وزير شيشاني يتحدث عن ما سيجنيه زيلينسكي في نهاية المطاف من حربه "حتى آخر أوكراني"
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أعلن وزير الإعلام والسياسة الوطنية في جمهورية الشيشان الروسية أحمد دوداييف أن فلاديمير زيلينسكي سيواجه مصير الخائن للشعب، ومن المرجح أن تتم محاكمته.
وقال دوداييف: "بعد أن قتل عدد كبير من الأشخاص تحت شعار "حتى آخر أوكراني"، عانت أوكرانيا من خسارة لا يمكن تعويضها بسبب تصرفات زيلينسكي ونظامه".
إقرأ المزيد قديروف: وجّهنا بتجهيز المكان اللازم لعلاج زيلينسكي قبل محاكمتهوأضاف: "رأينا في أوكرانيا محاولات إعادة هيكلة لفكر الناس وفقا للنمط الغربي نحن نرفض قطعا هذا النمط من الحياة"
وأكد أن نظام كييف تلقى دعما متنوعا من الولايات المتحدة والغرب الجماعي بشكل عام ومع ذلك نرى أن أهداف العملية العسكرية الخاصة تُنجَز بفاعلية يوما بعد يوم.
وأكد ضابط الاستخبارات الأمريكية السابق سكوت ريتر في تصريحات لوكالة "نوفوستي" أنه "حتى بين القوات الأوكرانية الأكثر تعصبا، فوج "كراكن" ومقاتلو "آزوف"، يوجد جنود لا يريدون القتال حتى آخر أوكراني".
وأضاف: "إنهم يستسلمون ويتراجعون، لقد بدأوا في إدراك أن هذه الحرب لا يمكن الانتصار فيها، إنهم لا يريدون الموت، على الرغم من أن زيلينسكي والغرب يبدوان مستعدين للقتال حتى آخر أوكراني".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الشيشان العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي حتى آخر أوکرانی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المجري: السلام في أوكرانيا يقترب مع تولي ترامب منصبه
أكد وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو، أن الهجوم الإرهابي ضد الجنرال الروسي كيريلوف قد يعوق التسوية في أوكرانيا.
وأوضح وزير الخارجية المجري، في مقابلة مع وكالة نوفوتسي الروسية، أن فرص السلام بأوكرانيا ستكون أقرب عند تولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لمنصبه.
وقال وزير الخارجية المجري: "لأننا نريد السلام في أوكرانيا، ولأننا نريد تجنب أي خطر للتصعيد، فإننا نعتبر كل هذه القضايا مثيرة للقلق، لماذا؟ لأن كل هذه الخطوات تحمل خطر التصعيد، وهذا ما قلته لكم سابقًا: إذا حدث تصعيد قبل 20 يناير (تنصيب دونالد ترامب)، فمن الممكن أن يكون له تأثير سلبي للغاية على فرص التوصل إلى السلام في أقرب وقت ممكن بعد 20 يناير".
في سياق آخر، أشار سيارتو في مقابلة مع وكالة نوفوتسي الروسية، إلى أن المجر تدرس سبل تسوية المدفوعات مع "روساتوم" لبناء محطة "باكش-2" للطاقة النووية.
وأوضح أن إدراج "غازبروم بنك" في قائمة عقوبات الخزانة الأمريكية يهدد مشروع محطة الطاقة "باكش-2" في هنغاريا وهذا مدعاة للقلق.
وقال إن رفض الولايات المتحدة السماح لهنغاريا بالعمل مع شركة "غازبروم بنك" لبناء محطة" باكش 2" هو انتقام سياسي.