باريس - صفا

ظهر نواب من اليسار بألوان العلم خلال جلسة انعقدت، يوم الثلاثاء، بعد أسبوع من طرد نائب رفع علم فلسطين داخل البرلمان الفرنسي.

وفي خطوة للتحايل على قوانين الجمعية الوطنية الفرنسية، قام هؤلاء النواب بارتداء ملابس بألوان العلم الفلسطيني، وهو ما أدى إلى تصفيق النواب الآخرين.

Mais si.
Mais tellement.


Mais merci.

????????????????????????

Merci Rachel Keke. pic.twitter.com/rg67Ix5svo

— j'dis ça j'dis rien ⏚ (@jdicajdisrien) June 4, 2024

وعلى خطى زميلها في حزب فرنسا الأبية سيباستيان ديلوغو، قامت البرلمانية راشيل كيكي برفع العلم الفلسطيني خلال جلسة اليوم، وهو ما أثار حفيظة رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية يائيل برون بيفيه، النائبة عن حزب الرئيس ماكرون (والمعروفة بانحيازها لإسرائيل)، التي حذرت كيكي من عواقب رفع العلم الفلسطيني.

وقالت كيكي عبر حسابها على منصة إكس، "ارتدي اليوم زيا بألوان العلم الفلسطيني، نصرة للشعب الفلسطيني ضحايا المجزرة، دعماً لسيباستيان ديلوغو الذي استبعد من الجمعية الوطنية، وماتيلد بانوت وريما حسن اللتين تم استدعاؤهما بتهمة الترويج للإرهاب".

المصدر: وكالات

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: علم فلسطين العلم الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

مطران خليل مطران .. الأسد الباكي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحل اليوم الاثنين ذكرى وفاة واحد من أهم الشعراء في العصر الحديث والذي يعتبر من اصحاب حركة التجديد في الشعر فخرج بأسلوبه البسيط من الأشكال التقليدية إلى أشكال حديثة تتناسب مع العصر إنه الشاعر اللبناني خليل مطران الذي وضع لنفسه واسمه مكانة كبيرة بين الكبار في الأدب والشعر .

لقب الشاعر خليل مطران بشاعر القطرين لانه عاش في مصر ولبنان لكن بعد وفاة الشاعران حافظ ابراهيم واحمد شقي اطلق عليه شاعر الاقطار العربية فمع تغييره النمط الشعري والتجديد فيه وادخال الشعر القصصي والتصويري للادب العربي إلا أنه حافظ على اصول اللغة والتعبير.

قال عنه طه حسين عميد الادب العربي : أنه لم يكن محدود الأفق، ولم يكن مقصورًا على ألوان معينة من الثقافة، كما أنه لم يكن مقصورًا على ألوان معينة من ألوان الحياة، فهو لم يقف نفسه على الشعر، ولكنه اشترك فى النثر ايضا ، واشترك فى الصحافة كذلك، لم يتخذ الشعر صناعة ومهنة، ولم يتخذه على كل حال مكسبا ، وإنما كان الشعر بالقياس إليه فنا يهواه وتألفه نفسه وتطمح إليه طبيعته

وقال عنه الشاعر حسن طلب: إن الشاعر اللبناني خليل مطران، كان يدافع بشكل دائم عن الحريات، وخاصة حرية الصحافة، يكافح لإزالة هذه القيود بالشعر، الذي اعتبره سلاحا ووطنا.

اهتم مطران بالشعر القصصي والتصويري والذي تمكن من استخدامه للتعبير عن التاريخ والحياة الاجتماعية العادية التي يعيشها الناس، فاستعان بقصص التاريخ وقام بعرض أحداثها بخياله الخاص، بالإضافة لتعبيره عن الحياة الاجتماعية، وكان مطران متفوقًا في هذا النوع من الشعر عن غيره فكان يصور الحياة البشرية من خلال خياله الخاص مراعيًا جميع أجزاء القصة.
أصدر مطران العديد من الدواوين الشعرية منها: المساء، وموت عزيز، والأسد الباكي، ووفاء، والجنين الشهيد، والمنتحر، والطفل الظاهر، وغيرها الكثير من القصائد المميزة لمطران.

مقالات مشابهة

  • مطران خليل مطران .. الأسد الباكي
  • بعد واقعة العلم بمهرجان كناوة.. الفنان الفلسطيني الجزائري سان لوفون يعتذر للشعب المغربي
  • رسائل جنوبية إلى العالم في اليوم الدولي للعمل البرلماني
  • مديرة مهرجان كناوة تتصل بمغني الراب الفلسطيني لتقديم اعتذار حول إهانة العلم الوطني
  • الفرنسيون يدلون بأصواتهم في الانتخابات التشريعية
  • مفوضية الانتخابات تعقد جلسة حوارية مع مؤسسات المجتمع المدني في «أوباري»
  • مفوضية الانتخابات تعقد جلسة حوارية مع مؤسسات المجتمع المدني في أوباري
  • محافظ الشرقية يلتقي نواب البرلمان لاستعراض وحل مشاكل دوائرهم
  • محافظ الشرقية يلتقي نواب البرلمان لإستعراض وحل مشاكل المواطنين
  • الفرنسيون يصوتون في انتخابات تشريعية تاريخية بنهاية الأسبوع