صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد عجز التجارة الخارجية في تركيا يرتفع إلى 12.4 مليار دولار، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; أعلن وزير التجارة التركي عمر بولات، عن ارتفاع عجز التجارة الخارجية في البلاد بنسبة 15.7٪ في يوليو إلى .، والان مشاهدة التفاصيل.

عجز التجارة الخارجية في تركيا يرتفع إلى 12.

4 مليار...

أنقرة (زمان التركية) – أعلن وزير التجارة التركي عمر بولات، عن ارتفاع عجز التجارة الخارجية في البلاد بنسبة 15.7٪ في يوليو إلى 12.4 مليار دولار.

أعلن وزير التجارة عمر بولات عن بيانات التجارة الخارجية لشهر يوليو في مؤتمر صحفي. وبحسب البيانات، زادت الصادرات بنسبة 8.4 في المائة في يوليو لتصل إلى 20 مليار و 93 مليون دولار. وهكذا، تم كسر سجل التصدير في يوليو.

أما الواردات في يوليو، فقد ارتفعت بنسبة 11.1٪ لتصل إلى 32.475 مليار دولار. وقد تم حساب عجز الميزان التجاري الخارجي لشهر يوليو بحوالي 12.4 مليار دولار.

وفي الفترة من يناير إلى يوليو 2023، تجاوز عجز الميزان التجاري الخارجي 73 مليار دولار. حيث قدرت صادرات تركيا خلال هذه الفترة بنحو 143.435 مليار دولار، وتم تحقيق زيادة نسبتها 5.1٪ في الواردات مقارنةً بنفس الفترة من العام السابق، حيث بلغت 217.052 مليار دولار.

وبحلول يوليو، بلغت الصادرات التركية على مدار السنة السابقة نحو 253.379 مليار دولار، بزيادة نسبتها 2.1٪.

وأشار بولات إلى أن حصة تركيا من الصادرات العالمية قد ارتفعت إلى 1.02٪ في عام 2022، و1.04٪ في الربع الأول من عام 2023.

34.220.19.47



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عجز التجارة الخارجية في تركيا يرتفع إلى 12.4 مليار دولار وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی یولیو

إقرأ أيضاً:

تصاعد التبادل التجاري بين تركيا وسوريا

الاقتصاد نيوز - متابعة

 

تشهد التجارة بين تركيا وسوريا انتعاشاً كبيراً مع دخول سوريا مرحلة إعادة الإعمار عقب التحولات السياسية التي شهدتها أواخر العام الماضي، مما زاد الطلب على السلع التركية، لا سيما المواد الغذائية والضروريات اليومية ومواد البناء.   وفي ظل هذا الانتعاش، أصبحت طوابير الشاحنات مشهداً مألوفاً على بعد ثلاثة كيلومترات فقط من الحدود التركية-السورية، حيث ينتظر أكثر من 1000 شاحنة العبور. ويواجه السائقون، مثل محمد، تأخيرات طويلة بسبب المشكلات الجمركية ونقص الوثائق المطلوبة.   "أنا هنا منذ أربعة أيام. المنطقة العازلة عند المعبر الحدودي مكتظة بالشاحنات. بعضها لا يمكنه تخليص الجمارك بسبب مشكلات التعرفة الجمركية، بينما يفتقر البعض الآخر إلى الوثائق اللازمة"، يقول محمد، وهو سائق شاحنة تركي.   يمر يومياً نحو 350 إلى 400 شاحنة عبر معبر جيلوه غوزو الحدودي إلى سوريا، حاملة إمدادات أساسية. إلا أن المرحلة الانتقالية في سوريا تفرض تحديات مثل التقلبات السياسية والأوضاع الأمنية غير المستقرة، ما يعرقل كفاءة التخليص الجمركي.   في ولاية هاتاي التركية، أفاد رئيس إحدى الشركات الكبرى المتخصصة في استيراد وتصدير المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية بأن 80% من صادرات شركته تذهب إلى سوريا.    وأوضح أن النشاط التجاري خلال النزاع كان يتركز حول إدلب، لكنه توسع الآن ليشمل مدناً رئيسية مثل دمشق وحلب وحمص.   "نتوقع أن ينمو السوق بمعدل عشرة أضعاف، لأن حلب تُعد مركزاً تجارياً إقليمياً. في ظل المشهد الاقتصادي والتجاري العالمي، يعدّ قطاع اللوجستيات عاملاً حاسماً. وبالنظر إلى قرب هاتاي من سوريا، فإن هذا النمو ليس سوى تقدير متحفظ. في المستقبل، لا نعتزم فقط بيع وشراء السلع، بل نخطط أيضاً للاستثمار محلياً"، قال محمد بارانك، رئيس إحدى شركات التصدير والاستيراد التركية.   بدأت صادرات تركيا إلى سوريا بالارتفاع منذ كانون الأول الماضي بعد التحولات السياسية، مسجلة زيادة شهرية بنسبة 20%، تلتها قفزة أخرى بنسبة 38% في كانون الثاني، وفقاً لبيانات جمعية المصدرين الأتراك. وتشمل القطاعات الأسرع نمواً المواد الغذائية، والإلكترونيات، والإسمنت، والزجاج، والسيراميك، والأثاث، والمنسوجات.   يقول حكمت تشينتشين، رئيس غرفة تجارة وصناعة أنطاكيا: "عانت سوريا من دمار واسع بسبب الحرب، وستدفع إعادة الإعمار العديد من الصناعات، لا سيما قطاع البنية التحتية، الذي يمثل فرصة هائلة. وهذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة لتركيا، خصوصاً لولاية هاتاي في الجنوب. هدفنا هو إعادة مسارات التجارة التي كانت قائمة قبل عام 2010، والتي تتيح الوصول إلى سوق الشرق الأوسط عبر سوريا".    وتسعى كل من تركيا وسوريا حالياً إلى خفض التعريفات الجمركية وإحياء اتفاقيات التجارة الحرة لتعزيز النشاط التجاري. إلا أن المحللين يحذرون من أن السوق السورية لا تزال محفوفة بالمخاطر نتيجة سنوات الحرب، التي أدت إلى انهيار اقتصادي حاد، وانخفاض قيمة العملة، وصعوبات في تسوية المعاملات التجارية، مما يجعل أي استثمار أشبه بمغامرة في مستقبل غير مؤكد.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • الأمريكيون يخسرون5.7 مليار دولار بسبب عمليات الاحتيال الاستثماري في 2024
  • الكونغو الديمقراطية: انخفاض الودائع المصرفية بنسبة 0.3% في فبراير إلى 14.7 مليار دولار
  • الذهب يرتفع 2.3% خلال الأسبوع والأوقية تكسر حاجز الـ3 آلاف دولار
  • تصاعد التبادل التجاري بين تركيا وسوريا
  • الذهب يرتفع لمستوى تاريخي جديد ويقترب من قمة 3000 دولار
  • 20 مليار دولار عوائد موانئ دبي العالمية خلال 2024 بنمو 9.7%
  • الذهب يرتفع بدفعة من غموض يكتنف تبعات فرض رسوم جمركية
  • موانئ دبي العالمية تُسجل عوائد قياسية بقيمة 20 مليار دولار خلال 2024
  • 20 مليار دولار عوائد موانئ دبي العالمية في 2024.. نمو بـ10%
  • "موانئ دبي" تُسجل عوائد قياسية بقيمة 20 مليار دولار خلال 2024