ننشر أسماء ضحايا حادث انهيار عقار بميت غمر
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصلت “البوابة نيوز” على أسماء ضحايا حادث انهيار عقار مكون من خمسة طوابق بشارع النبى دانيال بمدينة ميت غمر فى محافظة الدقهلية.
والضحايا حتى الآن هم: يحيى محمد يحيى 15 عاما "متوفى" وأحمد مروان نصر الدين شلبى 17 عاما مصاب بكسر بالعمود الفقرى وكسر بالضلوع، وسما محمد يحيى 12 عاما مصابة بكسر بالعمود الفقرى وكسر بالحوض، ومى محمد العزب 36 عاما مصابة بكسر بالجمجمة وكسر بالعمود الفقرى، وكسر بالحوض، وجارى البحث عن ضحايا آخرين تحت الأنقاض.
وكان اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، قد تلقى إخطاراً من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لشرطة النجدة من بعض الاهالي بانهيار منزل مكون من 5 طوابق بشارع النبي دانيال بمدينة ميت غمر.
وانتقلت سيارات الإسعاف وضباط الحماية المدنية وضباط مباحث قسم شرطة ميت غمر الي مكان البلاغ، وتبين انهيار منزل مكون من 5 طوابق .
وتمكنت قوات الحماية المدنية من استخراج جثة شخص واستخراج 3 مصابين من أسفل الأنقاض فيما يجرى البحث عن آخرين.
وجرى فصل الخدمات والمرافق من قبل مسؤلي شركات الكهرباء والغاز الطبيعي عن المنطقة لحين الانتهاء من أعمال البحث عن المفقودين أسفل الانقاض، والاستعلام عن حالة العقار المنهار بصدور قرارت إزالة أو ترميم سابقة، والاستعلام عن سكان العقار الموجودين وقت انهياره.
فيما أصدرت محافظة الدقهلية، أكدت فيه أن الانهيار على أثر ارتطام أحد الأوناش الخاصه بنقل الأثاث المنزلي كان يستخدمه أحد سكان المنزل لنقل الأثاث الخاص به.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البحث عن المفقودين الدقهلية محافظة الدقهلية مدينة ميت غمر مدير أمن الدقهلية
إقرأ أيضاً:
دفاع ضحايا محمد الفايد: التعويضات ليست كافية بجرائم استمرت
القاهرة
قال محامٍ يمثل 27 مدعية في قضية محمد الفايد، مالك متاجر هارودز سابقاً، إن حياة العديد من النساء دُمرت بسبب الفايد، مؤكدًا أن التعويضات لن تعوض الضرر.
وفي وقت سابق، أفادت أكثر من 100 امرأة من مختلف أنحاء العالم بتعرضهن للاعتداء الجنسي أو الاغتصاب من جانب الملياردير الراحل، إذ توفي عام 2023 دون أن يخضع للاستجواب، رغم تلقي الشرطة شكاوى عديدة.
وكانت معظم المدعيات، ومنهن من كان عمرها 15 عاماً، من البائعات الشابات أو المساعدات في متجر هارودز، الذي امتلكه الفايد بين عامي 1985 و2010.
وفي الأسبوع الماضي، أعلن المحامي عن نية المدعيات بدء إجراءات مدنية للحصول على تعويضات من ورثة الفايد، مضيفًا أن التعويض جزء مهم من الإجراء، لكن القضاء يجب أن يتخذ خطوات أبعد، كما أن بعض الضحايا يطالبن بتحقيق عام في الاعتداءات التي استمرت لأكثر من 30 عاماً.
وأشار المحامي إلى أن الشرطة والأطباء الذين أجروا الفحوص النسائية شاركوا في عملية تستر غير مسبوقة، موضحًا أن هذه القضية غير مسبوقة بحجمها ومدتها، وظلت مستترة لفترة طويلة بسبب نظام سمح بحدوثها.
ومن جهة أخرى، أعلن متجر هارودز عن آلية تعويض للنساء اللواتي كانت لديهن صلة وثيقة بما فيه الكفاية بالمتجر، ويمكن أن يصل المبلغ إلى 385 ألف جنيه إسترليني.
الحكومة: توفير كل الاحتياجات المالية لعدم تخفيف أحمال الكهرباء الصيف المقبل