80 طالبًا من نزلاء دار الملاحظة بالدمام يؤدون اختبارات نهاية العام اليوم
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تفقد مدير دار الملاحظة الاجتماعية بالدمام، سعيد الشهراني، اليوم الثلاثاء، سير اختبارات نهاية العام الدراسي التي يؤديها 80 طالبًا من نزلاء الدار بمجمع مدارس عبدالله بن حذافة.
وخلال جولته التفقدية، اطمأن الشهراني على تهيئة الأجواء المناسبة للطلاب لأداء اختباراتهم، وحرص على لقائهم وتشجيعهم على بذل قصارى جهدهم لتحقيق أفضل النتائج.
أخبار متعلقة قريبًا.. مبادرة التحكم بالإشارات الضوئية في الدمام لتسهيل حركة المرورصور| 18 حملة تبرع بالدم سنويًا لتلبية حاجة مرضى "المنجلي والثلاسيميا" بالقطيفوأكد الشهراني على أهمية متابعة التحصيل الدراسي والسلوكي للطلاب، والعمل على تقويمهم وقياس تحصيلهم بشكل مستمر، بما يضمن إعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام دار الملاحظة الاجتماعية الدمام الطلبة اختبارات
إقرأ أيضاً:
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية.
ووفق "هيلث داي"، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة.
وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين.
الفحوصاتوكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل:
• التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم.
• الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان.
• اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة.
• تحليل ميكروبيوم الأمعاء.
• اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون.
• 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية.
• ذكر 6% فقط أدلة علمية.
• ذكر 87% الفوائد.
• ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة.
• أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات.
وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: "هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر".
وأضافت: "تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية".
كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات.
وقال الباحثون: "أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً".