حرصت الفنانة نهال عنبر على احياء ذكرى ميلاد الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، حيث شاركت صورة له عبر حسابها الشخصي بموقع الصور والفيديوهات إنستجرام.


 

وشاركت نهال عنبر صورة للراحل محمود عبدالعزيز في ذكرى ميلاده، وعلقت عليها قائلة: "في ذكرى ميلاد الفنان الراحل محمود عبدالعزيز.. ادعوله بالرحمة والمغفرة".


 

ذكرى ميلاد الساحر محمود عبدالعزيز


 

يصادف في مثل هذا اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمود عبدالعزيز الذي قدم تاريخ كبير في السينما والدراما المصرية.

 

 

توفي الفنان محمود عبد العزيز عام 2016 عن عمر يناهز 70 عامًا، وكان قد أصيب بسرطان الفك وتدهورت حالته الصحية ودخل في غيبوبة طويلة بإحدى المستشفيات الخاصة.


 


 

أبرز أعماله

 

 وانطلقت نجومية محمود عبدالعزيز في السينما ونجح في تقديم  الأفلام الرومانسية خلال فترة السبعينيات القرن العشرين منها “حتى آخر العمر، مع حبي وأشواقي، كفاني يا قلب”.

 

وفي فترة الثمانينيات والتسعينيات والألفينات بدأ محمود عبدالعزيز في تقديم العديد من الأعمال السينمائية الهامة منها:" الكيت كات، البحر بيضحك ليه،أبو كرتونة، العار، الصعاليك، البريء، الكيف، جري الوحوش، القبطان، سوق المتعة،  هارمونيكا، الساحر، النمس، إبراهيم الأبيض  ".


 


 

أحدث أعمال الفنانة نهال عنبر

 

ومن ناحية اخري، تنتظر عرض مسلسلها الجديد “عودة البارون” الذي تشارك في بطولته مع الفنان حسين فهمي، والذي لم يعرف حتى الآن موعد طرحه رغم انتهاء تصويره منذ فترة كبيرة، وذلك يعود لشركة الإنتاج، وتجسد خلال أحداث العمل دور مديرة أعمال عزام الرشيدي، وهي الشخصية التي يقوم بدورها الفنان حسين فهمي، حيث تدير أعماله في تركيا فيلجأ لها لكي تأتي إلى مصر لتتولى إدارة افتتاح فندقه المغلق.


 

آخر  أعمال  نهال عنبر 

وكان آخر أعمال الفنانة نهال عنبر مسلسل “ دون سابق إنذار ”  الذي عرض في شهر رمضان الماضي.

أبطال مسلسل “ دون سابق إنذار ” 

 العمل من بطولة الفنان آسر ياسين، وعائشة بن أحمد، وجسدت من خلاله دور والدة الفنانة آسر ياسين. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أعمال نهال عنبر الساحر محمود عبد العزيز محمود عبدالعزیز ذکرى میلاد نهال عنبر

إقرأ أيضاً:

الكنيسة الكاثوليكية تحيي ذكرى القديسة فبرونيا الشهيدة

تحتفل الكنيسة القبطية الكاثوليكية، بذكرى القديسة فبرونيا الشهيدة، وبهذه المناسبة طرح الأب وليم عبد المسيح سعيد الفرنسيسكاني، نشرة تعريفية جاء نصها كالآتي: كانت فبرونيا من مدينة نصيبين. بشمال سوريا، تيَتّمت وهي طفلة فعنيت بتربيتها خالتها الشماسة برابتيا رئيسة دير الراهبات تربية مسيحية صحيحة. فكبرت فبرونيا على التقوى وحب الفضيلة ونذرت لله بتوليتها. وعوّدتها خالتها منذ الصغر على الصوم وممارسة الـامل، فكانت تأكل يومًا وتصوم يومًا. وزادت على إماتتها، وتحيي ليالي يرمتها في الصلاة. ولمّا كبرت وصار الشيطان يهاجمها بالتجارب، كانت تسجد الأرض وتتضرّع إلى عريسها الإلهي أن يحفظ لها زهرة طهارتها نقيّة بهيّة. وكانت لا ترقد إلاّ على دفّ ضيّق، ومرارًا تنام على الحضيض.

