أمانة الطائف تطرح 27 فرصة استثمارية مؤقتة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
طرحت أمانة الطائف 27 فرصة استثمارية مؤقتة لتأجير مواقع مميزة بالحدائق العامة والساحات والميادين والجسور للأنشطة المتعددة بأنحاء محافظة الطائف.
ويأتي طرح هذه الفرص تعزيزًا لجهود تنمية الاستثمارات البلدية، وتحفيز المستثمرين من خلال رفع جاذبية الاستثمارات البلدية، وتوفير التسهيلات اللازمة لدعم هذه الشريحة من رواد الأعمال، وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمحافظة.
ويمكن للراغبين بالاستثمار الدخول على البوابة الموحدة للاستثمار في المدن السعودية "فرص" حيث يمكن الاطلاع على كافة التفاصيل والاشتراطات المطلوبة، لتسهيل رحلة المستثمر من المنزل بداية من شراء الكراسة حتى اعتماد العقد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رحلة تفاصيل اقتصادي المستثمرين الاستثمار السعودية الحدائق العامة مدن السعودية تأجير مؤقت الميادين
إقرأ أيضاً:
بدء موسم إنتاج “تولة” دهن الورد الطائفي
المناطق_واس
تعتمد “تولة” الورد الطائفي آلية ثابتة ودقيقة وخطوات أساسية في تصنيعها وتقطيرها، ويعمل نحو (70) مصنعًا ومعملًا منذ زراعة الورد في أعالي قمم جبال الطائف على استخراج وتصنيع أكثر من (80) منتجًا من مشتقاته، التي تجد رواجًا واسعًا في الأسواق المحلية والعالمية، وتنتج مزارع الطائف عمومًا أكثر من (550) مليون وردة سنويًّا، مما جعل من “تولة” الورد الطائفي علامة فارقة.
وبحسب ما ذكر المزارع خلف الطويرقي، كانت الأسر قديمًا تخرج لقطف الورد مع بداية خيوط الفجر الأولى حتى شروق الشمس، وتعلّم أصول مهنة التقطير من والده الذي أقام معمل تقطير في مزرعته، موضحًا أن “تولة الورد” تستخرج بعد الجني، وتوضع ما بين 80 ألف إلى 100 ألف وردة يوميًا في قدور نحاسية خاصة بطبخ الورد، وتعتمد الكمية على سعة القدر نفسه بعد أن يوزن في الميزان، وفي الخطوة التالية توقد تحتها النار حتى يخرج منها البخار الناتج عن الطبخ، ثمّ يجتمع ليخرج من أنبوب في غطاء القدر، الذي بدوره يمرره داخل إناء به ماء لتبريد البخار حتى يتكثف، ومن ثم تخرج القطرات إلى ما يسمى بـ”التلقية” وهي عبارة عن قنينة ذات عنق تسع من 20 إلى 35 لترًا؛ يطفو في عنقها المادة العطرية الصافية.
أخبار قد تهمك الأمير سعود بن نهار يستقبل المهنئين بمناسبة عيد الفطر 6 أبريل 2025 - 4:01 مساءً الطائف وجدة تشهدان انطلاق كأس آسيا تحت 17 عامًا غدًا 2 أبريل 2025 - 5:16 مساءًوبين الطويرقي أن الآباء والأجداد أتقنوا أساليب استخلاص دهن الورد، وكانت التولة الواحدة تستخرج من 70 ألف وردة، وكانت تنشأ لها مواقد نارية وسط مبانٍ طينية تقدّر مساحتها ما بين المتر والثلاثة أمتار وبارتفاع متر، واعتمد فيها الأجداد على تكثيف البخار الناتج من أزهار الورد وتحويله إلى سائل يتساقط على شكل قطرات داخل إناء زجاجي، ثم يعبأ مستخلص دهن الورد في زجاجات صغيرة، وتنتج هذه العملية دهنًا وماء ورد زكي الرائحة؛ يستخدم في التطيّب، وفي الطعام وغيرها من الاستخدامات الأخرى.