استعدادا لموسم الحج.. «شؤون الحرمين» توفر 251 عربة قولف و10 آلاف عربة يدوية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تستعد الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، لإطلاق 251 عربة قولف وفق الخطة التشغيلية لموسم الحج لهذا العام 1445هـ.
ووضعت الهيئة 10 ألف عربة يدوية جاهزة للاستخدام لقاصدي المسجد الحرام , وذلك من خلال زيادة المواقع إلى 20 موقعاً موزعة في رحاب المسجد الحرام وساحاته.
وتستهدف الخطة التشغيلية أيضا خدمة 35 ألف شخص يومياً، وتحقيق نسبة تشغيل قصوى تبلغ 100% لمواقع التوزيع.
ويضاف إلى ذلك تحقيق الوصول إلى توفير 10 ألف دافع عربة يدوية، بحلول نهاية موسم حج هذا العام 1445هــ ، لينعم الحجاج بكل ما ييسر عليهم فريضتهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: شؤون الحرمين موسم الحج
إقرأ أيضاً:
سماحة المفتي يلتقي د. السديس للتنسيق لإقامة ندوة الفتوى في الحرمين
الجزيرة-وهيب الوهيبي
التقى سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء رئيس اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ اليوم بمقر الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالطائف رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.
ونوه سماحته بالجهود والإنجازات الكبيرة التي حققتها رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي لإثراء تجربة الزائرين والقاصدين للحرمين الشريفين، وتهيئة الأجواء التعبدية الإيمانية لهم في موسم الحج عام ١٤٤٥ هجريًا، مبينًا أن الحرم المكي الشريف قبلة المسلمين، وله من المكانة أجلها وأبلغها.
واستعرض د. السديس لسماحة المفتي جهود الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي التي قامت بها طوال موسم الحج، فضلاً عن تقديم شرح موجز عن الخطة الاستراتيجية التي أعدتها رئاسة الشؤون الدينية لموسم العمرة لعام ١٤٤٦ هجريًا.
وثمن رئيس الشؤون الدينية دعم سماحة مفتي عام المملكة لنشر رسالة الحرمين الشريفين ونشر هدايات الإسلام وفق المنهج الشرعي الصحيح، وعرض على سماحته خطة الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي، والترتيبات الجارية لإقامة ندوة الفتوى في الحرمين المرتقبة وآثارها على التيسير على القاصدين في رحاب المسجد النبوي في نسختها الثانية بالشراكة مع رئاسة العامة للبحوث العلمية.
وثمن تعاون اللجنة الدائمة للإفتاء والبحوث العلمية على ما يقومون به من جهود عظيمة وتعاون مثمر في الحرمين الشريفين، مشيدًا بدعم الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء مع رئاسة الشؤون الدينية في إقامة الدروس العلمية في الحرمين الشريفين.