إبراهيم عيسى: قطع الكهرباء ليس السبب في القيام بثورة ضد الإخوان
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن فكرة أن قيام الثورة ضد تنظيم الإخوان كان بسبب قطع الكهرباء "إجرام سياسي"، موضحًا أن هناك العديد من الأسباب لقيام ثورة ضد الإخوان، ومن يتحدث عن أنه تم الخروج ضد الإخوان بسبب الكهرباء هو فكر خاطئ.
باحث: الأمر ازداد تعقيدا في إسرائيل بعد مبادرة بايدن إبراهيم عيسى: الإعلان عن مد فترة تخفيف الأحمال ساعة إضافية "شفافية مريبة"وأشار "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم الثلاثاء، إلى أن السبب الحقيقي الرئيسي الأساسي للخروج على الإخوان هوا الإرهاب والدماغ والثقافة والفكر، موضحا أن الإرهابي صاحب عقيدة وليس شخص مأجور.
وشدد على أن الفقر الاقتصادي ليس سببًا في الإرهاب ومن يتداول ذلك "إجرام سياسي"، موضحًا أن قيادات الإخوان مليونيرات، مشيرا إلى أن الوقود والطاقة أولويات المواطن ولا بد من الانتباه لهما جيدًا في الحياة اليومية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكهرباء قطع الكهرباء برنامج حديث القاهرة إبراهيم عيسى
إقرأ أيضاً:
وزارة الاتصالات: منع القيام بأي نشاط لجمع البيانات الشخصية وفق النماذج الإلكترونية إلا من خلال المنصات المعتمدة لدى الوزارة
دمشق-سانا
أعلنت وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات عدم السماح بالقيام بأي نشاطات لجمع البيانات الشخصية، وفق النماذج الإلكترونية من المواطنين السوريين ومن في حكمهم من العاملين في الدولة أو غيرهم، إلا عن طريق الوزارة، وذلك من خلال منصّاتها الإلكترونية، أو من خلال منصّات معتمدة من قبلها.
وبيّنت الوزارة في تعميم تلقت سانا نسخة منه أن ذلك يأتي بناءً على ضرورات حماية البيانات الشخصية للمواطنين السوريين ومن في حكمهم، وخصوصاً العاملين في الدولة، ومنعاً لاستغلالها بطرق غير مشروعة، قد تضر بكوادر الدولة أو مواطنيها، وحرصاً على تنظيم وضبط نشاطات جمع البيانات
الشخصية تحت إشراف الدولة.
وبناء على التعميم يطلب إلى جميع الجهات العامة، والنقابات، ومنظمات المجتمع المدني، وكل من يتطلب عمله القيام بهذه النشاطات، أن يتم إنجاز جمع البيانات وفق الإجراءات التي تتضمن أنه على الجهة الطالبة للاستبيان حجز نطاق (sy.) أو (. سورية) من الهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات في حال لم يكن لديها نطاق حكومي سوري، ويتعين عليها حجز استضافة خاصة لغرض برمجة جميع البيانات ضمن الهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات، في حال لم يكن لديها مركز بيانات خاص بها.
وتتضمن الإجراءات أنه يمكن للجهة طلب خدمة تطوير موقع لجميع البيانات من مركز التطوير والتدريب التقني في الهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات، وأن تكون الجهة صاحبة طلب جمع المعلومات المالك الفعلي للبيانات المجمعة، والمسؤولة عن عملية جمع البيانات وعن البيانات التي تم جمعها، ولا يحق للهيئة الوطنية لخدمة تقانة المعلومات الاطلاع على محتوى البيانات.
تابعوا أخبار سانا على