تهنئة بلقشور للوزير بنسعيد على صعود فريقه إلى القسم الثاني تخلق بلبلة داخل مجلس المستشارين
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
خلق عبد السلام بلقشور، نائب رئيس مجلس المستشارين ، رئيس العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، جدلا كبيرا ، خلال جلسة الأسئلة الشفهية الأسبوعية بمجلس المستشارين اليوم الثلاثاء.
جاء ذلك، في بداية الجلسة ، حينما هنأ بلقشور ، وزير الشباب والثقافة والتواصل السيد محمد المهدي بنسعيد على صعود فريقه اتحاد يعقوب المنصور، إلى القسم الوطني الثاني لأول مرة في تاريخه.
تهنئة بلقشور، التي رحب بها بنسعيد بحرارة ، لم ترق لمستشارين في المعارضة ، والذين اعترضوا عليها بشدة.
إحدى المستشارات بالمجلس ظلت تطلب من بلقشور نقطة نظام للتدخل في التهنئة التي بعث بها بلقشور الى الوزير بنسعيد في بداية الجلسة ، والتي اعتبرتها مخالفة للنظام الداخلي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة مذبحة الرحاب.. لغز الجثث الخمس التي حيرت الجميع!
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات.
كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الخامسة عشر ..مذبحة غامضة تودي بحياة أسرة كاملة
استيقظ سكان مدينة الرحاب على جريمة مروعة، بعد العثور على 5 جثث داخل فيلا فاخرة، حيث قُتل الأب “عماد سعد” وزوجته وأبناؤه الثلاثة في ظروف غامضة، ما أثار جدلًا واسعًا حول ملابسات الحادث.
عند وصول قوات الأمن، كان المشهد صادمًا؛ خمس جثث هامدة، وسلاح ناري بجوار الأب، بينما كانت جميع الهواتف مغلقة منذ عصر يوم الحادث، باستثناء هاتف الأب، الذي توقف عن استقبال الرسائل في تمام الرابعة عصرًا.
التحقيقات الأولية وضعت فرضيتين؛ الأولى أن الأب قتل أسرته ثم انتحر بسبب أزمة مالية طاحنة، والثانية تشير إلى وجود شبهة جنائية مدبرة بعناية. تقارير الطب الشرعي دعّمت احتمال الانتحار، لكن أقارب الضحايا رفضوا هذه الفرضية مؤكدين أن الأب لم يكن ليقتل عائلته تحت أي ظرف.
ورغم مرور السنوات، لم تُحسم حقيقة ما جرى داخل تلك الفيلا، ليظل لغز “مذبحة الرحاب” بلا حل، وتُقيَّد القضية ضد مجهول.
مشاركة