RT Arabic:
2025-02-21@10:51:31 GMT

تغيير جديد في "إنستغرام" يثير غضب المستخدمين

تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT

تغيير جديد في 'إنستغرام' يثير غضب المستخدمين

أكدت شركة Meta أنها تختبر ميزة تقدم إعلانات غير قابلة للتخطي في تطبيق "إنستغرام" مع عرض "مؤقت" كما هو الحال على "يوتيوب".

ورصد أحد المستخدمين هذه الميزة، التي يطلق عليها "إنستغرام" اسم "فاصل إعلاني"، لأول مرة خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وأبلغ عدد من مستخدمي "إنستغرام" عن رؤية فواصل إعلانية غير قابلة للتخطي تظهر في موجز الأخبار، وتستمر لمدة 10 ثوان.

ويؤدي النقر على زر المعلومات في الإعلان إلى ظهور رسالة تقول: "أنت تشاهد فاصلا إعلانيا. الفواصل الإعلانية هي طريقة جديدة لمشاهدة الإعلانات على "إنستغرام". في بعض الأحيان قد تحتاج إلى مشاهدة إعلان قبل أن تتمكن من مواصلة التصفح".

إقرأ المزيد خدمة جديدة في "يوتيوب" لمحبي الألعاب الإلكترونية

والآن، أكدت Meta أن هذا اختبار لشكل إعلان جديد يبدو أنه يؤثر حاليا على عدد صغير من المستخدمين.

وقال متحدث باسم Meta لـ MailOnline: "نحن دائما نختبر التنسيقات التي يمكن أن تحقق قيمة للمعلنين. بينما نقوم بالاختبار والتعلم، سنقدم تحديثات إذا أدى هذا الاختبار إلى أي تغييرات رسمية في المنتج".

ويشير بيان Meta إلى أن التغيير قد لا يتم طرحه لجميع المستخدمين، ولكن الاختبار أثار الغضب بالفعل.

وكتب أحد المعلقين على X: "عليهم أن يعرفوا أنه قاتل للتطبيقات". وكتب آخر أن الفواصل الإعلانية ستكون بمثابة "إشعارات الخروج من "إنستغرام"".

وهدد العديد من مستخدمي "إنستغرام" الغاضبين بالتوقف عن استخدام منصة التواصل الاجتماعي للأبد في حالة انتشار الإعلانات غير القابلة للتخطي على نطاق واسع.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: انستغرام بحوث تطبيقات مواقع التواصل الإجتماعي

إقرأ أيضاً:

العقوبات الأمريكية على المصارف الخاصة: تأثير محدود على الرواتب واستقرار مالي تحت الاختبار

بغداد اليوم -  بغداد 

في ظل العقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الأمريكية على بعض المصارف العراقية، تتزايد التساؤلات حول مدى تأثير هذه الإجراءات على الاقتصاد العراقي، خاصة فيما يتعلق برواتب موظفي الدولة. وفي هذا السياق، أكدت النائبة زهرة البجاري، في حديث لـ"بغداد اليوم"، أن هذه العقوبات لن تؤثر على تسديد الرواتب، مشددة على أن الحكومة ضمنت استقرار عملية الصرف دون عراقيل.


استقرار الرواتب رغم العقوبات 

قالت البجاري، في حديثها لـ"بغداد اليوم"، إن "وزارة المالية، وفقاً لبياناتها ولقاءاتنا المتكررة مع مسؤوليها، أكدت أن رواتب موظفي الوزارات والمؤسسات الحكومية مؤمنة بالكامل، ولا توجد أي مخاوف بشأن تأثرها بالعقوبات الأمريكية الأخيرة"، موضحة أن "العقوبات تستهدف بعض المصارف الخاصة بسبب إشكاليات تتعلق بالتعامل المالي، وليس المصارف الحكومية المسؤولة عن تسديد الرواتب". 

وأضافت أن "عملية تسديد الرواتب مستمرة دون أي تأخير أو عراقيل، حيث يتم تنفيذها بانسيابية كاملة، ووزارة المالية ملتزمة بتحديد مواعيد الصرف وفق الجداول الزمنية المقررة"، مشيرة إلى أن "الحكومة جادة في ضمان حقوق الموظفين دون أي تأثير من هذه العقوبات".

 

الخزانة الأمريكية وأسباب العقوبات 

من جهته، أوضح الخبير الاقتصادي علي الجبوري، في تصريح صحفي سابق، أن "العقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الأمريكية على بعض المصارف الخاصة جاءت بعد رصد عمليات مالية مشبوهة تتعلق بتحويلات خارجية، وخاصة فيما يتعلق بملف غسيل الأموال وتهريب العملة"، مشيراً إلى أن "هذه الإجراءات تهدف إلى فرض رقابة صارمة على التعاملات المالية داخل العراق لضمان التزام المصارف بالقوانين الدولية". 

