خدمة ضيوف الرحمن.. صدور دليل الطرق للمشاعر المقدسة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أصدرت الهيئة العامة للطرق، دليلاً يوضح الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة، ليكون مرجعًا لكافة قاصدي المشاعر المقدسة في موسم حج 1445 هـ.
وتضمن الدليل أهم الطرق المؤدية للمشاعر، بالإضافة إلى أهم اللوحات الإرشادية ومدلولات الطرق، وكذلك التوصيات التي تساهم في الحفاظ على سلامة سالكي الطرق، وأبرز الأرقام التي يحتاج إليها الحاج أثناء السفر.
المشاعر المقدسة.. استعدادات وتجهيزات مكثفة لاستقبال الحجاج
أخبار متعلقة وصول الطائرة السعودية الـ 52 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة”البيئة“: 20 مليار ريال فرص استثمارية في قطاعي الثروة الحيوانية والسمكيةللمزيد: https://t.co/rncj5fxKsv#اليوم | #الحج | #لا_حج_بلا_تصريح | #حج_1445هـ pic.twitter.com/KhPQIzNSOR— صحيفة اليوم (@alyaum) June 1, 2024طرق المشاعر المقدسةكشف الدليل عن 10 طرق تخدم الحجاج من الدول المجاورة وتشمل دول مجلس التعاون الخليجي وجمهورية العراق والمملكة الأردنية الهاشمية والجمهورية اليمنية.
كما تضمن الدليل شبكة الطرق الداخلية المؤدية إلى المشاعر المقدسة، كطريق الهجرة وطريق الليث وطريق السيل الكبير وطريق الهدا بالإضافة إلى طريق الأمير محمد بن سلمان.شبكة الطرقتتميز شبكة الطرق بتصاميمها الحديثة والمتطورة، وتجهيزها بأحدث التقنيات المرورية، ما يضمن السلامة والأمان للمسافرين وضيوف الرحمن على حدٍ سواء، في إطار جهود هيئة الطرق في تعزيز ربط المشاعر المقدسة بمختلف مناطق المملكة والدول المجاورة، ما يُعزز تجربة ضيوف الرحمن، والمساهمة في تحقيق أهداف رؤية المملكة إلى الوصول لـ30 مليون معتمر بحلول 2030، الأمر الذي يتطلب وجود شبكة طرق مترابطة وذات جودة عالية.
يُذكر أن قطاع الطرق يعد من القطاعات الحيوية والممكنة للعديد من القطاعات مثل قطاع الحج والعمرة، وقطاع الصناعة، والسياحة، والتجارة، والخدمات اللوجستية، حيث تشرف الهيئة العامة للطرق على القطاع الحيوي وتنظيمه من خلال وضع السياسات والتشريعات اللازمة.
كما تعمل الهيئة على تحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي ترتكز على السلامة والجودة والكثافة المرورية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري جدة ضيوف الرحمن المشاعر المقدسة طرق المشاعر المقدسة المشاعر المقدسة
إقرأ أيضاً:
تقرير إعلامي ستعرض التحديات التي تنتظر سكان قطاع غزة بعد العدوان
قالت الإعلامية داليا أبو عميرة إن سكان قطاع غزة يواجهون تحديات هائلة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل حيز التنفيذ، حيث خلفت الحرب المدمرة أثرًا كبيرًا على دورة الحياة في القطاع، مما أدى إلى أزمات معقدة ومتعددة.
وأوضحت أبو عميرة، خلال تقديمها تقريرًا تفصيليًا عن تحديات قطاع غزة بعد العدوان عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن تقديرات برنامج الأمم المتحدة للبيئة تشير إلى أن العدوان الإسرائيلي أسفر عن تكدس أكثر من 40 مليون طن من الركام في القطاع.
وأكدت أن إزالة هذا الركام تمثل مهمة ضخمة ومعقدة، تستدعي البدء الفوري لتسريع عملية إعادة إعمار القطاع المدمر.
خبير استراتيجي: 15 شهرا من الجهود المصرية انتهت بالتوصل لاتفاق غزةصور | الأسيرات الإسرائيليات المنتظر الإفراج عنهن من غزة .. غداأستاذ علاقات دولية: الدور المصري في حل أزمة غزة يتطور بشكل متكاملأهالي غزة يشكرون مصر والرئيس السيسي على الدعم الكبير في المخيماتالاحتلال الإسرائيليوأضافت أن الاحتلال الإسرائيلي استخدم، خلال غاراته التي استمرت لمدة 15 شهرًا، أسلحة محرمة دوليًا مثل القذائف الفسفورية، والذخائر العنقودية، والقنابل التي تحتوي على اليورانيوم المنضب.
وأشارت إلى أن هذه الأسلحة تترك تأثيرات طويلة الأمد على التربة والأراضي الزراعية ومصادر المياه، مما يعمق الأزمات البيئية والصحية في غزة.
كما لفتت أبو عميرة إلى تحدٍ خطير يواجه سكان القطاع، يتمثل في الجثث العالقة تحت الركام، حيث تعاني فرق الدفاع المدني من نقص الإمكانات اللازمة لانتشالها قبل تحللها.
وأكدت أن هذا الوضع يشكل تهديدًا كبيرًا على صحة السكان في القطاع المنكوب، إلى جانب المشكلات الصحية الأخرى التي نتجت عن العدوان الإسرائيلي.