وزير الزراعة الحنيفات: عقوبة مخالفة السقوف السعرية للدجاج تصل لـ3 آلاف دينار وأحكام بالحبس
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
الحنيفات: "تأمين عروض حسنة لمزارعي ومربي الدواجن المتضررين ودون فوائد"
أكد وزير الزراعة خالد الحنيفات أن من يخالف السقوف السعرية المحددة لبيع الدجاج سيواجع عقوبات تتضمن غرامات مالية تصل إلى 3 آلاف دينار وأحكام بالحبس، وذلك ينطبق على الدجاج الطازج أو المباع من خلال النتافات.
اقرأ أيضاً : متى يستقر إنتاج الدجاج في الأردن؟
"إذا انتكسنا 20 يوما بالسنة، لا يعني أننا لم ننجح في باقي الأيام" بهذه الكلمات وصف الوزير الحنيفات ارتفاع أسعار الدجاج في الأردن خلال الفترة الماضية.
ولفت خلال منتدى الاتصال الحكومي الثلاثاء، إلى إمكانية "تأمين عروض حسنة لمزارعي ومربي الدواجن المتضررين ودون فوائد".
ولدى طرح مراسل "رؤيا" سؤالا حول تفاصيل المنح، أردف قائلا: "أي وقت يأتينا المتضرر ممكن جدولته أو منحه قرض بدون فائدة".
وأوضحت وزارة الصناعة والتجارة والتموين أن عقوبة مخالفة السقوف السعرية المحددة لاي سلعة هي غرامة لاتقل عن ألف دينار ولا تزيد عن 3 آلاف دينار، او الحبس مدة لا تقل عن شهرين ولا تزيد عن ستة أشهر او بكلتا العقوبتين معا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة الزراعة غرفة الصناعة والتجارة اسعار الدجاج الدجاج
إقرأ أيضاً:
حبس وزير الدفاع الكويتي 14 سنة ورد 10 ملايين دينار.. ماذا حدث؟
أصدرت محكمة الوزراء بالكويت، قرارا بحبس وزير الداخلية والدفاع الكويتي السابق الشيخ طلال الخالد؛ لمدة 7 سنوات، في قضية الاستيلاء على المال العام، وردّ مبلغ 9 ملايين و500 ألف دينار.
وبحسب صحيفة "القبس" الكويتية؛ فقد قضت المحكمة بحبسه لمدة 7 سنوات في قضية أخرى وإلزامه برد 500 ألف دينار.
وكان طلال الخالد؛ قد حضر أمام تحقيقات لجنة التحقيق الدائمة الخاصّة بمحاكمة الوزراء وأمام محكمة الوزراء، وأنكر التهم المُسندة اليه في القضيتَيْن المرفوعتَيْن ضدّه، وأنكر تهمة اختلاس وغسل أموال.
من هو طلال الخالدطلال الخالد الصباح هو رجل سياسي واقتصادي من أصل كويتي، ويعتبر من أبناء العائلة الحاكمة عائلة الجابر الصباح ، فهو ابن الأمير الكويتي الراحل خالد الأحمد ، حيث تولى والده مقاليد الحكم الديوان الأمير الكويتي منذ عام 1990 ميلادياً ، كما أن الشيخ طلال الخالد الصلاح هو حفيد الأمير الأحمد الجابر والأميرة الكويتية اليمامة
شغل طلال الخالد مجموعة من المناصب المهمة في مجال الاقتصاد والسياسية، حتى أن وصل نائباً لرئيس مجلس الوزراء ثم وزيراً للدفاع ثم نائب أول لرئيس مجلس الوزراء ثم وزيراً للداخلية