تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقد المجلس التنفيذي لمحافظة مطروح، برئاسة اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، اليوم الثلاثاء، اجتماعا موسعا بحضور اللواء أشرف إبراهيم السكرتير العام للمحافظة، والمهندس حسين السنينى السكرتير العام المساعد، ومساعد مدير أمن مطروح، ورؤساء المدن، ورؤساء القطاعات ومديرى المديريات والإدارات التنفيذية المعنية.

 
 

المجلس التنفيذى لمحافظة مطروح يوافق على تخصيص عدد من المواقع بهدف المنفعة العامة

ناقش الاجتماع عدد من الموضوعات والموافقة على تخصيص عدد من المواقع بهدف المنفعة العامة وتوفير مزيد من الخدمات والبنية التحتية للمواطنين. 


 وخلال استعراض صالح حماد مدير المجالس بمحافظة مطروح جدول أعمال المجلس وافق المجلس على تخصيص قطعة أرض 4 آلاف و200 متر مربع لإقامة مجمع تعليمي أزهري بمراحل ابتدائى إعدادى ثانوى بقرية أبو شروف بسيوة، وكذلك الموافقة على تخصيص قطعة أرض لإقامة محطة رفع زراعى بمنطقة الغزالات بقرية المراقى بسيوة، وكذلك الموافقة على تخصيص قطعة أرض على  مساحة 4 آلاف و200 متر مربع لإقامة مدرسة تعليم أساسى بمنطقة نجع عقول بساحل العميد بمدينة الحمام. 

تخصيص قطعة أرض لإقامة نقطة إسعاف بالكيلو 28 بطريق سيوة مرسى مطروح


كما وافق المجلس التنفيذي لمحافظة مطروح على تخصيص قطعة أرض لإقامة نقطة إسعاف بالكيلو 28 بطريق سيوة مرسى مطروح، وكذلك الموافقة على إقامة محطة معالجة بقرية جارة أم الصغير، والموافقة على إقامة حضانة طفولة مبكرة بناحية الزيدان بقرية أغورمى بسيوة. 

وشدد المحافظ على ضرورة تضافر كل جهود الجهات المعنية بالمحافظة، والتنسيق التام فيما بينها لتحقيق المصلحة العامة ومزيد من الخدمات للمواطنين. 

المجلس التنفيذى لمحافظة مطروح يخصص عدد من المواقع بهدف المنفعة العامة IMG-20240604-WA0042 IMG-20240604-WA0041 IMG-20240604-WA0029 IMG-20240604-WA0028 IMG-20240604-WA0040 IMG-20240604-WA0039 IMG-20240604-WA0045 IMG-20240604-WA0044 IMG-20240604-WA0043 IMG-20240604-WA0038

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مطروح المنفعة العامة محافظ مطروح اللواء خالد شعيب محافظ مطروح سيوة على تخصیص قطعة أرض من المواقع IMG 20240604 عدد من

إقرأ أيضاً:

الجيش يستكمل انتشاره قبل الثلاثاء.. هل تستدرج اسرائيل لبنان لمفاوضات سياسية؟

يقف لبنان على بعد يومين ليس أكثر ليستكمل الجيش بمؤازرة قوات الطوارئ الدولية «يونيفيل»، انتشاره في جنوب الليطاني قبل حلول الثلاثاء المقبل، وهو موعد انتهاء مهلة التمديد الثاني للهدنة، فيما تصر إسرائيل على الاحتفاظ بـ5 مواقع داخل الخط الأزرق، وحوّلتها لنقاط مراقبة، بذريعة أنها في حاجة لضمان أمن مستوطناتها في الجليل الأعلى.
ونقلت «الشرق الأوسط» عن مصادر أمنية لبنانية، أن كتيبة من الجيش اللبناني بمؤازرة «يونيفيل» كانت استعدت للبدء في الانتشار، صباح السبت، في بلدات: بليدا، محيبيب، ميس الجبل، حولا، ومركبا، وهذا ما أعلمت به رؤساء بلدياتها، لكن الانتشار تأجل في آخر لحظة من دون إحاطتهم بالأسباب التي استدعت تأخيره، وما إذا كان مرتبطاً بالاعتداء الذي استهدف الـ«يونيفيل» على الطريق المؤدي إلى مطار رفيق الحريري الدولي، أم أن إسرائيل طلبت التمهل لبعض الوقت ريثما تنتهي من تدميرها وحرقها لعدد من المنازل في عدد من البلدات، وآخرها ميس الجبل.
وكشفت المصادر عن أن كتيبة الجيش المكلفة بالانتشار في هذه البلدات الواقعة في القطاع الشرقي وعلى تماس مع الحدود اللبنانية - الإسرائيلية لتلاقي كتيبة ثانية مكلفة بالانتشار في بلدتي العديسة، وكفركلا، وصولاً إلى مثلث تل نحاس المواجه لمستوطنة المطلة، قالت إن تأخير الانتشار لن يطول، وسيعالج في الساعات المقبلة ليستكمل نهائياً قبل الثلاثاء المقبل.
ولفتت إلى أن إسرائيل ستحتفظ بـ5 مواقع استراتيجية هي: اللبونة، وجبل بلاط، ومارون الراس، والحمامص، وموقع بين بلدتي حولا ومركبا، حيث استبق الجيش الإسرائيلي الانتشار، وقام بتحصينها وتدشيمها وتسويرها بشريط شائك. وقالت إنها تستغرب تبريرها للإبقاء عليها لأسباب أمنية، بذريعة أنها تقع بمحاذاة الجدار الفاصل الذي أقامته على امتداد القسم الأكبر من حدودها مع لبنان، وهي تدرك أنها مواقع مكشوفة يصعب على المجموعات المسلحة التسلل إليها أو الاقتراب منها لاستهداف مستوطناتها في الجزء الشمالي الإسرائيلي، وبالتالي فإن تمسكها بها ينم عن وجود مخطط لديها لاستدراج لبنان للدخول في مفاوضات سياسية، وهذا لن يحصل ما دام أنه يسلم أمره للـ«يونيفيل»، بوصفها المرجعية الدولية في مؤازرتها للجيش لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي الكامل للجنوب.
وأكدت المصادر نفسها أن إسرائيل ليست في حاجة لهذه المواقع بذريعة أن الضرورات الأمنية تملي عليها الاحتفاظ بها ما دامت تقع على مقربة من الجدار الفاصل المزوّد بأحدث أجهزة الرقابة والإنذار لمبكر المدعومة جواً بالمناطيد وبطائرات التجسس والاستطلاع. وقالت إن هذه المواقع لا تقع ضمن المناطق السكنية في البلدات التي تطل عليها، وهذا ما يكمن وراء تخلي إسرائيل عن مطالبتها بالبقاء في تلة العويضة الواقعة بين العديسة وكفركلا لاستحالة تأمين احتياجاتها؛ لأنها ستكون مضطرة للتوغل بين أحيائهما السكنية للوصول إليها، وهذا ما يفتح الباب أمام استهدافها.
وسألت: ما الجدوى من احتفاظ إسرائيل بموقع للرقابة يقع بين حولا ومركبا وهو ملاصق لمبنى مراقبي الهدنة وقيامها بتدشيمه ورفع السواتر الترابية من حوله؟ وهل لاحتفاظها بها نوايا سياسية مبيّتة لمقايضة هذه المواقع بالتوصل مع لبنان إلى ترتيبات أمنية على غرار ما كانت تطالب به في اتفاق «17 أيار» الذي أُسقط في حينه؟

