OPPO تطلق مسابقتها العالمية لجوائز التصوير الفوتوغرافي في المملكة تمكيناً للمستخدمين من التقاط أروع الصور لروح الحياة في السعودية وجوهرها الفريد
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أعلنت أوبو، العلامة التجارية الرائدة عالمياً في مجال الأجهزة الذكية، عن إقامة نسختها المحلية الأولى من مسابقتها العالمية لجوائز التصوير الفوتوغراف في المملكة، ليتمكن مستخدمو الهواتف الذكية من الإبداع في التعبير عن الحياة في السعودية وأجوائها المميزة والتقاط أروع الصور باستخدام هواتف أوبو.
وبعنوان "تخيل لحظتك" تقام أول نسخة سعودية من مسابقة (imagine IF) العالمية لجوائز التصوير الفوتوغرافي 2024 عبر أربع فئات هي: تصوير المناظر الطبيعية، والإضاءة، والصور الشخصية، والصور الجماعية.
وتهدف كل فئة من فئات الجوائز لإلهام المستخدمين نحو مشاركة أفضل القصص المصورة والمشاعر الملتقطة من خلال عدسات هواتف أوبو وعرضها أمام العالم، و يشمل ذلك تنوع وتفرد الطبيعة الخلابة في المملكة العربية السعودية، ودور الإضاءة في إظهار الجمال المعماري التراثي والحديث، وتفاصيل الوجوه الإنسانية وما ترويه من قصص وتعابير، وكذلك العمق الروحي والثقافي الإسلامي كجزء أصيل من القيم الروحانية والتراث في المملكة.
ويمكن التقديم للمشاركة في مسابقة أوبو لجوائز التصوير الفوتوغرافي حتى يوم 28 يوليو 2024. وللمزيد من المعلومات يمكن زيارة صفحة المسابقة على الموقع الرسمي لـ أوبو – السعودية. من خلال الرابط: https://imagine-if.oppo.com/sa/activities-saudi-photography-awards-2024/
ويجب أن تكون الصور المشاركة في المسابقة ملتقطة بأي من هواتف أوبو. علماً بأن الصور تقبل بصيغ JPG-JPEG-PNG-DNG-HEIC-HEIF فقط. ولا تقبل الصور بعرض أقل من 1000 بيكسل فيما يجب ألا يقل حجم الصورة الواحدة عن 1M وأن لا يتجاوز 20M.
ولا يجب أن تكون الصور قد خضعت للتعديل بواسطة برامج مثل "فوتوشوب" أو "لايت رووم". فيما يسمح بالرتوش البسيطة في معالجة الصور، كتعديل السطوع والتباين وتوازن اللون الأبيض وتشبع الألوان وغيرها. ولا يسمح بالصور المركبة التي تغير من المحتوى الأصلي للصورة. كما يجب أن تكون الصور المقدمة متسقة مع طابع المسابقة لكي تؤخذ في الاعتبار ضمن ترشيحات مسابقة أوبو لجوائز التصوير الفوتوغرافي. ويجب أن يصاحب كل صورة عنواناً ووصفاً توضيحياً.
ويمكن لجميع سكان المملكة المشاركة في هذه المسابقة من خلال متابعة صفحات أوبو – السعودية (@OPPOSaudi) عبر منصات التواصل الاجتماعي ومشاركة الصور مع الهاشتاغ #OPPOimagineIF.وتتيح مسابقة أوبو لجوائز التصوير الفوتوغرافي عالمياً فرصة الفوز بجوائز قيمة تتضمن جائزة نقدية كبرى بقيمة 24 ألف دولار أميركي أي مايعادل 90 ألف ريال سعودي، وقائمة بأرقى منتجات أوبو المصنعة خصيصاً لهواة التصوير الفوتوغرافي، مع فرصة المشاركة وعرض الصور في معرض باريس للصور (Paris Photo).
