنت وزارة الأمن العام الفيتنامية في بيان رسمي أن المنظمة، التي تُعرف اختصارًا بـ BPSOS، "تعمل تحت ستار تقديم المساعدة للاجئين، لكنها في الواقع تستخدم هذا النشاط كغطاء للتواصل مع منظمات وأفراد ينفذون أنشطة مناهضة لفيتنام". كما أشارت إلى أن الحكومة تتبعت المعلومات الشخصية لرئيس المنظمة.

اتهامات بالتعاون مع جماعات أخرى

وزعمت الحكومة الفيتنامية أن المنظمة الحقوقية BPSOS  قدمت الدعم لمنظمة Montagnards Stand for Justice (MSJ)، وهي مجموعة تدافع عن الحرية الدينية للأقليات العرقية في فيتنام، والتي تم اتهامها بتنفيذ هجمات إرهابية على مقرين للبلدية في المرتفعات الوسطى بالبلاد خلال يونيو 2023.
وفي أعقاب هذه الهجمات، أصدرت المحاكم الفيتنامية أحكامًا مشددة على المتهمين، حيث تم الحكم بالسجن مدى الحياة على ما لا يقل عن 10  أشخاص، فيما تلقى آخرون أحكامًا بالسجن تتراوح بين  4 و20 عامًا، عقب محاكمة جماعية شملت 100  شخص.
وبعد ذلك، أدرجت الحكومة الفيتنامية منظمة  MSJ ضمن قائمتها للمنظمات الإرهابية، وهي الخطوة التي لاقت انتقادًا شديدًا من خبراء الأمم المتحدة، معتبرين أنها "لم تستوفِ متطلبات الإجراءات القانونية الواجبة، ولا الحماية القضائية المنصوص عليها في القانون الدولي لحقوق الإنسان".

تصعيد حكومي ضد المعارضة

تأتي هذه الخطوة ضمن حملة متزايدة تشنها السلطات الفيتنامية على المعارضة، حيث تصاعدت وتيرة الاعتقالات بحق النشطاء والصحفيين والمحامين، إلى جانب استهداف شخصيات بارزة على وسائل التواصل الاجتماعي، فضلًا عن فرض حظر على العديد من جماعات حقوق الإنسان.
تأسست منظمة “BPSOS”  في ثمانينيات القرن العشرين بهدف تقديم المساعدة للاجئين الفيتناميين الذين كانوا يفرّون عبر البحر، لكنها تحولت لاحقًا إلى منظمة معنية بحماية ضحايا الاضطهاد الديني والاتجار بالبشر داخل فيتنام، وفقًا لموقعها الإلكتروني.

ردود فعل دولية

وفي أول تعليق على القرار، وصف نجوين دينه ثانج، المدير التنفيذي لـ BPSOS، تصنيف منظمته كجماعة إرهابية بأنه "محاولة لترهيب كل من يتحدث علنًا عن القمع في فيتنام".
وقال في تصريحاته لإذاعة "آسيا الحرة": "المجتمع الدولي يعرف جيدًا تعاون منظمتنا على مدى العقود الماضية، بما في ذلك مع حكومة الولايات المتحدة، وأكثر من 40 دولة ضمن التحالف الدولي للحرية الدينية، إلى جانب مؤسسات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة."


وأضاف أن الهدف من هذا القرار هو إسكات الأصوات التي تنقل انتهاكات الحكومة الفيتنامية إلى العالم، موضحًا أن السلطات تسعى لتخويف المواطنين داخل البلاد لمنعهم من التواصل مع منظمته أو الإبلاغ عن أي انتهاكات.

إدانات حقوقية

انتقدت منظمة التضامن المسيحي العالمية (CSW)، ومقرها المملكة المتحدة، القرار الفيتنامي، واصفةً إياه بأنه محاولة قمعية تهدف إلى تكميم الأفواه.
وقال ميرفين توماس، الرئيس المؤسس للمنظمة، إن نجوين دينه ثانج "يُعد مدافعًا بارزًا عن حقوق الإنسان، وخاصة عن حرية الدين والمعتقد".
وأضاف: "استهدافه بهذه الطريقة هو دليل على أن صوته بدأ يصل إلى آذان السلطات الفيتنامية، التي تحاول الآن إسكات نشاطه وترهيبه."
يُنظر إلى تصنيف فيتنام لمنظمات حقوق الإنسان كجماعات إرهابية على أنه جزء من استراتيجية أوسع لملاحقة المعارضين السياسيين والناشطين الحقوقيين، وهو ما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مستقبل الحريات المدنية في البلاد.

 

مقالات مشابهة

  • بسبب جرائمهم في غزة تجميع 8 آلاف دليل لملاحقة قادة العدو الصهيوني قضائياً
  • على حدود أفغانستان..الجيش الباكستاني يقتل 30 متطرفاً
  • فيتنام تصنّف منظمة حقوقية مقرها الولايات المتحدة كجماعة إرهابية
  • مسؤولون من طالبان يجرون مباحثات في اليابان
  • بـطريقة ذكية.. استدراج لمطلوب ارتكب عمليات إرهابية في ديالى
  • خبراء سوريون يجيبون.. لماذا لا تتحرك سوريا ضد توغل إسرائيل في أراضيها؟
  • 4 ملايين لاجئ أفغاني تحت طائلة الترحيل من باكستان
  • تحالف رباعي يضم العراق وسوريا وتركيا والأردن لملاحقة داعش
  • السيسي وولي عهد الأردن يؤكدان الحرص على وحدة سوريا واستقرارها وسلامة أراضيها
  • مجموعة الدول السبع تجدد التزامها باستقرار سوريا ووحدة أراضيها