الخارجية الأمريكية: وقف إطلاق النار في غزة مقترح إسرائيلي وليس أمريكيا
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ماثيو ميلر، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن هناك العديد من الأشخاص داخل الحكومة الإسرائيلية يعارضون صفقة إطلاق المحتجزين، معتبرين أياها هزيمة لهم في الحرب، ولكن نحن نقول يجب الوصول أولا إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة.
وأضاف ماثيو ميلر، خلال مؤتمر صحفي أذاعته فضائية القاهرة الإخبارية اليوم، أننا لا ندعم العقوبات الصادرة من المحكمة الجنائية الدولية، حتى أننا مستمرون في دعم أمن إسرائيل ولا يوجد تغيير في سياساتنا تجاهها.
وأوضح أنه يوجد مفاوضات لإعادة فتح معبر رفح، كما أن مصر وافقت على توجيه الشاحنات عبر معبر كرم أبو سالم.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن مقترح وقف إطلاق النار في غزة هو مقترح إسرائيلي وليس أمريكي
في سياق متصل أضاف، لا ندعم حربا شاملة مع حزب الله لكن إسرائيل لها حق الدفاع عن نفسها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الحكومة الإسرائيلية الخارجية الأمريكية المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية المحكمة الجنائية الدولية فتح معبر رفح قطاع غزة ماثيو ميلر وزارة الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
مصدر إسرائيلي يكشف تفاصيل جديدة بشأن المفاوضات مع حماس
كشف مصدر إسرائيلي أنه لا يوجد تقدم حقيقي في المفاوضات مع حركة حماس بشأن اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة الرهائن، لكنها مستمرة.
وأضاف المصدر لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أن قائمة الرهائن الأحياء من حماس لم تصل، ولم ترد بقبول الصفقة.
وفي وقت سابق، أفادت مصادر مطلعة بأن وفد التفاوض الإسرائيلي يتواجد في الدوحة، وذلك لإيجاد مخرج بصفقة تبادل أسرى غزة، حيث أشارت وسائل إعلام إلى أن الوفد الإسرائيلي يرى أملا في صفقة غزة رغم "ضعف الحظوظ".
من ناحية أخرى، تقول الصحف العبرية إنه بينما يواصل الوسطاء في القاهرة والدوحة جهودهم للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى، يتم العمل على مناقشة بعض الفجوات المتبقية بين الأطراف.
وذكر تقرير أن إسرائيل تطالب بالإفراج عن 11 إسرائيليا في الجولة الأولى من إطلاق سراح الرهائن، في حين ذكر تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية أن المحادثات متفق عليها بنسبة 90%.
وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي: "كلما قللنا من مناقشة هذا الأمر، كان ذلك أفضل".
وطالبت عائلات الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في بيانات عامة بالتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح جميع أحبائهم في مرحلة واحدة، ووصفوا الإفراج الجزئي بأنه "حكم بالإعدام" على الذين تركوا وراءهم.