عربي21:
2025-04-26@07:45:55 GMT

تعليق عمل منصات حفر بحرية في السعودية.. لهذا السبب

تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT

تعليق عمل منصات حفر بحرية في السعودية.. لهذا السبب

أعلنت شركة الحفر العربية السعودية٬ والتي تعد إحدى أكبر الشركات في أعمال الحفر البري والبحري للنفط والغاز في المملكة، تعليق عقود عمل منصتي حفر بحريتين لمدة تصل إلى 12 شهراً، بعد مناقشات أجرتها مع شركة أرامكو السعودية بشأن تعليق ثلاث منصات حفر بحرية.

وذكرت الشركة أنه فيما يتعلق بالمنصة الثالثة، فقد تم التوصل إلى اتفاق بعدم تمديد العقد الحالي الذي ينتهي في حزيران/يونيو الحالي، بسبب النفقات الكبيرة التي كانت لازمة لتمديده.



وكانت شركة الحفر العربية قد وقعت في شباط/فبراير الماضي عقوداً طويلة الأجل لثلاث منصات حفر برية مع شركة أرامكو السعودية، وبلغت القيمة الإجمالية لهذه العقود 850 مليون ريال.



وتقوم الحفر العربية حاليًا بمناقشات جادة مع أطراف دولية مختلفة من اجل ايجاد فرص عمل جديدة للمنصات البحرية التي تم تعليق اعمالها، بما في ذلك أطراف خارج المملكة.

وتتوقع الشركة زيادة في الإيرادات على اساس سنوي، متماشية مع التوقعات الإرشادية التي تم الاعلان عنها سابقا لعام 2024، وبقيمة تتراوح ما بين 3.6 مليار الى 3.9 مليار ريال سعودي، وذلك بالرغم من الاثر المتوقع على الإيرادات بقيمة تقدر بحوالي 190 مليون ريال سعودي، نتيجةً لانخفاض نشاط منصات الحفر البحرية.

وجدر بالذكر أن النمو في الإيرادات سيكون مدعوماً بالمساهمة المبكرة لبدء العمل لثلاث منصات حفر بريه غير تقليدية، بدأت عقودها قبل تاريخ البدء المخطط لها، في حين من المتوقع أن تبدأ المنصات السبع المتبقية، أعمالها التشغيلية تدريجيًا خلال الربع الثالث من العام الحالي.

وفي الأول من اب/أغسطس ٢٠٢٣ ٬ أعلنت شركة الحفر العربية، عن فوزها بعدة عقود من شركة أرامكو السعودية لعدد 10 منصات حفر برية إضافية.


 وتبلغ مدة العقود الأساسية من دون خيار التمديد٬ 5 سنوات وبقيمة إجمالية تقديرية بمبلغ يزيد عن 3 مليارات ريال سعودي. وتتعلق العقود العشرة التي تم الفوز بها بمنصات الحفر البرية الإضافية لبرنامج أرامكو للحفر غير التقليدي.

 وسيتم بناء كامل منصات الحفر البرية من جديد وستضاف إلى أسطول الشركة الحالي من منصات الحفر البرية البالغة 38 منصة حفر برية، والتي ستمثل نسبه زيادة مقدارها 26 بالمئة في أسطول الحفر البري.

وأواخر نيسان/ أبريل الماضي، أعلنت 6 دول عربية، تتقدمها السعودية، تخفيض إنتاجها النفطي يوميا بكميات متفاوتة، بدءا من الشهر المقبل حتى نهاية العام الجاري.

وأكد مصدرٌ مسؤول في وزارة الطاقة السعودية،، أن "المملكة ستنفذ تخفيضًا طوعيًا، في إنتاجها من البترول الخام، مقداره 500 ألف برميل يوميًا، ابتداء من شهر أيار/ مايو وحتى نهاية عام 2023، بالتنسيق مع عددٍ من الدول المشاركة في إعلان التعاون من أعضاء منظمة أوبك ومن خارجها"، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد عربي الحفر السعودية أرامكو النفطي السعودية النفط الغاز أرامكو الحفر المزيد في اقتصاد اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحفر العربیة منصات الحفر منصات حفر

إقرأ أيضاً:

لهذا السبب.. المعارضة الأوكرانية تستدعي زيلينسكي إلى البرلمان!

