قبل انطلاقه بأيام.. كيفية التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد 2023؟
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
تستعد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إلى انطلاق تسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد لطلاب الثانوية العامة 2023، حيث يبدأ تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد بداية من يوم السبت المقبل الموافق 5 من شهر أغسطس الجاري، لذلك تستعد الوزارة وتعمل على تعريف الطلاب بكافة المعلومات التي تساعدهم في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد أو المراحل المختلفة.
أخبار متعلقة
انطلاق تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية منتصف أغسطس
انطلاق تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية منتصف أغسطس
جامعة سيناء تفتح باب القبول لطلاب الثانوية العامة وتعلن وحزمة منح دراسية للأوائل والمتفوقين
دليل إرشادات الوزارة للتسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد
وجه الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بضرورة توفير جميع المعلومات التي يحتاجها الطلاب أثناء التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد أو المراحل المختلفة، وهي تضمن تلك المعلومات في الاستخدام الصحيح لموقع التنسيق الإلكتروني، واختيار الرغبات خلال التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد.
معلومات التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد
وفي هذا الإطار أوضح المشرف على مكتب التنسيق للقبول بالجامعات الحكومية والمعاهد، أن تسجيل تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد يتم إلكترونيا من خلال عدد من المراحل، مشيرا إلى أن سيتم الإعلان عن أهم المعلومات التي يحتاجها الطلاب أثناء التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد أو المراحل الاخرى من قبل مكتب التنسيق في بيانات رسمية.
كيفية التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد؟
كما أوضح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة أن المركز الإعلامي للوزارة، عمل على إعداد حملة لتعريف طلاب الثانوية العامة 2023 كيفية التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد من خلال موقع التنسيق الإلكتروني.
إجابة أسئلة الطلاب عن التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد
وأشار الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة إلى أن هناك الانفوجراف التوضيحي ودليل «سؤال وجواب» يتضمنان العديد من الأسئلة التي يبحث طلاب الثانوية العامة عن إجاباتها عند التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد.
وأضاف أن الفيديو التوضيحي المرفق يتضمن كيفية استخدام موقع التنسيق الالكترونى طريقة اختيار رغبات الالتحاق بالجامعات الحكومية والمعاهد في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد، مشيرًا إلى أنه يمكن مشاهدة الفيديو من خلال هذا الرابط .
وسيتم نشر الأدلة الإرشادية وكافة الوسائل التوضيحية خلال فترة التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى للكليات والمعاهد عبر الموقع الإلكتروني وحسابات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على مواقع التواصل الاجتماعي التالية:
الموقع الإلكتروني لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي
https://mohesr.gov.eg
حساب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على (فيسبوك)
https://www.facebook.com/MOHESREGYPT
حساب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على (الانستجرام)
https://www.instagram.com/mohesregypt
حساب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على (تويتر)
https://twitter.com/Mohesregypt
حساب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على منصة (Threads):
https://www.threads.net/@mohesregypt
اقرأ أيضا
الآن رسميًا.. رابط تظلمات الثانوية العامة 2023 وآخر موعد للتقديم عبر موقع وزارة التعليم إلكترونيًا
خطوات ورابط التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023 عبر وزارة التربية والتعليم
تبدأ الأسبوع الجاري.. موعد بدء وانتهاء التقديم لـ تظلمات نتيجة الثانوية العامة 2023
تنسيق الكليات 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات والمعاهد للدبلومات الفنية 2020 تنسيق الكليات تنسيق الثانوية العامة لدخول الجامعات 2023 توقعات تنسيق الكليات 2022 توقعات تنسيق الكليات 2022\2023 تنسيق الثانوية العامة 2023 توقعات تنسيق الكليات 2023 / 2024 تنسيق الكليات 2023 ـ 2024 علمي علوم تنسيق الثانوية العامةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تنسيق الكليات 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات توقعات تنسيق الكليات 2022 توقعات تنسيق الكليات 2022 2023 تنسيق الثانوية العامة 2023 توقعات تنسيق الكليات 2023 2024 تنسيق الثانوية العامة زي النهاردة الثانویة العامة 2023 تنسیق الکلیات
إقرأ أيضاً:
آخر ما وصلت إليه مفاوضات غزة ومستجدات المرحلة الأولى - لا ضمانات
كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم السبت 21 ديسمبر 2024، أن تفاؤل حذر يسود حالياً إزاء إمكانية الوصول إلى صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس ، وذلك بعدما أحرز الوسطاء تقدُّماً ملحوظاً في المفاوضات الجارية.
وأضافت الصحيفة، أنه "بموجب هذا التقدم، فقد جرى تقسيم الاتفاق المتبلور إلى مرحلتين، مع ترحيل أهمّ الخلافات وأكثرها تعقيداً إلى المرحلة الثانية، ما يعني أن الاتفاق يمكن أن يتحوّل عمليّاً إلى نوع من الهدنة المؤقتة، التي تُستأنف في أعقابها عمليات القتل الإسرائيلية".
ووفقاً للمعلومات المتداولة، ففي المرحلة الأولى، يُفترض أن تطلق حماس سراح الأسرى من النساء والمرضى وكبار السن، في مقابل هدنة مؤقتة يُطلق خلالها أيضاً سراح مئات الأسرى الفلسطينيين، على أن تُبقي الحركة على الجنود الإسرائيليين إلى الجولة الثانية، والتي يأمل الوسطاء أن تجري فيها مبادلة هؤلاء بوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب لجيش الاحتلال من القطاع، وفقاً لما تطالب به حماس".
