وصول الطائرة السعودية الـ 52 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
وصلت إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الـ 52، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتنسيق مع وزارة الدفاع.
وتحمل الطائرة على متنها السلال الغذائية، تمهيدًا لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.
أخبار متعلقة خدمة ضيوف الرحمن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الطائرة السعودية الـ 52 لإغاثة الشعب الفلسطيني- واس مساعدات غزةسبق وشدد وزراء خارجية المملكة، والأردن، والإمارات وقطر ومصر على أهمية التعامل بجدية وإيجابية مع مقترح الرئيس الأمريكي بشأن غزة.
والاتفاق يستهدف صفقة تضمن التوصل لوقف دائم لإطلاق النار، وإيصال المساعدات بشكل كاف إلى جميع أنحاء قطاع غزة، وبما ينهي معاناة أهل القطاع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس العريش الطائرة السعودية الإغاثية مساعدات قطاع غزة فلسطين غزة الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
في يوم التأسيس.. أبواب تروي قصص الأجداد وتُخلّد ذاكرة الوطن
مع حلول احتفالات المملكة بيوم التأسيس، تكتسب صناعة الأبواب الخشبية التقليدية أهمية خاصة، فهي لا تمثل مجرد حرفة يدوية، بل تجسيدًا حيًا لتاريخ الدولة السعودية الأولى.
هذه الأبواب، التي تزينت بها البيوت والقصور القديمة، تُعد شاهدًا على عراقة الماضي وأصالة الحاضر، ورمزًا للهوية الوطنية التي تتوارثها الأجيال.
أخبار متعلقة رئيس مجلس إدارة البنك العربي الوطني يهنّئ القيادة الحكيمة باعتماد رمز عملة الريال السعوديذكرى غالية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في يوم التأسيس.. أبواب تروي قصص الأجداد وتُخلّد ذاكرة الوطنتراث سعوديويُكافح الحرفي فاضل الجبيلي للحفاظ على مهنة صناعة الأبواب الخشبية التقليدية، مُعتبرًا إياها جزءًا لا يتجزأ من الهوية الوطنية التي يجب أن تتوارثها الأجيال.
وقال الجبيلي: ”أعمل في هذه الحرفة منذ 11 عامًا، الباب والنافذة يتواجدان في قلبي، وأعشق هذا الفن منذ صغري، كنت أرسم الأبواب والنوافذ وقلعة تاروت على الورق، والآن أحوّل هذا الشغف إلى واقع ملموس“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } في يوم التأسيس.. أبواب تروي قصص الأجداد وتُخلّد ذاكرة الوطن
وبين الجبيلي، أن الأبواب والنوافذ تعتبر تراث الأجداد والآباء ونحن عملنا في هذه المهنة للحفاظ على ذلك التراث، وتتواجد هذه الأبواب منذ القدم ومنذ تواجد منذ الدولة السعودية الأولى، ونحن مقبلين على أيام التأسيس وهذه الأبواب تمثل أرث في الدولة والبلد، فهذه الأبواب والأشياء القديمة تذكرنا بالأيام التي عاشها الأجداد الذين بنوا هذا العهد.
ونصح الجميع بأن يهتموا بهذا التراث القيم مؤكدا يجب توريثه للأبناء حتى تستمر المسيرة، كما تمنى أن يتواجد مكان وبيت للحرفيين يضم هذه المواهب حتى لا تندثر ويتواجد سوق لبيع منتجاتهم حتى تجذب السائحين إليها ويتعرف كل سائح على طبيعة البلاد.