بشرى سارة .. اكتشاف علاج طبيعي للشيخوخة والسرطان صحة وجمال
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحة وجمال، بشرى سارة اكتشاف علاج طبيعي للشيخوخة والسرطان،السوسنة يعتبر مرض السرطان من أكثر الملفات التي تسعى الدول لبحث حلول لها .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بشرى سارة .. اكتشاف علاج طبيعي للشيخوخة والسرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنة
يعتبر مرض السرطان من أكثر الملفات التي تسعى الدول لبحث حلول لها والتخفيف من حدتها، لما لها من تأثير كبير على المجتمع.
كما ان الشيخوخة وتبعاتها، تحتاج إلى اهتمام كبير، لهذا يبحث العلماء باستمرار عن علاجات فعالة لمكافحة السرطان واعراض الشيخوخة.
اكتشف علماء معهد شنغهاي للتغذية والصحة التابع لأكاديمية العلوم الصينية مادة طبيعية مضادة للشيخوخة والسرطان. وتشير مجلة Aging Cell، إلى أن هذه المادة أظهرت قدرة عالية على تعزيز فعالية العلاج الكيميائي لمكافحة السرطان.
معلوم أن تراكم الخلايا الشائخة لدى كبار السن مرتبط به ازدياد خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر التي تساهم في اعتلال الصحة. وهنا أدت الاكتشافات الحديثة إلى ابتكار أدوية تدمر بشكل انتقائي الخلايا الشائخة، وكذلك أدوية تكبح الأنماط الظاهرية للخلايا الإفرازية المرتبطة بالشيخوخة. ومع ذلك، لا يزال عدد الأدوية الآمنة المضادة للشيخوخة محدودا.
والآن أجرى الخبراء كشفا واسع النطاق لمكتبة الأدوية الطبيعية لتحديد أدوية جديدة لمكافحة الشيخوخة، وقد جذبت مادة الروتين انتباه الباحثين بشكل خاص. وهذه المادة هي مكون كيميائي نباتي منخفض الجزيئات موجود في العديد من النباتات.
ووفقا للباحثين، لدى مادة الروتين خصائص تؤثر في شيخوخة الخلايا من خلال تخفيض تعبير SASP. وتسمح آلية عملها بالتحكم بفعالية في الالتهابات خارج الخلايا، تلك الناجمة عن شيخوخة الخلايا، والمؤدية إلى الأمراض وإلى تفاقم مختلف الحالات المرتبطة بالعمر.
وبالإضافة إلى ذلك أكتشف الباحثون أن مادة الروتين يمكن أن تعزز تأثير العلاج الكيميائي في علاج السرطان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بشرى سارة .. اكتشاف علاج طبيعي للشيخوخة والسرطان وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بشرى سارة
إقرأ أيضاً:
خلايا مناعية من كوفيد-19: أمل جديد في علاج السرطان
نوفمبر 17, 2024آخر تحديث: نوفمبر 17, 2024
المستقلة/- في اكتشاف علمي مثير، أظهرت دراسة حديثة أجريت على الفئران أن الخلايا المناعية الناتجة عن الإصابة الشديدة بفيروس “كوفيد-19” قد تمتلك القدرة على تقليص الأورام السرطانية.
ونُشرت هذه الدراسة في مجلة The Journal of Clinical Investigation، حيث أشار الباحثون إلى أن المعلومات الجينية للفيروس يمكن أن تحفز الجهاز المناعي لإنتاج خلايا خاصة ذات خصائص مضادة للسرطان.
دور الخلايا الوحيدة في مقاومة السرطانكشفت الدراسة أن الخلايا الوحيدة (وحيدات النوى)، وهي نوع من خلايا الدم البيضاء، يمكنها التوجه إلى مواقع الأورام ومهاجمتها بشكل مباشر. وعادةً ما تُستخدم هذه الخلايا من قبل الأورام لحماية نفسها من الجهاز المناعي، لكن في حالة الإصابة بـ”كوفيد-19″، تتحول هذه الخلايا إلى خصم شرس للخلايا السرطانية.
وأوضح الدكتور أنكيت بهارات، رئيس قسم جراحة الصدر في مستشفى نورث وسترن ميديسين والمؤلف الرئيسي للدراسة، أن هذه الخلايا تعمل كـ”قفل” يناسب “مفتاح” الحمض النووي الريبوزي للفيروس، ما يجعلها مقاومة لتحولها إلى خلايا داعمة للسرطان.
التجارب على الفئرانقام الباحثون بإجراء تجارب على فئران مصابة بسرطانات متقدمة، شملت سرطانات الرئة والثدي والقولون والورم الميلانيني. تم تحفيز الخلايا الوحيدة لدى الفئران باستخدام دواء يحاكي الاستجابة المناعية الناتجة عن “كوفيد-19”. وكانت النتائج مذهلة، حيث تقلصت الأورام بشكل ملحوظ، مع قدرة الخلايا الوحيدة على الهجرة إلى مواقع الورم وتنشيط الخلايا القاتلة الطبيعية، التي هاجمت بدورها الخلايا السرطانية.
إمكانات علاجية واعدةتُظهر هذه النتائج إمكانية تطوير آليات علاجية جديدة تعتمد على تحفيز الجهاز المناعي لمواجهة السرطان، خاصةً في الحالات المتقدمة التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية مثل العلاج المناعي. ويعتقد الباحثون أن هذه الآلية قد تكون فعالة لدى البشر، مما يفتح آفاقًا جديدة لعلاج أنواع متعددة من السرطان.
الحاجة إلى تجارب سريريةعلى الرغم من النتائج الواعدة، أكد الباحثون ضرورة إجراء تجارب سريرية للتأكد من فعالية هذه الآلية لدى البشر وتقييم إمكانية استخدامها كعلاج للسرطانات المتقدمة.
الأمل في علاج السرطانتمثل هذه الدراسة خطوة كبيرة نحو فهم أعمق لدور الجهاز المناعي في مكافحة السرطان، خاصةً من خلال استغلال التغيرات التي تحدث نتيجة الأمراض الفيروسية مثل “كوفيد-19”. إذا أثبتت التجارب السريرية فعاليتها، فقد تكون هذه الطريقة بمثابة أمل جديد للمرضى الذين يعانون من سرطانات متقدمة لا تستجيب للعلاجات الحالية.