جهود لانتشال جثة شاب غرق في مياه النيل بالقليوبية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تكثف قوات الإنقاذ النهري بالقليوبية، اليوم الثلاثاء، من جهودها لانتشال جثة شاب غرق في مياه النيل، أثناء استحمامه رفقة أصدقائه بقرية الرملة في بنها.
كان تلقي اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، إخطارا من اللواء محمد السيد مدير المباحث الجنائية بالقليوبية، يفيد ورود بلاغ من الأهالي بغرق شاب يدعى "عبدالرحمن.
انتقلت الأجهزة الأمنية، وجرى الدفع بفريق شرطة الإنقاذ النهري، لمحل الواقعة، وجاري محاولة انتشال جثمان الغريق حتى الآن، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بموجب الواقعة.
وناشد أهالي القرية، فريق الإنقاذ النهري وشرطة المسطحات المائية، بتكثيف جهودها في البحث عن الجثمان بالمياه، لاستخراجه ودفنه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قوات الإنقاذ النهري انتشال جثمان فريق الإنقاذ النهري الانقاذ النهري
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)
#سواليف
أعلن #الدفاع_المدني الفلسطيني في قطاع #غزة عدم قدرته على انتشال #جثامين #ضحايا قصف إسرائيل الذي استهدف شمال قطاع غزة خلال الحرب، بسبب عدم توفر المعدات و #الآليات المناسبة.
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) pic.twitter.com/MGj7lEBSUb
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025وقال الدفاع المدني في بيان: “بعد بحث مضنٍ وعمل شاق استمر لأكثر من 5 ساعات، ومع عدم توفر المعدات والآليات الثقيلة لم يتمكن الدفاع المدني من العثور على جثامين #شهداء #عائلة_البنا تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في منطقة #جباليا البلد شمال قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة انفجار حافلتين للمستوطنين بوقت متزامن في “بات يام” قرب “تل أبيب” / شاهد 2025/02/20وطالب متحدث باسم الدفاع المدني بإدخال #المعدات_الثقيلة المناسبة لرفع الأنقاض وانتشال ضحايا الحرب الإسرائيلية الذين “دفنوا” أسفل منازلهم المدمرة.
ومنذ سريان وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف والأهالي، مئات الجثامين خلال الحرب الإسرائيلية، بعضها كانت في الشوارع والبعض الآخر تحت أنقاض المنازل؛ لكن على مسافات قريبة من سطح الأرض.
انعدام توفر المعدات والآليات اللازمة لرفع أطنان الركام وانتشال الجثامين، يستنزف الكثير من جهود الدفاع المدني، حيث يعجز في كثير من الأحيان في الوصول إليهم.
وذكر الدفاع المدني أن طواقمه تنتشل جثامين الأهالي المتحللة، بدون ملابس، ووسائل حماية شخصية تقيهم من العدوى أو الإصابات المباشرة.
وطالب بضرورة إدخال المعدات والآليات الثقيلة ووسائل الحماية الشخصية، التي تساعد في انتشال أسرع لجثامين الضحايا من تحت ركام المنازل المدمرة، لدفنهم وإكرامهم.