محتجون يقيمون مخيماً أمام بلدية لوس أنجلوس تضامناً مع فلسطين
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
لوس أنجلوس-سانا
أقام متظاهرون في لوس أنجلوس، أكبر مدن ولاية كاليفورنيا الأمريكية مخيماً أمام مبنى البلدية، تضامناً مع الفلسطينيين واحتجاجاً على العدوان الاسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.
وذكرت قناة كيه إيه بي سي التلفزيونية المحلية أن محتجين نظموا مظاهرة أمام مبنى بلدية لوس أنجلوس للتضامن مع فلسطين، ونصبوا عشرات الخيام أمام المبنى، وحملوا لافتات كتب عليها “غزة حرة” و”الحرية لفلسطين”.
وأوضحت أن نحو 50 متظاهراً في 20 خيمةً شوهدوا مصطفين على الأرصفة خارج المبنى في شارعي ماين، وفيرست، ولوحوا بالأعلام الفلسطينية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
صنعاء.. مسير طلابي في مديرية أرحب تضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
الثورة نت|
نظم مركز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان في مديرية أرحب مسيرا طلابيا حاشدا ، دعما لمعركة “طوفان الأقصى” والشعب الفلسطيني واللبناني، وتأييدا لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني.
ورفع المشاركون في المسير، الذي انطلق من منطقة بوسان إلى روضة المكاريب ومعرض الشهيد في المديرية، الأعلام واللافتات المعبرة، ورددوا الشعارات والهتافات المنددة بجرائم الكيان الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني واللبناني.
وأعلنوا جاهزيتهم ودعمهم لمعركة “طوفان الأقصى”، وتأييدهم لكل خيارات قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، في الرد على جرائم العدو الصهيوني والعدوان الأمريكي – البريطاني.
وفي المسير، أكد مدير شؤون القبائل بالمحافظة وليد قنبور، ومدير المركز، فضل أبو نشطان، أهمية استمرار الفعاليات على كل المستويات المساندة للشعب الفلسطيني واللبناني اللذين يتعرضان لحرب إبادة جماعية، والاستعداد لتنفيذ كافة الخيارات التي تتخذها القيادة الثورية لنصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وأشارا إلى أن هذا الجيل الصاعد هو الجيل الذي راهن عليه السيد القائد في نصرة قضايا الأمة والإسلام والمستضعفين، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وذلك من خلال تربيته التربية القرآنية المحمدية.
بدوره أشاد مسؤول القطاع التربوي بمديرية أرحب عبد الجليل عواد، بتفاعل طلاب مركز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان، الذين أثبتوا ولاءهم للقيادة الثورية، وصمودهم في مواجهة الطغيان الأمريكي – البريطاني – الصهيوني، والثبات في مواجهة التحديات، والوقوف في وجه الاستكبار العالمي.