في دقائق.. حضري القطايف بالجبنة والفستق
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
القطايف بالجبنة من الوصفات اللذيذة التي يمكنك إعدادها كحلوى سهلة وسريعة، مع إضافة المستكة لجعلها أشهى وألذ، وفيما يلي نقدم لك طريقة عملها بخطوات سهلة في المنزل.
القطايف بالجبنة والمستكةطريقة عمل القطايف بالجبنة والمستكة
المقادير
- السميد : ربع كوب
- بيكنج بودر : ملعقة كبيرة
- سكر : ربع كوب
- دقيق : كوبان
- المحلب : ربع ملعقة صغيرة (مطحون)
- مستكة : ثمن ملعقة صغيرة (مطحونة)
- الماء : 3 اكواب
- شربات : كوب (الشيرة / محضر مسبقاً)
- الجبنة البيضاء : نصف كيلو (حلوة ومصفاة من الماء ومفرومة ناعم، للحشوة)
- سكر : ملعقتان كبيرتان (للحشوة)
- مستكة : ثمن ملعقة صغيرة (مطحونة / للحشوة)
طريقة التحضير
1.
2. اسكبي الخليط في وعاء واتركيه لمدة ساعة ونصف حتى ترتاح العجينة.
3. ابدأي بصب عجينة القطايف بواسطة ملعقة عميقة في مقلاة محماه على النار.
4. انتظري لمدة دقيقة أو دقيقتان حتى يتحول لون الطبقة السفلية للعجينة إلى اللون الذهبي، وتظهر الفقاقيع على الطبقة العلوية، ثم انقلي أقراص القطايف على فوطة المطبخ وغطيها حتى تبقى طرية.
5. إحشي حبات القطايف بالجبنة البيضاء المخلوطة مع السكر والمستكة، وضعي الحبات بصينية الفرن وادهنيها بواسطة الفرشاة بالزيت، أدخلي الصينية للفرن على درجة حرارة 180 لمدة تتراوح ما بين 10 – 15 دقيقة حتى تصبح ذهبية اللون.
6. اغمري حبات القطايف المشوية في القطر وقدميها ساخنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القطايف القطايف المقرمشة القطایف بالجبنة
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.