شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن حاصباني في ذكرى 4 آب تفجير المرفأ حدث تهجيري بامتياز، أكد النائب غسان حاصباني العمل على تخليد ذكرى شهداء تفجير 4 آب واستمرار السعي لتحقيق العدالة . وقال في لقاء نظمه مع أهالي الشهداء والمصابين .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حاصباني في ذكرى 4 آب: تفجير المرفأ حدث تهجيري بامتياز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حاصباني في ذكرى 4 آب: تفجير المرفأ حدث تهجيري بامتياز
أكد النائب غسان حاصباني "العمل على تخليد ذكرى شهداء تفجير 4 آب واستمرار السعي لتحقيق العدالة". وقال في لقاء نظمه مع أهالي الشهداء والمصابين والمتضررين من تفجير الرابع من آب، بالتعاون مع منطقة بيروت في "القوّات اللبنانيّة" في فندق "Le Gabriel " في الأشرفية، في حضور النائب نديم الجميل، أعضاء من مجلس بلدية بيروت وعدد من مخاتير العاصمة، وفاعليات بيروتية، بالإضافة إلى أعضاء من المجلس المركزي في "القوات"  وأهالي الضحايا: "لكن بإحياء ذكراهم، نشدد تصميمنا على الابقاء على الأحياء في ارضهم وبيوتهم والحفاظ على هويتهم في مواجهة مخطط الشر الذي يواجههم والذي بدأ قبل ٤ آب ٢٠٢٠. للأسف السنوات تمر وحجم الجريمة يكبر. من جريمة قتل، فتهجير، الى تغيير في هوية المنطقة المحيطة بمرفأ بيروت".

أضاف حاصباني: "نعمل على ذلك من خلال التشريعات والقوانين التي أعددناها في مجلس النواب لتعزيز استقلالية القضاء، مروراً باسئلة واستجوابات للحكومة حول عرقلة التحقيق - لمساءلتها ولو بعد حين، فحتى لو كانت حكومة تصريف اعمال حالياً فهي تعرقل مجتمعة التحقيقات وخصوصا مع تمنع وزير المال عن التوقيع على مرسوم تعيين القضاة - وصولاً الى العرائض الموجهة الى الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي لتشكيل لجنة تقصي حقائق دولية حول تحقيقات تفجير المرفأ والتي بدأت تأتي بنتائج ملموسة. لم نتوقف يوماً عن مؤازرة اهل الشهداء والضحايا ولن نتوقف حتى تحقيق العدالة، وخطوتنا تكاملية مع الاهالي".

كذلك، توقف عند "تخويف الناس من تطاول الآخرين على لبنان وسيادته والتدخل في شؤونه، وخصوصًا في ما يتعلّق بالتحقيق الدولي او حتى لجنة تقصي الحقائق"، موضحاً أن "حماية العدالة دولياً هي امر طبيعي ويضطر المجتمع الدولي للتدخل من أجل تأمين ذلك خصوصاً متى تطاول اللبناني على دولته ومؤسساتها، متى  تطاولت السلطة على شعبها وقتلته وجوّعته وقوضت العدالة، متى هدّد اللبناني الآخر وخونه بقوة الأمر الواقع والسلاح، ومتى  خونوا الضحية وكرموا الجلاد. نعم، حينئذ، يصبح الدور الخارجي اساسياً لإنقاذ الشعب من خاطفيه في الداخل".

وشدد على أن "هذا هو الخطر الكبير وهذه هي المفاعيل البعيدة المدى لتفجير العصر. لكننا لن نتوقف عن الدفاع بكل ما اوتينا من امكانات، عن هذه المنطقة وأهلها، عن تاريخها ومستقبلها. بيروت ليست متروكة فنحن من هنا وسنبقى هنا. هذه ارضنا وجذورنا، وهذه المنطقة لطالما كانت قلعة صمود في وجه الطغاة وستبقى محافظة على اهلها وهويتها، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها".

بعدها، ألقى وليم نون كلمة أهالي شهداء فوج الإطفاء، شكر فيها لـ "القوات اللبنانية" الدعوة لهذا اللقاء، موضحاً أنهم بحاجة إلى "دعم الجميع بمن فيهم الأحزاب والكتل النيابية من اجل الدفع بمسار التحقيق قدماً وكشف الحقيقة وتحقيق العدالة"، معتبراً أن هناك بعض الأحزاب تعرقل هذا المسار. لذا ندعو لاستمرار التعاون من اجل تحقيق مطالبنا وأهمها لجنة تقصّي حقائق دولية، والتصدي لعرقلة حزب الله وحلفائه لمسار التحقيق مهما كلّف الأمر.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حاصباني في ذكرى 4 آب: تفجير المرفأ حدث تهجيري بامتياز وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هكذا أثرت أحداث سوريا على طريق بيروت - دمشق

سُجل مؤخراً تراجعٌ ملحوظ في الرحلات بين لبنان وسوريا لاسيما خلال شهري شباط الماضي وآذار الحالي، وذلك بسبب الأحداث الأمنيّة الأخيرة التي حصلت عند الحدود بين البلدين من جهة وفي الداخل السوري من جهةٍ أخرى.   وتبيّن أنَّ أعداد اللبنانيين المنتقلين إلى سوريا عبر المعابر البريّة الحدوديّة قد تراجعت إلى حدّ كبير نحو المئات بعدما كانت الحدود تشهد دخول الآلاف إلى هناك خلال يوم واحد وتحديداً خلال أيام نهاية الأسبوع.   وأوضحت المصادر أنَّ التوترات الأمنيّة بالإضافة إلى الإجراءات الأخرى التي تضبط عمليات دخول اللبنانيين إلى سوريا، ساهمت في تقليص اندفاع اللبنانيين للذهاب إلى سوريا خوفاً من حصول عمليات خطف أو إطلاق نار على الطريق بين المصنع ودمشق لاسيما خلال فترات الليل. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • تفجير قذائف من مخلفات الحرب في زوطر الشرقية ومعركة
  • هكذا أثرت أحداث سوريا على طريق بيروت - دمشق
  • تحقيق المرفأ دخل مرحلة حسّاسة
  • فيديو لـعصابة في بيروت.. شاهدوا ماذا فعلت!
  • قداس عن راحة انفس شهداء تفجير كنيسة سيدة النجاة- زوق مكايل
  • هنا والآن .. في بيروت: القلق!
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في كفرملكي - صيدا
  • هذا ما يشهدهُ وسط بيروت
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في القليعة
  • سلة وصل.. فوز مثير للحكمة بيروت على الدفاع الجوي العراقي