طالبت المعارضة الأوكرانية الرئيس فولوديمير زيلينسكي بالحضور إلى البرلمان “لشرح تفاصيل محادثات السلام وصفقة المعادن مع الولايات المتحدة”، وفقاً لتقرير نشرته “بوليتيكو”.

وأضافت الصحيفة، “أعرب العديد من أعضاء البرلمان الأوكراني، الذين يُفترض أن يصادقوا على أي اتفاق بعد توقيعه، عن شعورهم بالإقصاء من مفاوضات السلام في كييف، حيث اتهموا زيلينسكي والمسؤولين المعنيين بعدم مشاركة التفاصيل بشكل كافٍ وعدم التواصل بشكل مناسب معهم”.

وتابعت الصحيفة: “دعت كتلة التضامن الأوروبي في البرلمان الأوكراني إلى عقد جلسة برلمانية خاصة بحضور زيلينسكي لشرح خطة أوكرانيا للسلام وتفاصيل المفاوضات، وقالت الكتلة، التي يرأسها الرئيس السابق بيترو بوروشينكو، إن :على زيلينسكي إعلان تفاصيل الخطة التي تهدف إلى تحقيق السلام”.

فيما يتعلق بالضغوط الخارجية، أكدت تقارير أن “أوكرانيا تتعرض لضغوط هائلة من الولايات المتحدة وروسيا لتقديم تنازلات حول أراضيها وثرواتها المعدنية”، فيما أكد نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، “أن على أوكرانيا الموافقة على التنازل عن أراضٍ، وإلا فإن الولايات المتحدة ستنسحب من الوساطة في المفاوضات”.

في المقابل، أعربت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني، يوليا سفيريدينكو، “عن استنكارها لمقترحات الولايات المتحدة، واعتبرت أن هذه الخطط تشكل استسلاماً لروسيا”.”، وأضافت أن “أوكرانيا مستعدة للتفاوض ولكن ليس للاستسلام”.

وفيما يتعلق بصفقة المعادن، “لم يتم توقيع اتفاق نهائي بعد بين أوكرانيا والولايات المتحدة، إذ تم الاتفاق على مذكرة شراكة ونوايا فقط، مع استمرار العمل على صياغة مسودة قانونية تلبي مصالح الطرفين”.

من جهته، لم يرد الرئيس زيلينسكي على دعوة المعارضة حتى الآن، “حيث كان مشغولاً بمحادثات دبلوماسية في لندن، ومن المقرر أن يلتقي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إيطاليا خلال الأيام المقبلة”.

مقالات مشابهة

  • جبران: العمالة المصرية مطلوبة بشدة فى الخارج لهذا السبب
  • لهذا السبب.. تونس تجري مفاوضات مع دول أوروبية وخليجية!
  • الرئيس ترامب: مستعد للقاء مرشد الثورة علي خامنئي أو الرئيس الإيراني .. لهذا السبب
  • الفلاحين تحذر من ارتفاع أسعار اللحوم لهذا السبب
  • سلوى عثمان: أصريت على الظهور بمكياج في مسلسل حكيم باشا لهذا السبب
  • لهذا السبب.. المعارضة الأوكرانية تستدعي زيلينسكي إلى البرلمان!
  • “الأعلى للإعلام”يستدعي الممثل القانوني لقناة النهار لهذا السبب!
  • شركة أرامكو الرقمية توفر وظائف شاغرة
  • رؤساء أرامكو.. عقول شكّلت ملامح أكبر شركة نفط بالعالم
  • أول مايو إجازة في البنوك لهذا السبب