على أنغام عبد الباسط حمودة.. رقصة جميلة عوض ووالدتها راندا في عقد قرانها
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
شاركت الفنانة جميلة عوض عبر خاصية القصص القصيرة بحسابها على Instagram، جمهورها فرحتها بعقد قرانها على المونتير أحمد حافظ.
رقصة جميلة عوض ووالدتها راندا
نشرت جميلة عوض فيديو وهي ترقص مع والدتها الفنانة راندا على أنغام أغنية "حتة تانية" لعبد الباسط حمودة من فيلم "من أجل زيكو"، ظهرت جميلة ترتدي توب أبيض قصير مع بنطلون واسع، تاركة شعرها ينسدل ناعما على كتفها مع مكياج بألوان رقيقة.
تحتفل الفنانة جميلة عوض بزفافها على المونتير أحمد حافظ، يوم الخميس المقبل، الخطبة كانت قد تمت منذ فترة، لم تكشف جميلة من قبل سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو في البرامج التليفزيونية عن حالتها العاطفية فلم يكن يعلم الجمهور بدخولها في علاقة حب أو خطوبة ليتفاجئوا في الساعات الماضية بأنباء زواجها من المونتير أحمد حافظ.
آخر أعمال أحمد حافظ
وكان آخر أعمال أحمد حافظ كان فيلم "إن شاء الله ولد"، يحكي قصة نوال التي يتوفى زوجها فجأة ليتحتم عليها أن تنقذ ابنتها ومنزلها من مجتمع تنقلب فيه الموازين إن كان لديها طفل ذكر وليس أنثى، الفيلم من إخراج أمجد الرشيد يشاركه التأليف دلفين أوغت ورولا ناصر
آخر أعمال جميلة عوض
وكان آخر أعمال جميلة عوض هو مشاركتها في رمضان 2024 بمسلسل "لانش بوكس"، سيناريو وحوار عمرو مدحت، وإخراج هشام الرشيدي وإنتاج S Productions (سالي والي). ويشارك في بطولته غادة عادل، وجميلة عوض، وفدوى عابد، وأحمد وفيق، والمطرب شاهين، وصدقي صخر، وأسامة أبو العطا، وعلي السبع، هو النسخة المصرية من المسلسل الأمريكي "Good Girls"، الذي عرض منه خمسين حلقة في الفترة من 2018 حتى2021، وحقق نجاحا وانتشارا حول العالم، والعمل مكون من 30 حلقة ويدور حول ثلاث سيدات، شقيقتان وصديقتهما تضطرهن الظروف للتورط في جريمة سرقة، يظنون بعدها أن الأمور ستتحسن لكن المفاجأت السيئة تتوالى، وذلك في قالب اجتماعي كوميدي.
ويذكر ان الفنانة جميلة عوض قد تعاونت من قبل مع المونتير أحمد حافظ في فيلم "الضيف" ومسلسل " لا تطفئ الشمس" و"هيبتا: المحاضرة الأخيرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال جميلة عوض جميلة عوض المونتیر أحمد حافظ جمیلة عوض
إقرأ أيضاً:
راندا فكري: الزواج ليس أحلامًا وردية بل شراكة قائمة على المسؤولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الإعلامية راندا فكري، أن الزواج لا يجب أن يُبنى فقط على الأحلام والتوقعات الوردية، بل هو علاقة قائمة على المشاركة والمسؤولية والتفاهم بين الطرفين، مؤكدة أن المرأة تمثل النصف الحلو في حياة الرجل، وبدونها تصبح حياته بلا طعم أو معنى، فهي تمثل الأمان والوطن والحب والحنان والاحتواء، وهي الركن الأهم في بناء البيت واستقراره.
وأوضحت فكري، خلال برنامج «الحياة انت وهي»، على شاشة «الحياة»، أن كثيرًا من الرجال يتوقعون من المرأة أن تفهمهم دون أن يُعبروا عن مشاعرهم أو احتياجاتهم بالكلام، وفي الوقت نفسه، تنتظر النساء من الرجل أن يكون داعمًا لها، وأن يحقق لها أحلامها، متأثرة بصورة فارس الأحلام التي شاهدتها في الأفلام.
تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجيةوتطرقت فكري إلى تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجية، مؤكدة أن وسائل التعبير عن الحب تغيرت في ظل الضغوط اليومية، لافتة إلى أن بعض الرجال الشرقيين أصبحوا يعتبرون الحب بعد الزواج نوعًا من الرفاهية وليس أولوية، بسبب تراكم المسؤوليات المعيشية والضغوط الاجتماعية.
ويعكس حديثها واقعًا معاصرًا يعيشه الكثير من الأزواج، حيث تتداخل التوقعات الرومانسية التي كانت قبل الزواج مع الضغوط اليومية والمسؤوليات الحياتية، وأشارت إلى أن صورة الحب التقليدي لم تعد كما كانت، وأصبحت العلاقة الزوجية بحاجة إلى تواصل فعّال بين الطرفين بدلًا من الاعتماد على الفهم الصامت، وشددت على أن الحب لا يختفي بعد الزواج، بل يحتاج إلى وعي مشترك وتفاهم مستمر واهتمام متبادل، ليظل حاضرًا رغم تغير الظروف.