زنقة 20:
2024-12-24@00:09:10 GMT

بنموسى: المدارس الخاصة لها حرية الأسعار

تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT

بنموسى: المدارس الخاصة لها حرية الأسعار

نقة 20 | الرباط

قال وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، أن التعليم الخصوصي يخضع لقانون يقنن ويضبط الرسوم والواجبات المطبقة بالمؤسسات.

و أضاف بنموسى، الاثنين، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب ، أن رسوم التسجيل تخضع لنوعية وكلفة الخدمات المرغوب فيها من أولياء التلاميذ.

و أشار بنموسى الى أن مجلس المنافسة سبق أن أكد في تقرير له السنة الماضية، أن حرية الأسعار و الرسوم تبقى من الركائز الأساسية للمنافسة داخل المدارس الخصوصية.

واعتبر بنموسى، أن حرية الأسعار تضمن تنوع الخدمات التعليمية المقدمة وتضمن أيضا التحفيز وجودة بعض الخدمات.

و ذكر الوزير، أن وزارته وضعت عقدا نموذجيا مع الجامعات المكلفة بالتعليم الخصوصي، لتأطير العلاقة بين الأسر والمؤسسات الخصوصية، يتضمن إشكاليات التسجيل و الرسوم.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

كيف يحقق مشروع قانون المسؤولية الطبية حرية مزاولة المهنة وحماية المرضى؟

أكد تقرير لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، أن الدولة المصرية لم تدخر جهداً في مساندة وتقديم كافة أشكال الدعم للقطاع الصحي، ولا تزال مستمرة في دعمه لمواجهة ما يستجد من تحديات.

ورأت اللجنة المشتركة أن مشروع قانون بإصدار قانون المسئولية الطبية وحماية المريض أداة مهمة لتعزيز النظام الصحي وحماية حقوق الأطراف المعنية، إذ تسهم في تحقيق الطمانينة والحرية المزاولي المهن الطبية المختلفة أثناء قيامهم بواجباتهم في تقديم خدمات الرعاية الطبية الوقائية أو التشخيصية أو العلاجية أو التأهيلية، وفي الوقت ذاته توفير الحماية اللازمة لمتلقي الخدمات المشار إليها ممن يقع في حقهم من أخطاء أثناء تقديمها تتعلق بمخالفة الأصول العلمية الثابتة أو القواعد الأخلاقية المهنية المقررة.

وبعد أن استعرضت اللجنة المشتركة مشروع القانون، وبعد المناقشات المستفيضة التي دارت بين مسئولي الحكومة والسادة أعضاء اللجنة، فإنها ترى أن مشروع القانون المعروض جاء متماشيا مع أحكام الدستور والقانون.

واختتمت اللجنة رأيها في مشروع القانون، قائلة إنه إذ توافق على مشروع القانون المعروض، وترجو المجلس الموقر الموافقة عليه بالصيغة المرفقة المعدلة.

وينطلق مشروع القانون من المبادئ الأساسية على رأسها حماية حقوق المرضى من خلال ضمان حصولهم على خدمات طبية عالية الجودة ومعاقبة الإهمال أو التقصير الذي قد يؤدي إلى الإضرار بصحتهم أو سلامتهم.

تشجيع الكفاءة الطبية عبر وضع معايير واضحة تحفز الممارسين الطبيين على الالتزام بأعلى درجات المهنية والدقة في عملهم، ما يسهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.

إلى جانب ذلك يهدف مشروع القانون لتحقيق العدالة، إذ يسعى مشروع القانون إلى إنصاف المرضى المتضررين من الأخطاء الطبية دون المساس بحقوق الأطباء الذين قد يقعون ضحية لاتهامات غير عادلة، من خلال اعتماد آليات تحقيق دقيقة ومحايدة.

تعزيز المسئولية الأخلاقية

يدعو مشروع القانون إلى الالتزام بالقيم الأخلاقية في الممارسة الطبية، بما يشمل احترام كرامة المرضى وحقوقهم الإنسانية.

توفير بيئة داعمة للأطقم الطبية من خلال حماية الممارسين الصحيين من التعدي عليهم أثناء عملهم والملاحقة التعسفية وضمان توفر التأمين ضد المخاطر المهنية، ما يشجعهم على أداء عملهم بثقة وأمان.

مقالات مشابهة

  • النُواب يصادقون على مشروع قانون حماية ذوي الإحتياجات الخاصة
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • تنفيذًا لقرار مجلس الوزراء.. "اقتصادية الدقم" تبدأ تقديم الخدمات البلدية
  • د.حماد عبدالله يكتب: " بلطجة " التعليم الخاص !!
  • علي الدين هلال: وحدة المجتمع تبنى من خلال حرية التعبير عن الرأي
  • لانتهاك الخصوصية.. إيطاليا تغرّم "شات جي بي تي" 15 مليون يورو
  • مأساة الكلمات الكبيرة: وحدة، حرية، اشتراكية!
  • رابط التسجيل في منحة العمالة غير المنتظمة عبر موقع وزارة القوى العاملة
  • بدءُ تقديم الخدمات البلدية في المناطق المرفوع عنها صفة المنفعة العامة بالدقم
  • كيف يحقق مشروع قانون المسؤولية الطبية حرية مزاولة المهنة وحماية المرضى؟