واستبعدت أن تحتفظ إسرائيل مؤقتاً بهذه المواقع وتنسحب منها لاحقاً فور التأكد من تطبيق الاتفاق الذي رعته الولايات المتحدة الأميركية بحصر السلاح في جنوب الليطاني بيد الدولة اللبنانية، ومنع أي سلاح غير شرعي، وقالت إنها تخشى من وجود كمائن إسرائيلية لجر لبنان لتطبيع علاقاته تحت عنوان استكمال انسحابها من الجنوب.
قال مصدر بارز على صلة وثيقة بالثنائي الشيعي إن الجيش استكمل استعداده للانتشار في جنوب الليطاني، وهو ينتظر تحديد ساعة الصفر للدخول إلى القرى، وإن أي تأخير تتحمله إسرائيل. وأكد لـ«الشرق الأوسط» أن منطقة الانتشار أصبحت خالية من أي سلاح غير شرعي، ولا مانع من دهم أي مكان؛ أكان فوق الأرض أو تحتها، يتبين أنه يختزن سلاحاً للحزب.

وكتبت" الانباء الكويتية":تصر إسرائيل على البقاء إلى أجل غير مسمى في المواقع الخمسة على الحدود، والتي يتراوح عمقها داخل الأراضي اللبنانية بين 300 والف متر. وهي من الغرب: اللبونة، بلاط، العويضة، العزية، والحمامص. وهي رفضت اقتراحا فرنسيا بأن تتمركز في هذه المواقع قوات الأمم المتحدة وجنود من الوحدة الفرنسية، في حال الاعتراض على وجود الجيش اللبناني. ولا تزال فرنسا كما ذكرت مصادر ديبلوماسية تراهن على إمكان إقناع إسرائيل خلال الساعات المتبقية من موعد الانسحاب الشامل، للانسحاب من هذه المواقع. وفيما وافق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على الاقتراح الفرنسي، لم تعبر الولايات المتحدة عن موقف صريح، مع اتجاه إلى تأييد المطلب الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يقصف أهدافاً لحزب الله داخل لبنان
  • محافظ سوهاج يتفقد عددا من المواقع للوقوف على مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين
  • الجيش يستكمل انتشاره قبل الثلاثاء.. هل تستدرج اسرائيل لبنان لمفاوضات سياسية؟
  • إدموند: المجلس اليهودي للشؤون العامة وصف تصريحات ترامب بتهجير الفلسطينيين بـ«السخيفة»
  • المجلس السوري الأعلى للتخصصات الطبية يعلن المفاضلة العامة ‏للتخصص
  • الأمين العام للأمم المتحدة: تخصيص صندوق لتعويض الدول المتضررة من الكوارث المناخية
  • قانون الإجراءات الجنائية.. ننشرضوابط استبدال عقوبة الحبس بالعمل للمنفعة العامة
  • «البحيرة» تستعد لاستقبال شهر رمضان.. مسابقات وندوات
  • البرلمان يقر قانون حماية لحقوق المتهمين المصابين باضطراب نفسي
  • تنفيذى أسيوط يوجه بسرعة الإنتهاء من سلسلة معارض أهلا رمضان