قالت منال إبراهيم المشرف على منافذ وزارة الزراعة، إن الوزارة بذلت جهدا كبيرا لتغطية احتياجات المواطنين من اللحوم المجمدة والطازجة والدواجن، بجانب السلع الأساسية من الزيت والأرز ومنتجات الألبان، لافتا إلى أن المنافذ تعمل على توفير كل احتياجات المواطن الغذائية من مكان واحد وبجودة عالية وبأسعار مخفضة لمواجهة جشع التجار.

أسعار اللحوم في منافذ وزارة الزراعة

وأوضحت المشرف على منافذ وزارة الزراعة، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، في حلقة برنامج «البيت» المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الثلاثاء، «هناك حد أقصى لشراء اللحوم وهو 15 كيلو للمواطن للحد من الاتجار، وأسعار اللحوم 250 جنيها للكيلو الكندوز، والضأن بـ270 جنيها».

وأضافت أن الخضروات كلها من خير مزارعنا لأهلينا، حيث يباع بجودة عالية وسعر مخفض، ونضخ كميات كبيرة للمنافذ المتحركة لتصل إلى جميع المواطنين لتلبية الإقبال الكبير من المواطنين.

توسيع منافذ البيع المتنقلة والثابتة

كما أكدت أن الوزارة تعمل على توسيع منافذ البيع المتنقلة والثابتة، لتصل إلى المواطنين على مستوى الجمهورية لمواجهة الغلاء، بحيث يتسبب هذا في انخفاض الأسعار.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اللحوم وزارة الزراعة

إقرأ أيضاً:

مرضى الهيموفيليا في غزة يعانون نقصًا حادًّا في الأدوية الأساسية

رام الله "العُمانية": أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 180 مريضًا بالهيموفيليا يعيشون في قطاع غزة من أصل 550 مريضًا في فلسطين يعانون نقصًا حادًّا في الأدوية الأساسية.

وتزامنًا مع اليوم العالمي للهيموفيليا، أوضح بيان عن الصحة الفلسطينية، أن نقص الأدوية لهؤلاء المرضى يزيد خطر حدوث مضاعفات خطيرة، مثل النزيف الداخلي في المفاصل والعضلات، الذي قد يؤدي إلى إعاقات جسدية دائمة، إذ أن عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة يضاعف الحاجة إلى توفير الأدوية والعلاجات الضرورية لضمان حياة كريمة لهم، وتمكينهم من ممارسة حياتهم اليومية بأمان.

وأشارت الصحة الفلسطينية إلى أنه مع مرور أكثر من عام ونصف عام على العدوان، لا تزال تداعياته تؤثر في آلاف المرضى من أبناء الشعب الفلسطيني، بمن فيهم مرضى الهيموفيليا الذين يواجهون تحديات غير مسبوقة في الحصول على الرعاية الصحية اللازمة.

ويعد مرض الهيموفيليا (نزف الدم) اضطرابًا نزفيًّا يمنع الدم من التجلط بشكل صحيح، حيث ينزف الأشخاص المصابون بالهيموفيليا لمدة أطول من الأشخاص الطبيعيين، لأن دماءهم لا تحتوي على ما يكفي من عوامل تخثر الدم. وعوامل التخثر هي بروتينات في الدم تساعد على السيطرة على النزيف، وهو مرض وراثي نادر يصيب شخصًا واحدًا من كل 10000 شخص عبر العالم.

يذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية تعمل هذا العام على إنشاء 5 مراكز متخصصة لعلاج مرضى الهيموفيليا.

مقالات مشابهة

  • ضمن عروض مسرح الجنوب.. «علامة تعجب» الإيطالي يثير إعجاب القناوية
  • مرضى الهيموفيليا في غزة يعانون نقصًا حادًّا في الأدوية الأساسية
  • الحكومة: جميع السلع الأساسية متوفرة بكميات آمنة داخل المنافذ التموينية
  • وزارة النفط: الأنبوب البحري الجديد يربط 3 منافذ تصدير استراتيجية
  • الداخلية والمواصلات تطلقان خدمة “سفر سريع وآمن” إلى دول الجوار
  • السجن 5 سنوات لمواطنٍ بتهمة الاحتيال المالي على 41 ضحية عبر منافذ البيع الإلكترونية
  • النيابة العامة: السجن خمس سنوات لمواطن بتهمة الاحتيال المالي على 41 ضحية عبر منافذ البيع الإلكترونية
  • النيابة العامة: السجن 5 سنوات لمواطن بتهمة الاحتيال المالي على 41 ضحية عبر منافذ البيع الإلكترونية
  • السجن 5 سنوات لمواطن بتهمة الاحتيال المالي على 41 ضحية عبر منافذ البيع الإلكترونية
  • الفلتو بـ420 جنيها.. أسعار اللحوم اليوم الثلاثاء 15 أبريل 2025