وتابعت "لكن إسرائيل تتعامل، من جهتها، مع الصفقة باعتبارها فرصة لتحصيل مكاسب واستعادة عدد من الأسرى، في مقابل هدنة مؤقتة، يُصار في أعقابها إلى استئناف الحرب التي لا يريد الائتلاف الحكومي إنهاءها، ربطاً بجدول أعمال خاص بمكوناته من اليمين الفاشي".
وقالت الصحيفة، إنه "مع ذلك، فإن النتائج التي توصّل إليها المفاوضون، ستحظى، وفقاً لما يُتداول، بقبول ظاهر من الجانبَين، على أن تُبقي إسرائيل بموجبها على وجودها العسكري في قطاع غزة ، مع إعادة تموضع وانسحابات جزئية طوال مدة تنفيذ المرحلة الأولى، وهو ما يراه الوسطاء تراجعاً إسرائيلياً معتدّاً به. على أن إعادة الانتشار تلك قد يُستفاد منها لإنعاش الجنود الإسرائيليين المنهكين، فيما لا أحد يمكنه أن يضمن التزام إسرائيل بالمرحلة الثانية؛ إذ إن أكثر المتفائلين في تل أبيب يتحدّثون عن نبضة أولى من التسوية لا تلحقها نبضة ثانية، لا بل إن خبراء ومعلّقين يرون أن المرحلة الأولى نفسها ما زالت محلّ أخذ ورد، وأن هناك احتمالاً معتدّاً به لأن لا تدخل حيّز التنفيذ، في ظلّ استمرار الحكومة الإسرائيلية في تحديث مطالبها وشروطها بشكل متواصل، في ما يمثل اجتراراً لإستراتيجية جرى اتباعها سابقاً لإفشال صفقات كانت في متناول اليد".
وأشارت إلى أن "ذلك يعني أن الحديث عن تقدُّم المفاوضات لا يعني أن الاتفاق بات ناجزاً، رغم كل التفاؤل الذي يُبثّ من جانب الوسطاء وإسرائيل؛ والحذر هنا لا يتعلّق بالجزأين فقط، بل بالجزء الأول الذي جرى تجريده من البنود الخلافية الصعبة".
في المقابل، لا تتفق استطلاعات الرأي لدى جمهور إسرائيل مع إستراتيجية الحكومة؛ إذ بحسب آخر استطلاع للرأي، اعتبر 74% من الإسرائيليين أن هناك ضرورة للتوصّل إلى اتفاق شامل يعيد جميع الأسرى، حتى وإنْ كان الثمن وقف الحرب في غزة.
واللافت في هذا الاستطلاع، أن مطلب استعادة الأسرى مقابل إنهاء الحرب، يحظى بموافقة 84% من ناخبي المعارضة، والأهم بتأييد 57% من جمهور الائتلاف، فيما لا تتجاوز نسبة مَن يؤيّدون صفقة جزئية، الـ10%.
لكن ذلك لا يعني على أيّ حال أن الائتلاف سيجاري جمهوره، وخصوصاً أنه وفقاً لاستطلاعات الرأي المتكرّرة، تراجع ناخبو الشرائح الوسطية عن تأييد أحزاب الائتلاف، وتحديداً الليكود، في اتجاه أحزاب المعارضة، التي باستطاعتها الآن، في حال إجراء الانتخابات، الفوز بغالبية في الكنيست ، من دون أحزاب فلسطينيي عام 1948، في حين تقهقر الليكود وأقرانه والأحزاب الحريدية والصهيونية الدينية إلى ما دون عتبة الغالبية اللازمة للفوز بولاية جديدة.
ويُضاف إلى ما تقدّم، أن عدداً من أحزاب الصهيونية الدينية، وفي المقدّمة منها حزب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، قد لا تحظى بأيّ مقعد في "الكنيست" المقبل، فيما رئيس الحكومة السابق نفتالي بينت، قد يدخل الندوة النيابية وينافس على الشريحة الناخبة نفسها، حاملاً تجربة سابقة في الائتلاف مع أحزاب الوسط والمعارضين، وأيضاً مع أحزاب تمثّل فلسطينيي الداخل.
وفي ما يتعلّق برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الذي يَمثل عدّة مرات في الأسبوع أمام المحكمة على خلفية اتهامه بقضايا رشى وفساد واحتيال، فهو لا يجد في إنهاء الحرب في غزة ما يفيد محاكمته، بل إن استمرار الحرب يُعدّ جزءاً لا يتجزّأ من إستراتيجيته الدفاعية، كونه يدرك أن وقوفه في قفص الاتهام بصفته رئيساً سابقاً للحكومة أو لحكومة مستقيلة، يغري القضاة الذين يعدّهم أعداء ومتربصين به، لإدانته، في حين أن بقاءه رئيساً فعليّاً للحكومة، في ظلّ استمرار الحرب، من شأنه أن يبطّئ توثّب القضاء لإدانته.
وأضافت الصحيفة "وتشير المعطيات إلى أرجحية معتدّ بها لأن تنجح المفاوضات في التوصّل إلى اتفاق على الجزء الأول من صفقةٍ لتبادل الأسرى، تفيد الأطراف كافة بلا استثناء، ومن بينهم نتنياهو وائتلافه، كونها ستخفّف ضغوط الجمهور عليه وتنزع عنه - وإنْ مؤقتاً وفي ظلّ محاكمته - صفة التطرّف وإرادة استمرار الحرب على خلفية مصالح سياسية وشخصية. أما المرحلة الثانية من الصفقة، والتي رُحِّلت إليها كل الخلافات الصعبة والمستحيلة، فتكتنفها شكوك كبيرة جداً".
المصدر : وكالة سوا - صحيفة الأخبار اللبنانية