زيت طبيعي يعالج الآم العظام في دقائق.. بديل العمليات الجراحية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تعد الزيوت الطبيعية واحدة من الحلول المنزلية، التي يمكن استخدامها لتسكين الآلام وتخفيفها قدر الإمكان، ذلك بدلا من اللجوء إلى العمليات الجراحية؛ الأمر الذي يبدو سهلًا، وذلك نظرًا لفوائد هذا الزيت، والتي قد يجهلها الكثيرون ويمكن معرفتها في التقرير التالي.
زيت طبيعي يعالج الآم العظامقدم موقع «هيلثي» معلومات عدة عن زيت طبيعي ثبتت فعاليته في علاج الآم العظام، والعمل على تخفيفها قدر الإمكان، والتي يعالجها دون ترك أي آثار جانبية على الجسم، فمجرد وضعه كدهان موضعي على الجسم، يتخلل إلى الأجزاء الداخلية، ويعمل على تسكينها بشكل ملحوظ.
زيت إكليل الجبل واحد من الزيوت الطبيعية التي تساعد على تسكين الألم في المفاصل إلى حد كبير، وذلك عبر امتصاص الجلد للجزيئات الموجودة في زيت إكليل الجبل، والتي تؤثر بدورها على تحسين مناطق الألم المختلفة.
كيف يعمل زيت إكليل الجبل؟زيت إكليل الجبل له تأثير بالغ الأهمية، الأمر الذي توصلت إليه إحدى الدراسات التي أجريت عام 2017 على مجموعة من الأشخاص وصلوا إلى نحو 46 شخصا يعانون من الآم العظام، وبمجرد دهنه لنحو 4 أسابيع ساعد على خفض الألم بشكل تدريجي.
استخدام زيت إكليل الجبل كعلاج موضعييساعد زيت إكليل الجبل في تحسين الآم العضلات والعظام، وذلك عبر تجربة وضعه بهذه الطريقة:
ومن جانبه، أشار أحمد منصور، طبيب أعشاب خلال حديثه لـ«الوطن» إلى أن إكليل الجبل أو الروز ماري يساعد بدوره في الحفاظ على وظائف الكلى، إلى جانب قدرته على تهدئه الآم العظام والمفاصل باعتباره مهدءا جيدا للعضلات إلى جانب قدرته على تقوية جهاز المناعة وذلك راجع لاحتوائه على خصائص المواد المضادة للالتهابات والأكسدة والسرطان أيضًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إكليل الجبل الروزماري الآم العظام زیت إکلیل الجبل الآم العظام
إقرأ أيضاً:
بين القضاء والطب.. دواء روسي لا مثيل عالميا له يعالج السرطان بكل مراحله
روسيا – أفادت وكالة “تاس” الروسية للأنباء بأن روسيا طورت دواء لعلاج الأورام السرطانية لا يوجد له نظير في العالم.
وجاء هذا الإعلان بناء على وثائق قضائية رفعت إلى محكمة التحكيم الاستئنافية التاسعة في موسكو، والتي تدرس حالياً طعنين تقدّمت بهما وزارة الصناعة والتجارة الروسية وشركة “لينا إم” المتخصصة في تطوير المنتجات الصيدلانية.
ونقلت الوكالة عن حيثيات حكم المحكمة قولها: “إن إجراء المرحلة النهائية من الاختبارات السريرية على المرضى المتطوعين المصابين بالسرطان يتطلب بالضرورة توفر الدواء المسمى ‘أفوتيد’، مما يدل على نجاح عملية التطوير وقيمته العلاجية”. وأضافت المحكمة في حيثياتها: “لقد تم الأخذ بعين الاعتبار خلال نظر الطعن أن العقد أدى إلى تطوير دواء فريد من نوعه عالمياً قادر على معالجة الأورام السرطانية بغض النظر عن مرحلة تقدم المرض”.
وكشفت الوثائق القضائية أن دواء “أفوتيد” قد دخل بالفعل مرحلة الاستخدام العملي لعلاج المرضى المتطوعين، حيث تم إثبات سلامة الدواء ومأمونيته من خلال الوثائق والمستندات المقدمة للمحكمة.
من جانب آخر، تبيّن من أوراق الدعوى أن وزارة الصناعة والتجارة الروسية قد تقدمت بطلب إلى محكمة التحكيم لفسخ العقد المبرم مع شركة “لينا إم” في عام 2014، مع المطالبة باسترداد مبلغ يتجاوز 117 مليون روبل (117,000,000) كدفعة مقدمة لم يتم استحقاقها، بالإضافة إلى فرض غرامة مالية تقدر بـ 750 ألف روبل (750,000) ومطالبة بدفع فوائد مالية تتجاوز قيمتها 80 مليون روبل (80,000,000).
وقد أصدرت المحكمة في العشرين من نوفمبر/تشرين الثاني 2024 حكماً بفسخ العقد واسترداد المبلغ الأساسي الذي تجاوز 117 مليون روبل (117,000,000)، بينما رفضت المطالبة بدفع الفوائد المالية الإضافية. وتواصل الشركة استخدام الدواء في برامجها العلاجية للمرضى المتطوعين وفقاً للبروتوكولات المعتمدة.
المصدر: وكالات