حزب الله يشعل فتيل حرائق الغابات بإسرائيل.. 6 إصابات والوضع يخرج عن السيطرة (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي يوم الثلاثاء أن 6 جنود احتياطيين أصيبوا بجروح طفيفة واختنقوا نتيجة حريق غابة سببه صاروخ لحزب الله في شمال البلاد، موضحًا أن الجرحى نقلوا إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
إسرائ
وبحسب تقرير إذاعي عسكري إسرائيلي، تمكنت السلطات من السيطرة على الحريق الذي اندلع بشكل رئيسي من الثلاثاء إلى الأحد.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه يرسل معدات وجنودا للمساعدة في احتواء الحريق الذي ينتشر بسرعة بسبب الطقس الحار والجاف.
وأعلنت وسائل الإعلام الإسرائيلية إجلاء عشرات الإسرائيليين الذين يعيشون في كريات رامون ، الذين شهدوا حريقا واسع النطاق بعد اقتراب النيران من منازلهم.
وأضافت السلطات أن العديد من المحميات الطبيعية والمتنزهات قد تضررت بشدة ، وسوف يستغرق الأمر سنوات لاستعادتها.
وقالت إنه منذ نهاية شهر مايو، تم حرق ما يقرب من 5 ملايين دنهام (4 ملايين فدان) في العديد من الحرائق، والتي نتج الكثير منها عن صواريخ أطلقها حزب الله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله إسرائيل حرب غزة حزب الله وإسرائيل صواريخ حزب الله سلاح حزب الله حرب حسن نصر الله حزب الله يقصف إسرائيل جنود حزب الله حزب الله لبنان مقاتلي حزب الله حزب الله اللبناني حزب الله يهدد اسرائيل حزب الله في لبنان قوة حزب الله حزب الله يستهدف مقاتلو حزب الله مستودعات حزب الله رام الله صواريخ حزب الله على اسرائيل خسائر حزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
نائب "حزب الله" يشعل مواقع التواصل الاجتماعي (فيديو)
أثار نائب "حزب الله" ورئيس كتلته النيابية في البرلمان اللبناني محمد رعد، جدلا بعد تصريح وجه انتقادات لبعض اللبنانيين الذين يرتادون المسابح والملاهي فيما الحرب دائرة.
بينها "هجوم بسرب مسيّرات انقضاضية على مقر لوائي".."حزب الله" ينفذ 5 عمليات ضد إسرائيل يوم الثلاثاءوفي الفيديو الذي تم نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي قال رعد: "بعض الإشاعات التي كثرت خلال هذين الأسبوعين سحب سفراء، التهديد بوجود تحضيرات للإعتداء على مطار بيروت.. للأسف بعض النازقين من اللبنانيين الذين يريدون أن يرتاحوا وأن يذهبوا إلى الملاهي وإلى شواطئ البحار ويريدون أن يعيشوا حياتهم. هذه الفردية القاتلة والنفعية الأنانية التي تدمر مصالح الأوطان والمجتمعات هي وراء هذه الشحنات والجرعات من الأكاذيب والتلفيقات والإشاعات التي تمتلئ بها وسائل التواصل الاجتماعي".
رعد: بعض اللبنانيين يريدون أن يرتاحوا ويذهبوا إلى الملاهي والبحار pic.twitter.com/CqwyNYfBh3
— Al Jadeed News (@ALJADEEDNEWS) June 25, 2024وقد أثار هذا الكلام موجة عنيفة من ردود الأفعال، حيث كتب أحد النشطاء على منصة "إكس": "أفضل جواب للنائب محمد رعد هو الفيدرالية. يللي بيحبوا البحر و الملاهي بميل و يللي بحبّوا الحرب، الموت، و الدمار بتاني ميل. و الكل يعيشوا مبسوطين".
أفضل جواب للنائب #محمد_رعد هو #الفيدرالية.
يللي بيحبوا البحر و الملاهي بميل و يللي بحبّوا الحرب، الموت، و الدمار بتاني ميل.
و الكل يعيشوا مبسوطين.
????????
وكتبت أخرى: "شو بدك تعمل يا حج محمد رعد شعب تافه… بعد بس ناقص يدخن ويروح عالسينما.. تحملنا معليه شوي بتوصلوا عالقدس ومنبقى نحن عايشين بتفاهتنا".
شو بدك تعمل يا #حج#محمد_رعد شعب تافه… بعد بس ناقص يدخن ويروح عالسينما.. تحملنا معليه شوي بتوصلوا عالقدس ومنبقى نحن عايشين بتفاهتنا! pic.twitter.com/eotJlFlFFS
— Tima Rida (@timareda) June 25, 2024وكتب ناشط آخر مدافعا: "شوفوا كيف حرف الإعلام اللي تمويله طحنوني كلام الحاج محمد رعد صوروا كلامه إنو الذهاب إلى الملاهي وشواطئ البحار يدمر الوطن بينما هو بالحقيقة عم يوصف اللي آخر همن الجنوب وصرعونا إنو نحن عم نعمل احتفالات وعايشين والجنوب تحت العدوان قال "هذه النفعية الأنانية" تدمر مصالح الأوطان!".
وأرفق منشوره بالتصريح الكامل للنائب رعد، الذي تم اجتزاء جزء منه في الفيديو.
شو بدك تعمل يا #حج#محمد_رعد شعب تافه… بعد بس ناقص يدخن ويروح عالسينما.. تحملنا معليه شوي بتوصلوا عالقدس ومنبقى نحن عايشين بتفاهتنا! pic.twitter.com/eotJlFlFFS
— Tima Rida (@timareda) June 25, 2024هذا وكتب أحدهم: "يا ريت بيعرف الأخ محمد رعد انو اصحابي لي بيروحوا معي عالبحر هني شيعة وبيحبوا كتير سهراتنا"، ليرد عليه آخر: "انت بدك كثير تتفهمي مضمون كلمته... لا يفهمها إلا الراسخون بالعلم".
انت بدك كثير تتفهمي مضمون كلمته...
لا يفهمها إلا الراسخون بالعلم
وقال آخر: "كلام محمد رعد ما فهمتوه ولا استوعبوه بسياقه، بدكن ياني صدق انكن بتفهموا وبتوزعوا نظريات كمان؟؟".
كلام محمد رعد ما فهمتوه ولا استوعبوه بسياقه،
بدكن ياني صدق انكن بتفهموا وبتوزعوا نظريات كمان؟؟#جعلو_البلي_يستركن
يذكر أن رعد كان خسر ابنه عباس في غارة إسرائيلية في نوفمبر الماضي (2023) على بلدة جبعا في جنوب لبنان.
المصدر: RT