تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ينطلق اليوم في دور العرض المصرية فيلم الرسوم المتحركة الإسباني الصيني DRAGONKEEPER، المستند إلى الكتاب الأول من الثلاثية الروائية التي تحمل نفس الاسم للكاتبة الاسترالية كارول ويلكينسون الأكثر مبيعا.  
تدور أحداث فيلم DRAGONKEEPER في أوقات مظلمة في زمن الإمبراطورية الصينية، حيث كانت التنانين في الماضي أصدقاءً وحلفاء حكماء للبشر، لكنها تتعرض للصيد ثم السجن في الزنازين لسنوات، حتى أصبحت معرضة للإنقراض.

في حصن جبلي نائي، تساعد فتاة تنتمي إلى طبقة العبيد، آخر التنانين على الهروب، ثم تنضم إليه في مهمة شغوفة لاستعادة الكنز الأثمن وهو آخر بيضة تنين، التي سرقها ساحر شرير يسعى لاستغلال قوتها السحرية لتحقيق الخلود. بينما يطاردهما جيوش الإمبراطور، ينطلق هذا الثنائي المميز في رحلة عبر الصين القديمة، حيث سيتعلمان الكثير سوياً ويضع كل منهما ثقته في الآخر في القدرة على هزيمة الساحر المخيف وضمان بقاء سلالة التنانين.

الفيلم من كتابة كارول ويلكينسون، بابلو آي كاستريلو، وإغناثيو فيرراس، وشارك في إخراجه سلفادور سيمو وجيانبينغ لي، يتميز الفيلم بأداءات صوتية تشمل ماريو جاس، بيل ناي، أنتوني هاول، وماياليني غريفيثس.

تم اختيار فيلم DRAGONKEEPER  ليكون فيلم الافتتاح في المسابقة الرئيسية لمهرجان مالقة السينمائي المرموق لعام 2024، مما يجعله أكبر إصدار لأفلام الرسوم المتحركة الإسبانية لهذا العام.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دور العرض المصرية فيلم الرسوم المتحركة

إقرأ أيضاً:

المصدرون الأتراك يجدون طريقًا آخر لدخول سوريا بعد رفع الرسوم الجمركية

رفعت سوريا مؤخرًا الرسوم الجمركية، مما خلق تحديات كبيرة للمصدرين الأتراك الذين بدأوا بالبحث عن طرق بديلة لتجاوز هذه التكاليف المرتفعة. في هذا السياق، بدأ التجار الاتراك باستخدام معبر الخابور مع العراق، الذي يمر عبر المناطق الخاضعة لسيطرة منظمة “PYD”، لنقل منتجاتهم إلى سوريا.

وتشير التقديرات إلى أن تكلفة الشاحنة التي تمر عبر تركيا إلى سوريا تصل إلى 60 ألف دولار، في حين أن نفس الشاحنة التي تمر عبر العراق والمناطق الخاضعة لـ “PYD” تصل تكلفتها إلى 10 آلاف دولار فقط. هذا الفرق الكبير في الرسوم الجمركية دفع العديد من المصدرين إلى اتخاذ هذا المسار البديل رغم المخاطر الأمنية والسياسية المرتبطة به.

حاجز اقتصادي وأمني

رئيس غرفة تجارة وصناعة كيليس، حاجي مصطفى جيلكاني، أعرب عن قلقه من هذه الوضعية، مؤكدًا أن “الشركات التركية تجد نفسها مضطرة لاختيار هذا الطريق الاضطراري بسبب ضغوط التكاليف”، مضيفًا أن “التعامل مع المناطق التي تسيطر عليها ‘PYD’ يشكل تهديدًا للأمن، ويجب إما إغلاق هذا الطريق أو تخفيض الرسوم الجمركية على الصادرات التركية إلى سوريا.”

اقرأ أيضا

ما تأثير تخفيض أسعار الفائدة على الليرة التركية؟ وهل هناك…

الخميس 23 يناير 2025

وبالإضافة إلى الضغوط الاقتصادية، أوضح جيلكاني أن اتفاقيات الإعفاء الجمركي بين الدول العربية قد عززت المنافسة على حساب المنتجات التركية، ما أثر سلبًا على قدرتها على التنافس في الأسواق. وقال: “بعد الزيادة في الرسوم الجمركية، أصبحت أسعارنا غير قادرة على المنافسة، وأدى ذلك إلى توقف صادراتنا إلى سوريا تقريبًا.”

المستقبل غامض

مقالات مشابهة

  • ترامب ومنظمة التجارة وسلاح الرسوم الجمركية
  • بتوجيهات منصور بن زايد..كأس الإمارات للخيول العربية للقدرة ينطلق “الأحد”
  • كأس الإمارات للخيول العربية للقدرة ينطلق الأحد
  • الدولار يسجل أسوأ خسارة أسبوعية بعد تصريحات الرسوم الجمركية
  • سباق “معاً إلى حتا” للتجديف ينطلق اليوم
  • «الأسبوع الإماراتي الكويتي» ينطلق في دبي الشهر المقبل
  • المصدرون الأتراك يجدون طريقًا آخر لدخول سوريا بعد رفع الرسوم الجمركية
  • برعاية خالد بن محمد بن زايد.. أسبوع أبوظبي العالمي للصحة ينطلق 15 أبريل المقبل
  • "التجارة العالمية" تحذر من رسوم ترامب "الكارثية"
  • ترامب: اصنعوا منتجاتكم في الولايات المتحدة وإلا ستواجهون الرسوم الجمركية