قال الإعلامي نشأت الديهي، إن وزير الأمن القومي لدولة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تحدث عن اقتحام المسجد الأقصى غدًا، معقبًا: «هذا الرجل يريد إشعال المنطقة».

وتابع خلال تقديمه برنامج «بالورقة والقلم»، المذاع على قناة «TeN»، بأن وزير الأمن القومي اقترح وقف المساعدات لقطاع غزة لمدة شهرين للضغط على الفصائل الفلسطينية، متسائلاً: «هل يقبل القانون الدولي أن يصدر من هذا الوزير مثل هذه التصريحات؟، هذه دعوة صريحة للتجويع والإبادة الجماعية بشكل معلن».

لفت إلى أن الحرائق تشتعل في شمال دولة الاحتلال والتهمت ما يقرب من 400 فدان، وأدت لإصابة 11 شخصًا، مشيرًا إلى أن هذه الحرائق ناتجة من صواريخ «حزب الله» التي تجتاح شمال دولة الاحتلال.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

تونس.. اعتقال فرنسي بتهمة تهديد الأمن القومي

اعتقلت السلطات التونسية احتجزت طالب الدكتوراه الفرنسي فيكتور ديبون، بتهمة تعريض الأمن القومي للخطر.

وبحسب ما نقلت قناة “الحرة” الأمريكية عن مصدر، فإن ديبون كان يجري بحثا ميدانيا في محافظة جندوبة غرب البلاد، بشأن أوضاع أصحاب الشهادات الجامعية العاطلين عن العمل منذ ثورة يناير 2011.

وأضاف المصدر أن بعض المستجوبين تقدموا بشهادات إلى الأمن تفيد بأن أسئلة الطالب الفرنسي تضمنت استفسارات حول الجيش التونسي والمؤسسة العسكرية وموقف الناس منها.

وبناء على ذلك، تم فتح تحقيق من قبل الاستخبارات العسكرية والقضاء العسكري حول طبيعة عمل الطالب المذكور.

وربط عدد من الحقوقيين التونسيين ربطوا الاعتقال بأطروحة دكتوراه ديبون، التي بدأها في عام 2022، على اعتبار أنها تتناول الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والمسارات الحياتية للذين شاركوا في الحركات الاجتماعية لثورة 2011 التي أطاحت بالرئيس السابق زين العابدين بن علي.

من جانبه قال فنسنت جيسير مدير أحد مختبرات البحوث في فرنسا، إن السلطات التونسية احتجزت قبل 12 يوما طالب الدكتوراة الفرنسي فيكتور ديبون الذي يعمل في المختبر، بتهمة تعريض الأمن القومي للخطر، مشيرا إلى أن السلطات الفرنسية تحاول التفاوض بشأن إطلاق سراحه.

بدوره أفاد إدوارد ماتالون الذي يعمل أمين مكتبة ويقيم في باريس، وهو أحد أصدقاء ديبون، بأن طالب الدراسات العليا الفرنسي ألقي القبض عليه قبل منتصف الليل يوم 19 أكتوبر الجاري بمنزله في إحدى ضواحي تونس مع 3 من الأصدقاء كانوا يزورونه من فرنسا.

وأضاف ماتالون أنه شخصيا أطلق سراحه في اليوم ذاته بعد استجوابه.

وتتناول أطروحة دكتوراة ديبون، التي بدأها في عام 2022، الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والمسارات الحياتية للذين شاركوا في الحركات الاجتماعية التونسية لثورة 2011 التي أطاحت بالرئيس السابق زين العابدين بن علي.

مقالات مشابهة

  • استئناف التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة بعد دعوة بلينكن
  • مجددا.. بن غفير يهدد نتنياهو بالتصويت ضد موازنة 2025
  • لخطورته على الأمن القومي.. تونس تعتقل طالب دكتوراه فرنسي
  • تونس.. اعتقال فرنسي بتهمة تهديد الأمن القومي
  • 41 شهيداً في اليوم الـ 391 لحرب الإبادة الجماعية المتواصلة على قطاع غزة
  • الكويت توجه رسالة إلى مجلس الأمن بشأن الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني
  • 27 يومًا وحرب الإبادة الجماعية ما زالت مستمرة شمالي قطاع غزة
  • حرب الإبادة الجماعية وواقع الدولة المأزومة
  • بن غفير يصف سموتريتش بالمتغطرس والجاهل بالأمن والاقتصاد
  • وزير الخارجية السعودي: نرفض عمليات الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة