إعلان توظيف صادر عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن إعلان توظيف صادر عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، إعلان توظيف صادر عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلان توظيف صادر عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إعلان توظيف صادر عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إعلان توظيف صادر عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
توظيف كرة القدم الاحتراف سياسية لا لعب ( جهال )..!
بقلم : حسين الذكر ..
الرياضة العربية : –
منذ عقود مازالت تسيطير على الراي العام مصطلحات شاغلة ومسيطرة على عقول ملايين المتابعين مثل : ( مسي وكرستيان والكلاكسيكو .. والبرشا والريال والاهلي والزمالك .. وحميدان بالميدان .. وجيب الكاس جيبه .. ) ذلك التضليل العجيب الغربي الذي ما زال المجتمع والمؤسسة العربية تتبعه كظله لا تمتلك حرية وقدرة الانفطام منه ..
الرياضة الغربية الاحترافية :-
المؤسسات الغربية الاحترافية الكبرى في العالم ما هي الا واجهات لشركات اقتصادية سياسية عملاقة لا تفكر بالترويح والمنافسة الرياضية .. الا من زاوية ضيقة جدا جدا .. بل ان مفهوم التشجيع لديها مختلف تماما عن مشجعي كرة القدم وجمهورها الواسع .. فمن يبيع تذاكر المباريات لا يفكر بذات طريقة وعقلية المشتري .. بل جل همه ينصب في كيفية سحب اكبر مبلغ من جيبه بمعزل عن حبه لمسي او كرستيانوا . هذا من ناحية وجه من اوجه التوظيف المالي اما بقية الملفات والاستخدامات سيما الناعمة منها فلو اطلعت عليها لملات منها رعبا .
فالرياضية لا يمكن ان تكون مجرد فوز وخسارة ومهارة وحب واهداف ومراوغة وتكتيك واعلام واناشيد واستمتاع تنافسي مهاري بريء من وجهة نظر الجمهور البريء جدا .. فهي بالنسبة للسياسي تختلف معانيها تماما عن أي فكر ساذج آخر.
في العراق بمجرد القاء نظرة على ما هو عليه واقعنا الرياضي سواء في الأندية او الاتحادات وكذا المؤسسات الأخرى سنجد انها تصطبغ بالسياسة وتلوناتها وتداعياتها – لكنها للأسف – بصورة قاتمة جدا لا مصلحة فيها للدولة الا من نافذة ضيقة جدا بل تكاد تكون امية وبدائية.
هذا يتطلب القفز بالتفكير من ناحية السلطة ولا اقصد بها رئاسة الاندية او الهيئة العامة او حتى المؤسسات الداعمة لها .. فانها في واقع الحال لا تمتلك قدرة التغير الجذري ولا حتى الإصلاح الرياضي بمفردها أي بدون الاستناد الى القوى الحقيقية الماسكة للأرض والمسيطرة على الراي العام..
ذلك يتطلب تغيير جذري باليات الفهم والتعبير والاستماع من قبل القيادات السياسية … وبما يؤدي الى ثورة في اليات التعاطي الرياضي والاعلامي سيما بعملية تأسيس الأندية الاحترافية الحقيقية التي تربط مصالحهم بها وتتحول الى أداة تدر عليهم المال والامن والسياسة والراي العام والاعلام وغير ذلك الكثير … على شرط انها يعوها ويتبنوها ويدافعوا عنها بقوة و لا يسمحوا للطارئين والفاسدين والانتهازيين دخولها..
هنا تكمن علة كل صور الفساد المستشري بالوسط الرياضي العراقي ..
والعبرة لمن اعتبر .. والله من وراء القصد وهو ولي التدبير والتوفيق