واعتادت بعض النساء الشريفات أن يحضرن في الدير القراءة الروحيّة يوم الجمعة، ويسمعن شرح الكتاب المقدّس. فلمّا كانت فبرونيا ذات صوت رخيم، وكانت تشرح كلام الله كأنّ الروح القدس ينطق فمها. ولكن خوفًا من أن جمالها البارع يلفت الأنظار إليها، كانت تحجب وجهها عن تلك السيّدات حتى لا ينظرن إليها ولا يُفتنَّ بسحر عينيها.

وثارت زوبعة الاضطهاد على أيام الملك ذيوكلسيانس، وأوصاهم أن يفتكوا بالمسيحيين بلا شفقة ولا رحمة. فجاء اسماخس ومعه عمّه سالينس والقائد بريمس مزوّدين بتلك الأوامر المشدّدة، وأخذوا يُعملون السيف في رقاب المسيحيين. إلاّ أن اسماخس كان رحيمًا لأنّ أمّه كانت نصرانية، وكان يعطف على المسيحيين.

فخافت راهبات الدير على عفافهنَّ من شرّ الجنود الوثنيين. فتركن الدير وانزوين في البيوت عند الأهل والأقارب والأصحاب، وسكنت حركة النصرانية في المدينة، وامتلأت السجون من المسيحيين. أمّا فبرونيا فكانت مريضة فلبثت في الدير، ولبثت خالتها بقربها تخدمها. ولبثت في الدير معها.

فلمّا جاء المساء ورأت برابينا أن الدير أضحى خاويًا خاليًا، شعرت بقشعريرة تسري في كل أعضائها، فالتجأت إلى الكنيسة وسكبت أمام الربّ تضرّعاتها، وأخذت تصلّي وتبكي وتتنهّد. فأسرعت الأخت تومائيدا، وهي التي بقيت في الدير مع الرئيسة بعد أن توارت بركلا أيضًا، وأخذت تشجّعها وتعزّيها وتطيّب خاطرها. فقامت وأتت إلى فبرونيا، فوجدتها مطروحة على لوح خشبي وهى تتالم.

وفي أيام الاضطهاد، عرف الوالي سالينوس بما كانت عليه فبرونيا من شهرة القداسة فأرسل جنوده في طلبها فدخلوا الدير عنوة، وما رأتهم برابتيا الرئيسة، حتى هلع قلبها وعرفت بقرب المعركة. فأسرعت إلى ابنتها فبرونيا تودعها بذرف الدموع وتشدد عزمها على الثبات في محبة المسيح حتى الموت. فتسلمها الجنود وذهبوا بها إلى الوالي. فجاهرت بأنها مسيحية ومستعدة لان تحتمل العذاب لأجل يسوع المسيح، فاديها الإلهي.

فحاول سالينوس اقناعها بان تشفق على شبابها وان ترضى بان تكون زوجة لصديقه الشاب لسماخوس الذي كان على يمينه، فقالت: "إن العريس الذي اخترتُه هو يسوع المسيح الاله الذي لا يموت".

 

مقالات مشابهة

  • نجوم الفن يتصدرون المظاهرات للدفاع عن حضارة وتاريخ وثقافة مصر.. حسين فهمى: الفن قبل الثورة كان رايح فى داهية.. كريم عبدالعزيز: قامت لتوحيد المصريين.. يسرا: أجمل مشهد فى حياتى
  • شريف رمزي يحيي ذكرى ميلاد والده:يوم ميلاد أهم وأعظم وأجمل راجل في حياتي
  • نهال عنبر تنعي عمها: وداعا حبيبي الأعظم والأب الثاني
  • «وداعا حبيبي العظيم».. نهال عنبر تعلن وفاة عمها (صورة)
  • الموت يُفجع نهال عنبر.. تفاصيل
  • نهال عنبر تعلن وفاة عمها: وداعا حبيبي الأعظم
  • لهذا السبب.. ياسمين عبدالعزيز تتصدر التريند
  • الكنيسة الكاثوليكية تحيي ذكرى القديسة فبرونيا الشهيدة
  • الناقد صلاح بيصار: من المسئول عن إتلاف أعمال الرائد محمود سعيد؟
  • في عيد ميلاد فريدة فهمي... تعرف على سبب اعتزالها عن الساحة الفنية