ثمنت الحكومة اليمنية، جهود الوساطة التي تبذلها جمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والولايات المتحدة الأمريكية، لضمان الوصول لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ورفع الحصار وإيصال المساعدات الإنسانية وبما ينهي معاناة سكان القطاع.

 

ورحبت الخارجية اليمنية، في بيان لها بمبادرة الرئيس جو بايدن، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار في غزة باعتبارها فرصة لإنهاء العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.

 

وجدد البيان، موقف الحكومة اليمنية الثابت في دعم تطلعات الشعب الفلسطيني، وحقه في إقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية ضمن حل الدولتين، وفقاً لمبادرة السلام العربية، وقرارات الشرعية الدولية باعتباره الحل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام في المنطقة، وفق وكالة سبأ الحكومية.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل غزة اليمن الخارجية اليمنية

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: الامارات تدعم الغارات الامريكية على اليمن  

 

الجديد برس|

 

قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن ابوظبي تدعم الحملة الجوية الاخيرة للجيش الأمريكي في اليمن.

 

وبحسب مسؤول أمريكي فإن الإمارات تقدم دعمًا لوجستيًا واستشاريًا للجيش الأمريكي في غاراته الأخيرة ضد “الحوثيين”.

 

 ومنذ منتصف مارس الماضي، بدأت الولايات المتحدة حملة جوية بسلسلة من الغارات العنيفة التي راح ضحيتها العشرات من المدنيين ودمرت منازل المواطنين بالإضافة الى مزارع ومصانع في عدة محافظات يمنية .

 

مقالات مشابهة

  • واقع مأساوي يمر به الشعب الفلسطيني وانهيار شبه تام للمنظومة الصحية بغزة
  • تصعيد عسكري جديد في غزة.. 20 شهيدا والجهود الدولية لوقف إطلاق النار تواجه تحديات .. تفاصيل
  • استنكرت وأدانت استهداف الاحتلال للمدنيين العزل.. السعودية تطالب العالم بوضع حدٍ لمأساة الشعب الفلسطيني
  • نيويورك تايمز: الامارات تدعم الغارات الامريكية على اليمن  
  • مصر تعرض مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في غزة.. ماذا نعرف؟
  • السيسي وماكرون يبحثان تطورات الأوضاع في غزة وجهود مصر لوقف إطلاق النار
  • غزة.. 1309 شهداء وإصابة 3184 آخرين منذ خرق الاحتلال لوقف إطلاق النار
  • محافظ شمال سيناء يوضح حقيقة بناء مدينة في رفح المصرية للفلسطينيين
  • إعلام عبري: مصر تقدمت بمقترح لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى
  • عاجل | السيد القائد: أي هجرة طوعية والقنابل الأمريكية تلقى على الشعب الفلسطيني في خيامه وعلى أطلال منازله المدمرة وهو يجوع؟!