حمو بيكا يحرر محضرا ضد مغني شعبي في العجوزة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
حرر مطرب المهرجانات حمو بيكا محضرا في قسم العجوزة ضد مطرب شعبي يدعى نور التوت للتشهير به عبر منصات التواصل الاجتماعي والتيك توك، وتحرر محضر بالواقعة.
وتلقى اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارًا من العميد عمرو حجازى رئيس قطاع شمال الجيزة يفيد فيه حضور المطرب الشعبي محمد محمود مصطفى وشهرته حمو بيكا إلى ديوان قسم الجيزة، وحرر محضرا بمكتب المقدم حسام العباسي رئيس مباحث العجوزة ضد نور أسامة السيد 24 سنة، وشهرته نور التوت مغني شعبي للتشهير به؛ لادعاءته من خلال بث مباشر لقيامه بسرقة مبالغ مالية 200 ألف دولار، نظير أعمال فنية سابقة على القناة الخاصة بالأول على يوتيوب، وحرر محضرا إثبات حالة بذلك، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمو بيكا العجوزة النيابة الداخلية
إقرأ أيضاً:
عراقيون يشعرون كأنهم نازحين: غضب شعبي واستياء واسع من انقطاع شبه تام للكهرباء
بغداد اليوم - بغداد
يعاني العراقيون من تدهور كبير في قطاع الكهرباء، حيث أصبحت حياتهم اليومية أشبه بالعيش في حالة نزوح داخل منازلهم بسبب الانقطاع شبه التام للتيار الكهربائي. هذا الواقع أدى إلى ضعف كبير في الخدمات الأساسية وزيادة المعاناة في العديد من المناطق السكنية.
أصوات من الميدان
في استطلاع ميداني أجرته وكالة بغداد اليوم، عبّر المواطنون عن استيائهم من الوضع المتردي. يقول أحمد عبد الله، أحد سكان بغداد:
"لم نعد نحتمل هذا الوضع المأساوي. انقطاع الكهرباء مستمر لساعات طويلة، بينما ندفع فواتير مرتفعة ولا نرى أي تحسن على أرض الواقع."
بدوره، تحدث قاسم علي، وهو صاحب محل تجاري، عن الأثر السلبي لهذه الأزمة على أعماله قائلاً:
"الخسائر التي نتعرض لها بسبب انقطاع الكهرباء لا يمكن تحملها. نحن مضطرون لاستخدام المولدات الخاصة، مما يرفع التكاليف علينا وعلى الزبائن."
أما أم حسين، وهي ربة منزل، فوصفت الوضع بغضب:
"لماذا تمنح الكهرباء للمناطق الاستثمارية بينما نحن، سكان الأحياء الشعبية، نعاني؟ هذا تمييز واضح. نحن نعيش في ظلام منذ سنوات دون أي اهتمام."
فساد مستشري وسوء إدارة
تتفاقم الأزمة بفعل الفساد المتغلغل في وزارة الكهرباء، ما تسبب في هدر أموال طائلة كانت كفيلة بتطوير الشبكة الكهربائية وزيادة الإنتاج المحلي للطاقة. ومع الوعود الحكومية المتكررة بإيجاد حلول جذرية، لا يزال الوضع في تراجع مستمر، وسط شعور شعبي بالخذلان.
بين الواقع والتحديات
أزمة الكهرباء ليست جديدة، لكنها أصبحت أكثر تعقيدًا مع سوء الإدارة وغياب التخطيط الاستراتيجي. يدفع هذا الواقع المواطن العراقي إلى الاعتماد على المولدات الأهلية، التي تزيد من الأعباء المالية على الأسر.