كجزء من مبادرة ” Imagine If “ المجتمعية من أوبو، تقدم أوبو مؤخراً ''جولة التصوير العربية -Arabia Imaging Tour'' في المغرب. بقيادة مدير تكنولوجيا التصوير في أوبو، حيث يتم أخذ المشاركون في رحلة لتجربة براعة الكاميرا في هواتف أوبو أثناء استكشاف الطرق المذهلة في المغرب. من خلال رحلة ”جولة التصوير العربية“، والتي تهدف أوبو من خلالها إلى تعزيز التواصل بشكل أعمق مع جمهورها من خلال الاحتفال بفن التصوير بالهاتف المحمول.
تضمنت ”جولة التصوير العربية“ في المغرب، دعوة أوبو لمؤثري التقنية وخبراء تصوير من عدة دول حول العالم من ضمنها المملكة العربية السعودية للمشاركة في هذه المسيرة. حيث شارك من المملكة أحمد الزهراني، أحد أبرز مؤثري التقنية، مؤسس ورئيس موقع وحسابات سعودي أندرويد"Saudi Android" على الشبكات الاجتماعية، حيث قام بتوثيق هذه الرحلة من خلال التقاط العديد من الصور الساحرة باستخدام هواتف أوبو، وعبّر قائلا: "في مدن مليئة بالجمال والألوان مثل كازابلانكا، طنجة، وشفشاون، استخدمت هاتف أوبو Find X7 Ultra لالتقاط هذه الصور الرائعة. صور تجسد سحر المدن المغربية وتبرز تميزها الثقافي والفني، مستعرضة الطبيعة وجمال العمارة التقليدية والألوان الزاهية التي تميز كل زاوية و كل ركن".
وأضاف أحمد " أحث عشّاق التصوير بالهاتف المحمول في المملكة على المشاركة في مسابقة أوبو لجوائز التصوير الفوتوغرافي لهذا العام، حيث سيحظى الفائزون بفرصة للانضمام إلى مجتمع جوائز أوبو للتصوير الفوتوغرافي، وربما الفوز بجائزة أوبو لمصور العام! فضلاً عن تقديم أعمالهم وزيادة فرص تأثيرهم في مجتمع التصوير الفوتوغرافي.
وبالإضافة إلى ذلك، وفي نسختها الثانية عالمياً هذا العام، تقدم المسابقة نخبة من الخبراء العالميين ضمن لجنة تحكيم تشمل مصورين مرموقين ورموزاً شهيرة في عالم التصوير الفوتوغرافي لتقييم الأعمال المشاركة في المسابقة والمتنافسة على الجائزة الكبرى بقيمة 24 ألف دولار وفرص الظهور الإعلامي العالمي للأعمال الإبداعية.
ولمساعدة المشاركين على إبراز أفضل ما لديهم من مواهب في التصوير، تقدم أوبو عدداً من الفعاليات تشمل ورشة عمل OPPO Imagine If، ومجتمع OPPO Imagine If، وأكاديمية OPPO Imagine If، وذلك لتمكين المشاركين من التفاعل مع أفضل المصورين العالميين والتعلم والاستفادة من خبراتهم ومناقشة أفكارهم حول أحدث الأفكار في التصوير الفوتوغرافي بالهواتف الذكية.
كانت مسابقة أوبو لجوائز التصوير الفوتوغرافي قد اجتذبت في عام 2023 أكثر من 700 ألف مشارك ومشاركة من مستخدمي هواتف أوبو في 51 دولة ومنطقة حول العالم. كما كانت أوبو هي العلامة التجارية الوحيدة للهواتف الذكية التي شاركت في أسبوع باريس للصور 2023، حيث قدمت أوبو سلسلة من الصور المتفردة تضمنت أعمالاً لمصورين عالميين وأعمال رائعة فازت بمسابقة أوبو لجوائز التصوير الفوتوغرافي، بما يعزز من قدرات المخيلة الإبداعية للمصورين بالهواتف الذكية وتقديم أعمالهم أمام جمهور أكبر عالمياً.
