مجلس القضاء الاعلى شكرا ولنقيب الصحفيين كفيت ووفيت
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
قرار مجلس القضاء الاعلى بالسماح للصحفيين اصطحاب هواتفهم النقالة معهم حين مراجعتهم للمحاكم العراقية جديد في محتواه ولكنه ليس غريبا على القاضي الاول الدكتور فائق زيدان الذي يضع الصحفيين في منزلتهم الحقيقية كسلطة رابعة. وليس غريبا على السيد نقيب الصحفيين الاستاذ مؤيد اللامي الذي جعل الصحافة العراقية عنوانا محليا ودوليا وليس مجرد كلمات تقال في اذاعة او تكتب في جريدة أو وكالة بل حولها الى رسالة يقرؤها جميع العالم ويفهمون منها صورة العراق الجديد العائد الى دوره كما يستحق وكما ينبغي.
ايها الزملاء عليكم أن تثقوا انكم في مرحلة لامثيل لها فنقابة الصحفيين تحولت الى عنوان شامخ حتى شعر الجميع ان كلمة صحافة والعراق صنوان لايفترقان لان مؤيد اللامي اكبر من نقيب صحفيين وأكبر من رئيس لاتحاد الصحفيين العرب فهو سفير بلاده حيث يحل وينقل الصورة الحقيقية عن بلده الذي يحاول البعض نسفها أو التعتيم عليها او تلطيخها باوهام الخوف وأنعدام الامن والدماء فصار العرب ياتون الى بغداد ويغيرون عناوين قصائدهم من بغداد الحزينة الى بغداد المشرقة بالفرح والامل والعنفوان المتجدد وهذا امر كبير واستثنائي حين يتم رسم خارطة وطن جديدة لايكون فيها غير السلام والسعادة والفرح والامل بغد مختلف يكون فيه العراق كما هو ابد سيدا على نفسه قويا عزيزا. user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن القضاء على مسلحين أكراد في العراق
أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم السبت، تحييد 6 "إرهابيين" من حزب العمال الكردستاني" الانفصالي شمالي العراق.
وأوضحت الوزارة في بيان "أن الإرهابيين تم تحييدهم بغارة جوية في منطقة كارة شمال العراق"، بحسب وكالة الأناضول التركية للأنباء.
وتستخدم أنقرة كلمة "تحييد" للإشارة إلى المسلحين الذين يقوم الجيش التركي بقتلهم أو إصابتهم أو أسرهم.
وفي 17 أبريل (نيسان) 2022، أطلقت تركيا عملية "المخلب ـ القفل" ضد معاقل "بي كيه كيه " بمناطق متينا والزاب وأفشين ـ باسيان شمال العراق، كما تشن تركيا عمليات ضد الحزب في سوريا أيضاً.
ووفقاً لبيانات تركية، تسبب الحزب في مقتل حوالي 40 ألف شخص (مدنيون وعسكريون) خلال أنشطته الانفصالية المستمرة منذ ثمانينيات القرن الماضي.