دفعة تعيينات 2023 بـ "الوفد": مستمرون في الاعتصام لليوم الثالث.. وإجراءات تصعيدية خلال ساعات
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
ثمّنت دفعة تعيينات 2023 بجريدة الوفد، الجهود المبذولة من الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد، والدكتور أيمن محسب رئيس مجلس الإدارة، والدكتور وجدي زين الدين رئيس التحرير، وكافة رؤساء التحرير التنفيذيين؛ من أجل احتواء أزمة العقود، وإنهاء الاعتصام.
وتوجّهت دفعة تعيينات 2023، بالشكر للدكتور أيمن محسب رئيس مجلس الإدارة، والدكتور وجدي زين الدين رئيس التحرير، ورؤساء التحرير التنفيذيين، على الاجتماع الذي دار اليوم الثلاثاء 4 يونيو 2024، ووضع حلول لإنهاء الأزمة.
وتوجّه الزملاء بالشكر إلى النقابية للعاملين بالوفد، برئاسة الدكتور محمد عادل، والجمعية العمومية بالوفد، على الدعم المتواصل.
وأعلنت دفعة تعيينات 2023، اليوم الثلاثاء 4 يونيو 2024، الاستمرار في اعتصام مفتوح لليوم الثالث على التوالي، من أجل توقيع العقود الخاصة بنقابة الصحفيين.
وأوضحت دفعة تعيينات 2023 في بيان لها، أنه في حالة عدم التوقيع، سيتم اتخاذ إجراءات تصعيدية خلال الساعات القليلة المقبلة.
وأكدت دفعة تعيينات 2023، أنها في حالة اعتصام مفتوح، ولن تقبل بأي أنواع التفاوض غير التوقيع على العقود في أسرع وقت، وإنهاء الأزمة نهائيًا، مناشدةً رئيس الحزب الدكتور عبدالسند يمامة، ورئيس مجلس الإدارة الدكتور أيمن محسب، بوجود حلول أكثر فاعلية للتوقيع على العقود من أجل إنهاء الأزمة.
وكانت دفعة تعيينات 2023، قد أعلنت اعتصامها يوم الأحد 2 مايو 2024، لحين استلام العقود، تمهيدًا لتسليمها لنقابة الصحفيين.
وكانت إدارة الجريدة والحزب، قد أصدرت قرارًا بالتعيين 1 يونيو 2023، ولكن اكتشف الزملاء أن العقود تحتاج إلى توقيع آخر من أجل التقدّم للقيد بنقابة الصحفيين.
وقال الزملاء إنهم يعملون في مؤسسة الوفد الإعلامية والصحفية منذ سنوات، أفنوا من العمر الكثير، وحلموا كبقية زملائهم في الالتحاق بنقابة الصحفيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: من أجل
إقرأ أيضاً:
اعتصام في البيرة رفضًا لتجويع غزة
رام الله - صفا نفذت القوى الوطنية ومؤسسات الأسرى، يوم الأحد، اعتصامًا جماهيريًا في ساحة بلدية البيرة، دعمًا لصمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ورفضًا للحرب الإسرائيلية المستمرة وسياسة التجويع الجماعي. وشارك في الاعتصام عشرات المواطنين والنشطاء وممثلو الفصائل والمؤسسات الوطنية. ورفع المشاركون في الاعتصام، الشعارات المنددة بالحصار الإسرائيلي المفروض على غزة، والمطالبة بتدخل دولي عاجل لوقف المجازر وإدخال المساعدات الإنسانية. ورُفعت خلال الاعتصام، أيضًا، صورًا لعدد من الأطفال الذين قضوا نتيجة سوء التغذية في القطاع، كُتب عليها "لا لتجويع غزة"، ويافطات أخرى خط عليها: "سقطت الإنسانية"، و"تجويع وليست مجاعة" وارتدى غالبية المشاركين قمصانًا سوداء حملت على وجهها شعار "أوقفوا الإبادة"، فيما كتب على ظهرها "مضرب عن الطعام". وأكد المتحدثون في كلماتهم، أن ما يجري في القطاع هو حرب إبادة مكتملة الأركان. وطالبوا المجتمع الدولي بمحاسبة الاحتلال على جرائمه، داعين إلى تصعيد شعبي شامل في كل أنحاء الضفة والقدس نصرة لغزة وأهلها. ويأتي هذا الاعتصام في ظل تصاعد التحذيرات الحقوقية من كارثة إنسانية غير مسبوقة يعيشها القطاع، واستمرار منع الغذاء والدواء والماء عن أكثر من مليوني إنسان. وتتواصل الدعوات الشعبية والوطنية في مختلف محافظات الضفة الغربية للمشاركة في مسيرات جماهيرية واسعة، وذلك رفضًا لحرب التجويع والإبادة التي يفرضها الاحتلال على القطاع، وتأكيدًا على وحدة الموقف الشعبي الفلسطيني في وجه العدوان. وأكدت جميع الدعوات أن الخروج في هذه المسيرات هو واجب وطني وأخلاقي، ورسالة وفاء لأهل غزة الذين يواجهون المجاعة والعدوان، في ظل تواطؤ دولي وصمت رسمي.