ارتفاع أعداد السياح المغاربة الوافدين على أذربيجان بعد إلغاء التأشيرة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
كشف السفير الأذربيجاني بالمغرب ناظم سامادوف، أن أعداد السياح المغاربة الوافدين على أذربيجان ارتفع بشكل ملحوظ.
و قال سامادوف في تغريدة على حسابه بموقع “إكس” : “دخول السياح القادمين من المغرب الى اذربيجان سنة 2024 عرف نموا بضعفين مقارنة بسنة 2023 ، متجاوزين ألف شخص”.
La tendance de croissance (presque 2 fois par comparaison à l’an 2023) des entrées touristiques du Maroc en Azerbaïdjan continue en mai 2024 et dépasse 1000 personnes.
— Nazim Samadov (@NazimSamadov) June 3, 2024
وكان البلدان قد أعلنا الإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي جوازات السفر العادية من البلدين.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن عودة 7621 سورياً إلى بلادهم
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلن وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، عن عودة 7621 سورياً إلى بلادهم بعد "تحرير سوريا"، مشيراً إلى زيادة ملحوظة مقارنة بأعداد العائدين قبل سقوط نظام بشار الأسد.
الوزير نشر عبر حسابه على منصة "إكس"، اليوم الأحد، أعداد السوريين الذين عادوا من تركيا بشكل "طوعي، آمن، كريم ومنظم" بعد "التحرير".
وأظهرت الأرقام عودة 7621 سورياً خلال 5 أيام بعد سقوط النظام السابق، مقارنة بعودة 726 سورياً فقط خلال 3 أيام قبل ذلك.
وجاءت أعداد السوريين العائدين بعد سقوط النظام في (8 كانون الأول 2024) على النحو التالي، وفق الوزير التركي:
1.259 سورياً في 2024/12/9
1.669 سورياً في 2024/12/10
1.293 سورياً في 2024/12/11
1.553 سورياً في 2024/12/12
1.847 سورياً في 2024/12/13
في المقابل، سجلت أعداد العائدين قبل "تحرير سوريا" الأرقام التالية:
310 سوريين في 2024/12/6
176 سورياً في 2024/12/7
240 سورياً في 2024/12/8
بحسب إحصائيات مديرية إدارة الهجرة الصادرة في 22 آب الماضي، يعيش في تركيا نحو 3 ملايين و97 ألفاً و660 لاجئاً سورياً.
وكان مدير إعلام معبر باب الهوى، مازن علوش، قد صرّح لشبكة رووداو الإعلامية، يوم 12 كانون الأول الجاري، بأن آلاف اللاجئين السوريين في تركيا بدأوا بالعودة إلى مدنهم وقراهم بعد إعلان "تحرير سوريا". وأوضح أن المعبر شهد عبور نحو 3000 مواطن خلال 4 أيام فقط، في ظل إجراءات "ميسرة" وتسهيلات من الجانبين التركي والسوري.
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب