الأمن يداهم وكرًا لتزوير الشهادات التعليمية في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت الأجهزة الأمنية اليوم من ضبط أحد الأشخاص بالإسماعيلية لقيامه بإدارة كيان تعليمى بدون ترخيص للنصب والاحتيال على المواطنين.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة قيام (أحد الأشخاص) بإدارة كيان تعليمى "بدون ترخيص" كائن بدائرة قسم شرطة ثان الإسماعيلية للنصب والإحتيال على المواطنين ومنحهم دورات تعليمية وشهادات دراسية وإيهامهم بأن تلك الشهادات تمكنهم من الإلتحاق بالعمل لدى الشركات والمؤسسات الكبرى -على خلاف الحقيقة- بقصد والاستيلاء على أموالهم.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه ، وبحوزته (شهادات اجتياز دورات تدريبية - شهادات خالية البيانات "معدة للإستخدام"- 5 كارنيهات دراسية منسوبين للكيان بأسماء أشخاص مختلفين - أكلاشيه بإسم الكيان - مجموعة من الكتب والملازم الدراسية مجهولة المصدر يتم تدريسها بالكيان - دفتر تحصيل نقدية مدون به أسماء بعض الدارسين والأقساط المالية المحصلة منهم - مجموعة من الكشوف والأوراق تحوى بيانات الدارسين- جهاز حاسب آلى بمشتملاته "بفحصه فنياً تبين احتواؤه على العديد من الدلائل التى تؤكد نشاطه الإجرامى").
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
يأتي ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لا سيما جرائم النصب والاحتيال على المواطنين بقصد الاستيلاء على أموالهم..
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسماعيلية للنصب والإحتيال دورات تعليمية وزارة الداخلية بإدارة كيان تعليمى بدون ترخيص
إقرأ أيضاً:
القبض على شخصين بحوزتهما تابوت و26 قطعة أثرية في بني سويف
تمكنت مباحث السياحة والآثار بالتعاون مع مديرية أمن بنى سويف من إلقاء القبض على شخصين بحيازتهما تابوت و26 قطعة أثرية، ترجع للعصر الفرعونى .
وأكدت معلومات وتحريات قطاعى «السياحة والآثار - الأمن العام» بالتنسيق مع مديرية أمن بنى سويف تفيد قيام شخصين مقيمان بدائرة مركز شرطة الواسطى ببنى سويف، بحيازة قطع أثرية بقصد الإتجار متخذان من مسكن أحدهما مسرحًا لمزاولة نشاطهما الإجرامي.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهما وأمكن ضبطهما، وبتفتيش المسكن عُثر على: " تابوت خشبى يظهر منه مومياء كاملة ملفوفة بالكارتوناج "الكتان"، وتابوت خشبى مغلق، وعدد 4 وجوه خشبية تستخدم كوجوه للتوابيت، و 26 تمثال مختلف الأحجام "، جميعها عليها رسومات ونقوش تعود للعصر الفرعونى.
وبمواجهتهما إعترفا بقيامهما بالتنقيب عن الآثار وحيازتهما للقطع الأثرية بقصد الإتجار فيها، وبعرض المضبوطات على مفتشي الآثار تبين أن جميع المضبوطات أثرية وتعود للعصر الفرعونى المتأخر، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.