وأضاف الجبوري أن "هذه العقوبات قد تؤثر على بعض القطاعات التجارية والاستثمارية، لكن لا يوجد تأثير مباشر على رواتب موظفي الدولة، حيث إن المصارف الحكومية التي تتولى إدارة الرواتب لم تشملها العقوبات".

 

موقف البنك المركزي العراقي

وفي السياق ذاته، أكد مصدر في البنك المركزي العراقي، في تصريح لصحيفة عربية، أن "البنك المركزي يعمل بالتنسيق مع وزارة المالية لضمان استمرار تدفق الرواتب وفق الجداول الزمنية المعتادة"، لافتًا إلى أن "الإجراءات المتخذة تشمل تعزيز الرقابة على التحويلات المالية وتقديم تسهيلات للقطاع المصرفي الحكومي لضمان عدم تأثر التعاملات اليومية للمواطنين". 

وأشار المصدر إلى أن "العقوبات الأخيرة وضعت بعض المصارف الخاصة أمام تحديات جديدة، لكنها لن تعطل الاقتصاد العراقي، خاصة أن القطاع المالي العراقي يعتمد بشكل كبير على المؤسسات الحكومية في العمليات المالية الداخلية".

 

التأثيرات الاقتصادية المحتملة

وعلى الرغم من تأكيدات الحكومة بعدم تأثر الرواتب، يرى بعض المحللين أن العقوبات قد تؤدي إلى تداعيات أخرى، مثل ارتفاع أسعار بعض السلع المستوردة نتيجة تقييد عمليات التمويل الخارجي لبعض المصارف الخاصة، ما قد يؤثر على التضخم المحلي. 

في هذا الصدد، أوضح الخبير المالي أحمد السعدي، في حديث صحفي، أن "العراق يعتمد بشكل كبير على المصارف الخاصة في تمويل التجارة الخارجية، وأي قيود تفرض عليها ستؤثر بشكل غير مباشر على الأسواق المحلية"، مضيفًا أن "الحكومة بحاجة إلى اتخاذ إجراءات احترازية لضمان عدم تأثر المواطنين بهذه التطورات".

 

الإجراءات الحكومية والاستعدادات المستقبلية

أكدت النائبة زهرة البجاري، في حديثها لـ"بغداد اليوم"، أن "الحكومة تنتظر إرسال الجداول المالية من رئاسة الوزراء إلى البرلمان للمصادقة عليها، مما سيسمح بإجراء التنقلات واحتساب العلاوات وباقي الاستحقاقات الخاصة بالموظفين"، مشددة على أن "وزارة المالية أكدت أكثر من مرة أن الرواتب مؤمنة بالكامل، ولن يكون هناك أي تأخير أو تأثير بسبب العقوبات". 


رؤية مستقبلية 

في ظل هذه التطورات، تبقى العلاقة بين العراق والولايات المتحدة عاملاً مؤثراً في القرارات المالية والاقتصادية. ورغم أن العقوبات الحالية تركز على بعض المصارف الخاصة، فإنها تعكس استمرار الرقابة الدولية على النظام المالي العراقي، ما يفرض على الحكومة العمل على تعزيز الشفافية والامتثال للمعايير المصرفية العالمية لضمان استقرار الاقتصاد المحلي.


المصدر: بغداد اليوم+ وكالات

مقالات مشابهة

  • الاحتلال: نتائج فحص الجثامين أكدت هُوية جثمانين من أصل ثلاثة تعود لعائلة بيباس
  • إنستغرام تعلن عن تحديث جديد لجدولة الرسائل وتثبيتها في المحادثات
  • اختبار الحمل المنزلي: متى وكيف تحصلين على نتيجة دقيقة؟
  • رئيس هيئة قناة السويس: أزمة البحر الأحمر أكدت أن لا بديل للقناة
  • رئيس الوزراء: شركة إينى أكدت على وجود تطور كبير في قطاع الطاقة بمصر
  • السيسي: أكدت مع رئيس وزراء إسبانيا ضرورة إعمار غزة دون تهجير شعبها
  • العقوبات الأمريكية على المصارف الخاصة: تأثير محدود على الرواتب واستقرار مالي تحت الاختبار
  • طالب يصل إلى قاعة الامتحان باستخدام الطيران الشراعي.. فيديو
  • حقيقة شكاوى المستخدمين من صعوبات في شحن بطارية Galaxy S25
  • النجم التركي أوزجان دينيز يتعرض لأزمة قلبية بسبب خلافات عائلية