خلال أسبوع.. 219 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة تجاوزت 15 مليار ريال
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
بلغ عدد عمليات نقاط البيع في المملكة خلال المدة من 26 مايو – 01 يونيو 2024م، 219.685.000 عملية، بقيمة 15.222.754.000ريال، مقابل 11.206.542.000 ريال عن المدة السابقة نفسها.
ووفق نشرة البنك المركزي السعودي الأسبوعية لنقاط البيع، بلغ عدد العمليات في الملابس والأحذية 7.151.000 بقيمة 999.085.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في مواد التشييد والبناء 1.
وبلغ عدد العمليات في الأثاث 1.370.000 بقيمة 336.112.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في الفنادق 654.000 بقيمة 214.587.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في المنافع العامة 1.171.000 بقيمة 94.662.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في المجوهرات 278.000 بقيمة 295.559.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في السلع والخدمات المتنوعة 26.545.000 بقيمة 1.879.834.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في الترفيه والثقافة 2.881.000 بقيمة 323.604.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في المطاعم والمقاهي 61.010.000 بقيمة 2.073.533.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في الأطعمة والمشروبات 51.050.000 بقيمة 2.400.298.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في الاتصالات 1.574.000 بقيمة 148.632.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في النقل 3.346.000 بقيمة 1.011.045.000 ريال، في حين بلغ عدد العمليات الأخرى 33.830.000 بقيمة 2.577.979.000 ريال.
وعلى مستوى مدن المملكة، بلغ عدد عمليات نقاط البيع الأسبوعية في الرياض 67.690.000 بقيمة 5.047.448.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في مكة المكرمة 8.646.000 بقيمة 515.018.000 ريال، في حين بلغ عدد عمليات نقاط البيع في المدينة المنورة 8.862.000 بقيمة 549.329.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في تبوك 5.233.000 بقيمة 329.630.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في حائل 4.136.000 بقيمة 260.841.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في أبها 3.416.000 بقيمة 202.365.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في بريدة 4.994.000 بقيمة 350.062.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في الخبر 4.643.000 بقيمة 434.268.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في الدمام 9.116.000 بقيمة 744.736.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في جدة 25.408.000 بقيمة 2.062.623.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في المدن الأخرى 77.540.000 بقيمة 4.726.433.000 ريال.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البنك المركزي نقاط البيع عمليات نقاط البيع وبلغ عدد عملیات نقاط البیع فی بلغ عدد عملیات نقاط البیع فی وبلغ عدد العملیات فی بلغ عدد العملیات فی 000 بقیمة 2 000 ریال بقیمة 1
إقرأ أيضاً:
الأتراك سيعيدون بناء سوريا! انطلاق خطة لإعادة الإعمار بقيمة 100 مليار دولار
بدأت سوريا مرحلة جديدة بعد سقوط نظام الأسد، حيث تتطلب إعادة النهوض بالبلاد استثمارات ضخمة تصل إلى 400 مليار دولار، مع الحاجة العاجلة لتطوير البنية التحتية وبناء آلاف الوحدات السكنية. في هذا السياق، تبرز الشركات التركية كشريك رئيسي في عمليات إعادة الإعمار، مع توقعات بأن تشهد قطاعات الأثاث والطاقة والخدمات اللوجستية والتجزئة نموًا كبيرًا على مدار السنوات العشر المقبلة، مما يوفر فرصة اقتصادية للشركات التركية تقدر بـ 100 مليار دولار.
دور محوري لتركيا في إعادة إعمار سوريا
تستعد تركيا للعب دور حاسم في إعادة بناء سوريا خلال المرحلة المقبلة، مع توقعات بتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين في ظل الإدارة الجديدة التي ستتولى الحكم بعد سقوط النظام السابق. ومن المتوقع أن تكون قطاعات مثل الإنشاءات والطاقة والخدمات اللوجستية وصناعة الأثاث في مقدمة المشهد، مدعومة بالموقع الجغرافي القريب لتركيا وخبرتها الدولية وبنيتها التحتية القوية في مجال الخدمات اللوجستية.
استثمارات ضخمة وفرص واعدة في سوريا
وفقًا لتقارير الأمم المتحدة، فإن إعادة إعمار سوريا تتطلب استثمارات لا تقل عن 400 مليار دولار. وتشير التقديرات إلى أن شركات المقاولات التركية قد تحقق عائدات سنوية من العمل في سوريا٬ تصل إلى 3 مليارات دولار في المرحلة الأولى، لترتفع إلى 40 مليار دولار خلال خمس سنوات. وعند النظر إلى جميع القطاعات، يتوقع أن تصل الحصة الإجمالية للشركات التركية في السوق السورية إلى 100 مليار دولار خلال العقد المقبل.
التحديات وشروط النجاح
يرى الخبراء أن تحقيق هذا السيناريو الطموح يعتمد على استعادة الحكومة السورية الجديدة لموارد النفط وتأمين تدفقات مالية من النظام المالي العالمي. وفي حال توفر هذه الشروط، يتوقع أن تقتنص الشركات التركية حصة كبيرة من هذا السوق الواعد خلال السنوات المقبلة.
حاجة إلى آلاف الوحدات السكنية في سوريا
من المتوقع أن تحتل مشاريع البنية التحتية مكانة رئيسية في إعادة إعمار سوريا، مثل الطرق والجسور والمباني وشبكات الكهرباء وقنوات المياه. بعد استكمال الاحتياجات العاجلة للبنية التحتية، سيتم التركيز على بناء وحدات سكنية جديدة. ويبرز في هذا السياق مدينتان رئيسيتان: دمشق وحلب.
دور حلب ودمشق في مستقبل سوريا
يتوقع أن تلعب دمشق وحلب دورًا محوريًا في سوريا الجديدة، حيث إنهما المدينتان الأكثر تضررًا من موجات النزوح خلال الحرب، مما يعني أن عودة السكان ستتركز فيهما بشكل رئيسي.
دور تركيا في إعادة الإعمار
وفقًا لممثلي قطاع الإنشاءات، سيكون لتركيا دور كبير في إعادة إعمار سوريا بعد انتهاء الحرب وعودة الحياة إلى طبيعتها. وأشاروا إلى أن “استقلال سوريا تحقق بدعم تركيا، ومع انتهاء الحرب وعودة الحياة، ستساهم تركيا بشكل كبير في مشاريع الإعمار”.
فترة زمنية طويلة وتحديات سياسية
وأضاف ممثلو القطاع: “إن إنجاز هذه المشاريع ليس بالأمر السريع، حيث يتطلب الأمر على الأقل عقدًا من الزمن لرؤية نتائج الخطوات السياسية المتخذة. ومع إدراج جميع القطاعات، هناك إمكانات اقتصادية في سوريا تقدر بحوالي 100 مليار دولار”.
اقرأ أيضاوزير الصحة يكشف عن 3 مخاطر تواجه تركيا
الأحد 15 ديسمبر 2024قطاع اللوجستيات سيشهد انتعاشًا كبيرًا