4 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: افاد مصدر أمني، بمقتل شخص على يد امه وشقيقه طعناً بالسكين وقاموا بتنظيف مكان الحادث في منطقة الدورة جنوبي العاصمة بغداد.
وقال المصدر، انه استخبرنا بوجود جثة داخل دار وعلى الفور شرعت قوة وتم الانتقال الى محل الحادث وبصحبة ضابط تحقيق مركز شرطة الحضر وتبين ان هناك حادث قتل.
وأضاف، ان المجني عليه تم قتله بواسطة طعنات بسكين في مختلف انحاء الجسم والراس، مشيرا الى انه تم اجراء الكشف على محل الحادث وتبين ان مسرح الجريمة تم تنظيفه وغسله بالماء من قبل والدة المجني عليه وشقيقه وغسل السكين الذي تم طعنه بها.
وتابع، انه تم الكشف على الجثة من قبل خبير الأدلة ونقلت الى معهد الطب العدلي، مبيناً انه تم التحفظ على والدة المجني عليه وشقيقه، وتبنى الحادث مركز شرطة الحضر.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
الحبس سنتين مع الشغل لمتهم بالشروع في قتل شخص بالشرقية
قضت محكمة جنايات الزقازيق برئاسة المستشار سامى عبد الحليم رجب غنيم رئيس المحكمه وعضوية المستشار محمد سراج والمستشار وليد مهدي والمستشار أمير ذكي، معاقبة المتهم بالشروع فى قتل شخص بالحبس مع الشغل سنتين.
تعود أحداث القضية رقم ٥٧٧٠ لسنة ٢٠٢٣ جنايات أبوكبير والمقيدة برقم ١٧٩٩ لسنة ٢٠٢٣ كلى شمال الزقازيق"عندما تلقى مدير أمن الشرقية بلاغًا من مركز شرطة أبوكبير يفيد بقيام المتهم محمد.ا. م. س بدائرة المركز بالشروع فى قتل المجنى عليه طارق. م. ا. م30 سنة ومقيم بدائرة المركز.
وأسند أمر الإحالة قيام المتهم بالشروع فى قتل المجنى عليه مع سبق الإصرار والترصد إصرار، بأن بيت النية وعقد العزم، وأعد لذلك الغرض أداه ( مقص) وانتقل إلى حيث أيقن تواجد المجني عليه، وما أن ظفر به حتى طعنه فى صدره فأحدث به الإصابات الواردة بتقرير الطب الشرعي المرفق بالأوراق قاصداً إزهاق روحه إلا أنه قد خاب أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته فيه وهو تدارك المجني عليه بالعلاج وذلك علي النحو المبين بالتحقيقات.
وكشف التحقيقات وجود خلافات سابقة بين المتهم والمجنى عليه، وحال تواجد المجني عليه بمكان الواقعة فوجئ بقيام المتهم بالتعدى على المجنى عليه بمقص فى الطريق العام محدثاً إصابته وعزى قصده من ذلك إزهاق روحه.
بعد استشهاد إسماعيل هنية.. لماذا تتجنب إسرائيل تبني الاغتيالات؟