ليبيا الأحرار:
2024-12-23@15:34:51 GMT

4 أعوام على هزيمة حفتر على أسوار طرابلس

تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT

4 أعوام على هزيمة حفتر على أسوار طرابلس

يوافق اليوم 4 يونيو 2024 الذكرى الرابعة لتحرير كامل الحدود الإدارية للعاصمة طرابلس من عدوان قوات حفتر عليها في أبريل 2019.

وأتى هذا التقدم قبل يوم واحد من استغلاله في دحر قوات حفتر من آخر معاقلها في مدينة ترهونة، وسط فرار قواته على رأسها مليشيا الكاني.

الزحف.. وميلاد البركان

وبالحديث عن العدوان، فلقد مرت ملاحم الدفاع عن طرابلس بمحطات عدة مهمة، إذ كانت البداية في 4 أبريل 2019 بزحف قوات حفتر نحو العاصمة بعد استيلائها على مدينة غريان خلسة.

ردا على ذلك، أطلق الجيش الليبي برئاسة قائده الأعلى، آنذاك، رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج عملية بركان الغضب إثر إعلانه حالة النفير القصوى، وذلك في 7 أبريل 2019.

وفي 26 يونيو 2019، استعاد الجيش الليبي والقوات المساندة لعملية بركان الغضب مدينة غريان التي اتخذها حفتر مركزا لعمليات الهجوم على العاصمة.

في حين تم رصد أول ظهور معلن لأفراد مرتزقة فاغنر، في 26 سبتمبر 2019، مشاركين في القتال إلى جانب صفوف قوات حفتر، وتحديدا في منطقة بن غشير.

وفي 27 نوفمبر 2019، وقع المجلس الرئاسي، باعتباره الجهة الشرعة المعترف بها دوليا، اتفاقية تعاون أمني وعسكري مع تركيا، وأخرى لترسيم الحدود البحرية بين البلدين.

وفي جريمة حرب مضافة إلى جرائم العدوان، قصفت طائرة إماراتية دون طيار الكلية العسكرية في طرابلس، موقعة عشرات الشهداء والمصابين من الطلبة.

6 مدن في 6 ساعات

وخلال عملية سمتها “عاصفة السلام”، استعادت قوات الجيش الليبي 6 مدن في الساحل الغربي وذلك خلال 6 ساعات فقط، كانت تحت سيطرة قوات حفتر.

وفي 18 مايو 2019، سيطرت قوات الجيش الليبي على قاعدة الوطية الإستراتيجية التي كانت تتمركز فيها قوات موالية لحفتر منذ العام 2014.

وفي مثل هذا اليوم (4 يونيو 2020)، أعلن الجيش الليبي السيطرة على كامل الحدود الإدارية لمدينة طرابلس، وذلك بعد عام وشهرين من المعارك.

وإثرها بيوم (5 يونيو 2020)، دخلت قوات الجيش الليبي مدينة ترهونة آخر معاقل قوات حفتر في المنطقة الغربية.

المصدر: قناة ليبيا الأحرار

بركان الغضبحفتررئيسيطرابلس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف بركان الغضب حفتر رئيسي طرابلس

إقرأ أيضاً:

الجيش والقوة المشتركة يسيطران على قاعدة الزرق في شمال دارفور

 

 تقع قاعدة الزرق العسكرية في الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتعد استراتيجة من ناحية التشوين العسكري، وأسسها قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو في العام 2017

التغيير: كمبالا

أعلنت القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح عن تمكنها، السبت، من السيطرة على منطقة الزرق الاستراتيجية في ولاية شمال دارفور، بعد معارك ضارية خاضتها رفقة الجيش السوداني ضد قوات الدعم السريع.

وقال حاكم إقليم دارفور، مني أركو مناوي، في نشر على حسابه بمنصة “اكس”، إن القوات المشتركة هيمنت على قاعدة الزرق العسكرية، وأن “القوة المشتركة طهرت المناطق المغتصبة منذ 2017″، على حد قوله.

وتقع قاعدة الزرق العسكرية في الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتعد استراتيجة من ناحية التشوين العسكري، وأسسها قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو في العام 2017.

وأضاف مناوي أن القوة المشتركة ترد على “استهداف الأطفال في زمزم والفاشر ومجازر بشرية في أبو زريقة، وأنها لا ترد إلا على صدور المقاتلين مغصبي النساء وقتلة الأطفال والحق ينتصر”.

ويشهد محور الصحراء في ولاية شمال دارفور منذ أكثر من شهرين تصعيدا كبيرا في المعارك بين قوات الدعم السريع والقوة المشتركة والجيش السوداني، إذ تعرض المدنيون في البلدات والقرى المنتشرة في المنطقة إلى انتهاكات كبيرة أدت إلى مقتل وجرح الكثيرين ونزوح الغالبية في ظروف قاسية.

إلى ذلك قال رئيس حركة العدل والمساواة ووزير المالية جبريل إبراهيم، إن القوات المسلحة والقوة المشتركة تمكنت من “السيطرة على قاعدة الزرق أهم معاقل المليشيا ومركز امدادها الرئيس في الإقليم”.

 

الوسومالدعم السريع القوة المشتركة شمال دارفور قاعدة الزرق

مقالات مشابهة

  • تعز.. الجيش يحبط ثلاث هجمات حوثية
  • قائد الجيش الأوغندي يهدد بغزو الخرطوم
  • بعد الصور المتداولة.. محافظة الإسكندرية توضح أعمال تغيير أسوار الكورنيش
  • الجيش اليمني يتصدى لهجمات حوثية في عدة محافظات
  • صحيفة عبرية: “الجيش” دمر مخيم جباليا وحوله إلى “مدينة أشباح”
  • الجيش والقوة المشتركة يسيطران على قاعدة الزرق في شمال دارفور
  • أزمة العقل السياسي الليبي المعاصر.. التاريخ والجذور
  • الكيان الصهيوني يعتقل طفلا من مدينة البيرة مساء اليوم
  • الأمم المتحدة: مقتل 782 مدنيا في حصار مدينة الفاشر غربي السودان
  • مجلس النواب يبحث الاستعدادات والتنسيق لعقد الجلسة المقبلة في مدينة درنة