الأنبا أنطونيوس يشارك بحفل تخرج الدفعة الأولى من "إكليريكية الكرسي الأورشليمي"
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت كلية الكرسي الأورشليمي الإكليريكية بالكويت، حفل تخرج الدفعة الأولى للكلية، بحضور الأنبا أنطونيوس مطران الكرسي الأورشليمي والكويت والشرق الأدنى وعميد الكلية، وقد بلغ عدد الخريجين ٩٢ خريجًا وخريجةً.
وألقى الأنبا أنطونيوس كلمة شرح فيها فكرة إنشاء الكلية ومراحلها إلى افتتاحها، كما شرح طرق الدراسة بها، وهنأ نيافته الدارسين بالتخرج، كما تقدم نيافته بالشكر للمحاضرين، وعلى رأسهم قداسة البابا تواضروس الثاني، وإدارة الكلية متمثلة في الأب الراهب القمص أبادير الأنبا بيشوي.
وعرض ريبوتاج (تقرير) مصوراً عن نشأة الكلية الإكليريكية بداية من مدرسة الإسكندرية إلى وقتنا الحاضر، كما تناول الريبورتاج نشأت كلية الكرسي الأورشليمي بشكل خاص، وكذلك عُرِض ريبوتاج آخر تحدث فيه الخريجون عن دوافعهم للالتحاق بالكلية وحياتهم الدراسية في أثناء فترة الدراسة ومشاعرهم كخريجين.
كما ألقى الراهب القمص أبادير الأنبا بيشوي كلمة شرح فيها عدد الدراسين بالكلية من داخل الكويت وخارجها، وعددهم ٣٢٢ دارسًا، كما هنأ الدفعة على مجهودها، وكذلك ألقى ممثل الدفعة المُخرجة كلمة الخريجين.
ثم عُرض أوبريت "ليكن نور" عن الدراسة في الكلية، والمعنى الحقيقي للدراسات اللاهوتية والعقائدية، واختلافها عن دارسة العلوم الأخرى وكيفية استخدامها للبناء الروحي والفكري للإيمان المستقيم.
ووزع الأنبا أنطونيوس في ختام الحفل الشهادات للخريجين، والتقط معهم الصور التذكارية بهذه المناسبة.
حضر الحفل عدد من الآباء الكهنة، وأعداد كبيرة من الشعب القبطي بالكويت.
IMG_7667 IMG_7666المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا انطونيوس قداسة البابا تواضروس الثاني ليكن نور الأنبا أنطونیوس
إقرأ أيضاً:
هالة صدقي تخرج عن صمتها بعد براءتها من تهمة النصب
كشفت هالة صدقي تفاصيل ما حدث بينها وبين عاملتها، وذلك بعد حفظ النيابة العامة التحقيقات في تهمة النصب على الأخيرة، وتبرئتها من التهمة.
وقالت صدقي في منشور مطوّل عبر إنستغرام: "تمّ الحفظ على البلاغ المقدّم ضدي من قبل عاملة المنزل لديّ، التي ادعت كذباً لمجرّد التشهير وللأسف بمساعدة صديقة كنت اعتبرها أخت لي وليست صديقة". View this post on InstagramA post shared by Hala Sedki (@halasedkiofficial)
تغيير الشهادة
وتابعت "تم تحرير محضر لسائق السيدة مدّعية الصداقة، وهو يحاول رشوة السيدة بمبلغ 100000 ألف و5000 جنيه في مقابل تغيير شهادتها أمام المحكمة".
وأضافت صدقي "بالطبع بشكر كلّ أحبائي الذين وثقوا في نزاهتي، ولأنّه موضوع غير مصدّق على الإطلاق، إلا أنّ الصدمة الحقيقية في هذه السيدة مدّعية الحب والإخلاص".
وأضافت صدقي "أحببت فقط أن أؤكد لكم هذا الخبر الذي على الرغم من أنه أسعدني، وطبعاً كنت متأكدة من نزاهة النيابة، فإن الصدمة كانت في هذا الكمّ من الافتراء والتخطيط".
ووجهت صدقي الشكر إلى كل "من وثق بي وبأخلاقي وبنزاهتي، وأحمد ربنا أنّ كل الأقنعة سقطت الحمد لله".
تعود القضية إلى اتهام مساعدة صدقي السابقة لها رفض منحها المبلغ المتفق عليه، والمقدر بـ150 ألف ريال سعودي، مقابل ظهورها معها في برنامج خليجي شهير.