نواب اليسار الفرنسي يرتدون ألوان العلم الفلسطيني داخل البرلمان
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
دخل نواب من اليسار الفرنسي، اليوم الثلاثاء، إلى البرلمان وهم يرتدون ألوان العلم الفلسطيني في نصف دورة الجمعية الوطنية.
كما رفعت النائبة راشيل كيكي علمًا، مستنسخة عن لفتة زميلها سيباستيان ديلوغو الأسبوع الماضي.
وكما أعلنت صحيفة “لا تريبيون”، فقد جاء نواب يساريون يرتدون ألوان فلسطين، الأسود والأحمر والأبيض والأخضر.
وارتدى نواب التجمع الوطني والجمهوريون وبعض أعضاء النهضة، من جهتهم، الأوشحة بألوان العلم ثلاثي الألوان.
وعلق يائيل براون بيفيه، جلسة الأسئلة مع الحكومة لبضع دقائق قبل استعادتها.
وقال أحد نواب LFI لـ BFMTV “لقد قررت المجموعة فقط رفع العلم الفلسطيني الكبير على مقاعدنا. وفي صمت بأكثر طريقة ممكنة من احترام قواعد المجلس”.
في الأسبوع السابق، في 28 ماي، رأى النائب عن بوش دو رون أن رد الحكومة على اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية. وبشكل عام على موقفها في مواجهة الضربات الصهيونية على غزة، كان غير مرض. ثم وقف ولوح بالعلم الفلسطيني.
وأدت هذه البادرة إلى استبعاد سيباستيان ديلوغو مؤقتًا لمدة 15 يومًا، ومنعه من المشاركة في أعمال الجمعية خلال هذه الفترة. فضلاً عن حرمانه لمدة شهرين من نصف مخصصاته البرلمانية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: العلم الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
الشرطة الكندية تعلن انتهاء حادثة الاحتجاز داخل البرلمان وتعتقل المشتبه به
كندا – أعلنت الشرطة الكندية ليوم الأحد عن إنهاء واقعة تحصن رجل داخل مبنى البرلمان دون وقوع أية إصابات، وذلك بعد اعتقال المشتبه به.
وذكرت الشرطة في بين رسمي عبر منصة “إكس” أن” الحادثة بدأت عندما قام الرجل الذي لم تعرف هويته بعد، بالتسلل إلى الجناح الشرقي من مبنى البرلمان وتحصين نفسه فيه، ما أدى إلى إخلاء موظفي البرلمان وإغلاق المنطقة المحيطة به، مع دخول فرق الأمن البرلماني في حالة تأهب قصوى”.
وأوضح البيان أن عملية التفاوض مع الرجل استمرت لعدة ساعات، لكنها لم تفصح عن أي تفاصيل إضافية حول طبيعة الحوار أو الأسباب التي دفعت الرجل إلى هذا التصرف.
كما أكدت السلطات أن التحقيقات ما زالت جارية، مشيرة إلى أنه سيتم الإعلان عن المزيد من المعلومات في وقت لاحق.
حتى الآن، لم ترد أي تقارير عن وقوع إصابات أو ضحايا خلال الحادثة، وبينما تعود الحياة تدريجيا إلى طبيعتها في محيط البرلمان، يبقى الرأي العام في انتظار الكشف عن مزيد من التفاصيل حول دوافع المشتبه به والظروف التي أحاطت بهذه العملية الأمنية غير المألوفة.
وكانت الشرطة قد أعلنت في وقت سابق أن رجلا مجهولا تحصن داخل مبنى البرلمان الكندي في العاصمة الكندية أوتاوا، ولم ترد معلومات عن ضحايا أو قتلى في الحادث.
وذكرت الشرطة أن الحادث بدأ قبل الساعة 15:00 بالتوقيت المحلي (22:00 بتوقيت موسكو 5 أبريل).
وحثت الشرطة سكان المدينة على تجنب التوجه إلى مكان الحادث.
ونشرت وسائل إعلام محلية ومستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد من مكان الحادث، حيث يمكن رؤية طوق أمني فرضته الشرطة.
المصدر: “نوفوستي”