هذا هو الهدف الاستراتيجي لبوتين!. بايدن يستذكر خطابا قديما للرئيس الروسي ويدعو العالم لقراءته
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أحضر الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى مقابلة مع مجلة "تايم" نص خطاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 21 فبراير 2022 حول ضرورة الاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك.
وقال بايدن: "بالمناسبة، إذا لم تكونوا قد قرأتموه، فهو يستحق ذلك (أخرج نسخة من خطاب بوتين بتاريخ 21 فبراير 2022). هذا نداء للشعب الروسي بشأن مشكلة دونباس في 21 فبراير".
وأضاف أن هدف الرئيس الروسي هو "إعادة الاتحاد السوفييتي"، وهذا ما يراه بايدن "عواقب لنجاح روسيا في أوكرانيا".
وتابع: "لهذا السبب أخذت هذا معي. ربما لم تقرأوه... لقد أراد العودة إلى الأيام التي كان فيها حلف "الناتو" وكانت هناك منظمة أخرى تنتمي إليها بولندا ودول أخرى".
وأطلقت روسيا عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا في 24 فبراير 2022. ووصف الرئيس بوتين هدفها بأنه "حماية الأشخاص الذين تعرضوا للانتهاكات والإبادة الجماعية على يد نظام كييف لمدة 8 سنوات".
المصدر: "نوفوستي"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد السوفييتي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن حلف الناتو دونباس دونيتسك فلاديمير بوتين لوغانسك
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأوكراني: روسيا لا تفكر في كيفية إنهاء الحرب
المناطق_متابعات
قال الرئيس الأوكراني، فلوديمير زيلينسكي، يوم السبت، إنه يجب على بلاده الاستمرار «في تنسيق جهودنا مع شركائنا وضمان تمتعنا بقدرات دفاعية فعالة، وأن نبذل كل ما في وسعنا لإحلال السلام».
وأضاف زيلينسكي، عبر منصة «إكس»، «لا تزال روسيا تثبت بقسوتها، يوماً بعد يوم، أن شيئاً لم يتغير بالنسبة لهم في موسكو».
أخبار قد تهمك بعد هجوم روسي مكثف.. الرئيس الأوكراني يدعو مجدداً إلى هدنة جوية ويُطالب بوقف استخدام “الصواريخ والمسيرات البعيدة المدى” 7 مارس 2025 - 4:15 مساءً وصول طائرة شحن قادمة من روسيا إلى مطار دمشق تحمل أموالا سورية 5 مارس 2025 - 7:25 مساءًوفقا للشرق الوسط : تابع: «فهم (الروس) لا يفكرون في كيفية إنهاء الحرب، بل في كيفية تدمير وأسر المزيد بينما يسمح لهم العالم بالاستمرار. بالطبع نحن نبذل كل ما في وسعنا لحماية الأرواح».
ووصف الضربة الروسية في مدينة دوبروبيليا بمنطقة دونيتسك بأنها «إحدى أكثر الهجمات وحشية»، موضحاً: «هي ضربة مشتركة خطط لها بعناية لإحداث أكبر قدر من الضرر. استهدفت الصواريخ، إلى جانب طائرات (شاهد) من دون طيار، الجزء المركزي من المدينة. أصيبت تسعة مبانٍ سكنية ومركز تسوق ومتاجر».
وأشار إلى أن أحد عشر شخصاً لقوا حتفهم وكان من بينهم أحد العاملين في خدمة الطوارئ الحكومية، مضيفاً: «جاءت الضربة الثانية بينما كان رجال الإنقاذ يعملون وأصيب خمسون شخصاً».