حنان بلخي تدعو لوصول الإمدادات الصحية والغذائية إلى غزة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
دعت منظمة الصحة العالمية إلى السماح بوصول المساعدات الصحية والغذائية والوقود والمياه النظيفة لقطاع غزة.
جاء ذلك في كلمة خلال مؤتمر صحفي في جنيف للمدير الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية الدكتورة حنان بلخي.
600 ألف طفل في وضع غير آمن.. " #حنان_بلخي" تطالب بضرورة الضغط على إسرائيل للتوقف الفوري والعاجل لإطلاق النار #اليوم @HananBalkhy
أخبار متعلقة البديوي يؤكد اهتمام دول الخليج بمسيرة العمل المشترك في مجال التعليممصر.
كما رحبت بلخي - خلال المؤتمر- بقرار جمعية الصحة العالمية، بحصول الفلسطينيين على حقوق إضافية في المنظمة، الذي يجعل دولة فلسطين تتمتع بنفس حقوق الدول كاملة العضوية، والمشاركة في الاجتماعات وتقديم المقترحات والتعديلات والانتخاب في المناصب واللجان الرئيسية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جنيف حنان بلخي غزة منظمة الصحة العالمية الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
بسبب تراجع التمويل الأميركي.. منظمة الصحة العالمية تقترح خفض الوظائف وتقليص الميزانية
الاقتصاد نيوز - متابعة
تعمل منظمة الصحة العالمية على تقليص عدد موظفيها ونطاق عملها، في إطار جهودها لخفض ميزانيتها بنسبة تزيد قليلاً على 20%، وذلك على خلفية تراجع التمويل الأميركي، وفق ما أظهرت مذكرة داخلية اطّلعت عليها «رويترز».
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلنت انسحاب الولايات المتحدة من المنظمة فور توليه السلطة في كانون الثاني يناير، متهمة إياها بسوء إدارة جائحة كوفيد-19 وأزمات صحية أخرى. وتعد الولايات المتحدة أكبر ممول لمنظمة الصحة العالمية، إذ تساهم بنحو 18% من إجمالي تمويلها.
وأشارت المذكرة، الصادرة بتاريخ 28 آذار مارس والموقعة من المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى أن «إعلان الولايات المتحدة، إلى جانب التخفيضات الأخيرة في المساعدات الإنمائية الرسمية من بعض الدول لصالح زيادة الإنفاق الدفاعي، قد زاد من تفاقم الوضع».
600 مليون دولار فجوة تمويلية
ووفق المذكرة، تواجه المنظمة فجوة تمويلية تقارب 600 مليون دولار هذا العام، مما دفعها إلى اقتراح خفض ميزانيتها للفترة 2026-2027 بنسبة 21%، من 5.3 مليار دولار إلى 4.2 مليار دولار. وكان مجلسها التنفيذي قد وافق في شباط فبراير الماضي على تخفيض الميزانية المقترحة من 5.3 مليار دولار إلى 4.9 مليار دولار.
وأوضحت المذكرة أن المنظمة «وصلت إلى مرحلة لا خيار فيها سوى تقليص حجم العمل والقوة العاملة»، حيث ستخفض الوظائف في قيادتها العليا بمقرها الرئيسي في جنيف، مع تأثر جميع المستويات الوظيفية والمناطق. ومن المتوقع أن تحدد المنظمة أولويات عملها ومواردها بحلول نهاية نيسان أبريل.
ويُظهر سجل المنظمة أن أكثر من ربع موظفيها، البالغ عددهم 9473 شخصاً، يعملون في مقرها بجنيف. وسبق أن أصدرت مذكرة داخلية أخرى في 10 آذار مارس تفيد بأنها بدأت في إعادة ترتيب الأولويات وفرضت حداً أقصى لعقود الموظفين لا يتجاوز عاماً واحداً.
وفي ظل الأزمة، يسعى مسؤولو المنظمة إلى تأمين تمويل إضافي عبر الدول المانحة والجهات الخيرية والمؤسسات الخاصة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام