بوابة الفجر:
2025-01-05@10:09:13 GMT

هجوم إلكتروني يعرقل عمل عدة مستشفيات في لندن

تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT

أفادت شبكة "سكاي نيوز" بأن هجوما سيبرانيا أدى إلى عرقلة عمل العديد من المستشفيات في العاصمة البريطانية لندن.

وقالت الشبكة إن الهجوم تسبب بإلغاء عدد من الإجراءات الطبية في مستشفى "كينغس كوليدج"، ومستشفى "توماس غاي"، ومستشفى "سانت توماس أوف كانتربري"، ومستشفى "رويال برومبتون"، ومستشفى الأطفال "ايفيلينا دي روتشيلد".

وكانت قد أفادت "سكاي نيوز" مطلع الشهر الماضي بأن قراصنة اخترقوا خوادم وزارة الدفاع البريطانية. ورجحت أن المهاجمين تمكنوا من الوصول إلى بيانات 270 ألف عسكري بريطاني سابق وحالي.

وحظرت بريطانيا في وقت سابق كلمات المرور الشائعة والتي يسهل تخمينها مثل "admin" أو "12345" كجزء من القوانين الأولى على مستوى العالم للحماية من الهجمات السيبرانية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدفاع البريطانية مستشفى الأطفال الهجمات السيبرانية لندن

إقرأ أيضاً:

اعتداء وحشي على قاتل ابنته داخل سجن في لندن

تعرّض عرفان شريف، الذي يقضي عقوبة السجن 40 عاماً، بتهمة قتل ابنته الإنجليزية، الباكستانية الأصل، سارة شريف، لاعتداء وحشي داخل سجن بلمارش، شديد الحراسة في جنوب لندن.

ووفقاً لتقارير إعلامية، وقع الهجوم في ليلة رأس السنة الجديدة، حيث استهدفه سجينان داخل زنزانته/ واستخدما الحافة الحادة لغطاء علبة تونة كسلاح لإصابة عنقه ووجهه بضربات عنيفة. دوافع الهجوم

وأفادت التقارير أن الاعتداء كان بدافع الانتقام من الجرائم المروعة، التي ارتكبها عرفان شريف (43 عاماً) بحق ابنته سارة (10 سنوات)، والتي شغلت الرأي العام حول العالم. وكشفت المحكمة أن سارة عانت على مدى عامين من تعذيب مروع شمل الحرق، الضرب، والتقييد، قبل أن تفارق الحياة متأثرة بإصاباتها.

وأكدت شرطة سكوتلاند يارد أن إصابات "عرفان" خطيرة، لكنها لا تهدد حياته، وهو يتلقى العلاج داخل السجن. كما باشرت مصلحة السجون والشرطة تحقيقات لجمع الأدلة وتحديد المسؤولين عن الحادث، وصرح مصدر داخل السجن بأن الهجوم كان مخططاً له مسبقاً، نظراً لطبيعة الجرائم التي ارتكبها بحق ابنته.
وحاول عرفان شريف إبقاء هويته مخفية منذ دخوله السجن، لكن أخبار جرائمه سرعان ما انتشرت بين السجناء، ما أثار استياءهم ودفع بعضهم إلى وصف الهجوم عليه بأنه "مستحق".

تفاصيل القضية

كانت المحكمة قد أدانت عرفان وزوجته بيناش بتول بقتل سارة، وحكم عليهما بالسجن 40 و33 عاماً على التوالي، بينما حُكم على عمها فيصل مالك بالسجن 16 عاماً بتهمة التسبب في وفاتها أو السماح بوقوعها.

وخلال المحاكمة، كُشفت تفاصيل صادمة عن الانتهاكات التي تعرضت لها سارة، بما في ذلك الحرق بماء مغلي، الضرب بمضرب كريكيت، واستخدام عصا معدني. ووصف القاضي هذه الانتهاكات بأنها "غير إنسانية"، مشدداً على مسؤولية شريف الأساسية كوالدها، ومستنكراً عدم الندم من المتورطين في القضية.

وترقد سارة الآن في قبر يحمل اسم عائلة والدتها، وتزينه يومياً الزهور التي تقدمها والدتها الحزينة أولجا، التي لا تزال تحاول استيعاب فقدانها المأساوي.

مقالات مشابهة

  • يديعوت أحرونوت: جنديان إسرائيليان بين مصابي نيو أورليانز في أمريكا
  • مقتل بريطاني في هجوم نيو أورليانز.. ما علاقة وليام وهاري؟
  • الخمور تكشف عن أزمة سياسية في الأنبار.. شفق نيوز تتقصى
  • الأنبا توماس يزور أسقف 6 أكتوبر وأوسيم للأقباط الأرثوذكس للتهنئة بعيد الميلاد
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يتوغل في جنوب لبنان
  • سكاي سبورتس: لا مفاوضات بين السيتي وفرانكفورت لضم عمر مرموش
  • هجوم إلكتروني يستهدف شركة أمن سيبراني ويمتد إلى ملايين المستخدمين
  • اعتداء وحشي على قاتل ابنته داخل سجن في لندن
  • 3 جثث و 12 مصابا .. ننشر أسماء ضحايا حادث تصادم سيارتين بأسيوط
  • تكليف رئيس جامعة الموصل السابق بمهام الملحق الثقافي في لندن