ولطالما امتازت أوبو بريادة التصوير بالهواتف الذكية، إذ تحظى بتقدير كبير من المحترفين والجمهور على حد سواء. وفي عام 2024، جاء تقديم هاتف (OPPO Find X7 Ultra) كأول هاتف في العالم يضم أربع كاميرات رئيسية وعدستي بيروسكوب بجانب نظام الكاميرا الجديد كلياً (HyperTone). وفي الوقت ذاته، تشتهر هواتف أوبو من طراز (OPPO Reno Series) بمسمى "خبير البورتريه" كما تحظى بأكثر من 72 مليون مستخدم عالمياً.
وكرائد في التصوير بالهواتف الذكية، تقود أوبو طفرة في تعزيز جماليات التصوير وذلك بالاعتماد على الأسس الحرفية لصناعة التصوير والمواصفات التقنية. ويسمح هذا المسار بالوصول إلى عملية تقنية تعزز من جماليات التصوير من وجهة نظر المستخدمين.
وأوبو هي علامة تجارية عالمية رائدة في مجال الأجهزة الذكية. ومنذ إطلاق أول هاتف محمول لها – Smiley Face – في عام 2008، تسعى أوبو بلا هوادة لتحقيق التناسق المثالي بين الرضا الجمالي والتكنولوجيا المبتكرة. واليوم، توفر أوبو مجموعة واسعة من الأجهزة الذكية وعلى رأسها سلسلتا Find وReno. وفضلاً عن الأجهزة، توفر أوبو أيضاً لمستخدميها نظام تشغيل ColorOS وخدمات الإنترنت مثل OPPO Cloud وOPPO+. وتوسعت أعمال أوبو إلى أكثر من 60 دولة ومنطقة حول العالم، مع أكثر من 40 ألف موظف يكرسون أنفسهم لخلق حياة أفضل للعملاء في جميع أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اوبو بالهواتف الذکیة المشارکة فی هواتف أوبو فی المملکة من خلال
إقرأ أيضاً:
ثقافة الفيوم تطلق مسابقة العباقرة لطلاب المعاهد الأزهرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلق فرع ثقافة الفيوم بمكتبة الطفل والشباب بطامية أولى فعاليات مسابقة العباقرة بين طلاب المرحلة الثانوية بالمعاهد الأزهرية، بالتعاون مع المنطقة الأزهرية بطامية، بمشاركة عدد كبير من المعاهد الأزهرية، وبحضور الشيخ أحمد حسين قنديل، مدير إدارة طامية الأزهرية، أدار المسابقة أحمد مسعود، معلم اللغة العربية وذلك ضمن المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان".
تضمن اليوم الأول التنافس بين : معهد فتيات طامية الأزهري، معهد د. صوفي أبو طالب الثانوي بنين، معهد فتيات دار السلام، معهد بنين طامية الثانوي، معهد فتيات الروضة.
تنوعت المسابقة بين المعارف المختلفة؛ حيث تضمنت أسئلة في التاريخ، الجغرافيا، المعلومات العامة، العلوم، والرياضة، كذلك المهارات الذهنية، وتكونت لجنة التحكيم من شيماء ياسين، موجه التخطيط بمديرية الأزهر بالفيوم، ونجلاء عبد الرحمن، مشرف نادي الطفل بالمكتبة.
تقام المسابقة من خلال فرع ثقافة الفيوم، برئاسة سماح كامل، التابع لإقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي، برئاسة لاميس الشرنوبي، وتهدف لاكتشاف الموهوبين من طلاب المعاهد الأزهرية، وتطوير مهاراتهم، وتنمية الوعي الثقافي لديهم، إيمانا بالدور الثقافي والتوعوي المنوط به المواقع الثقافية.
دور المرأة في المجتمعفي شأن آخر، عقدت مكتبة الطفل والشباب بسنورس محاضرة بعنوان "دور المرأة السياسي في المجتمع " شارك بها الكاتب أحمد قرني.
استهل "قرني" حديثه قائلا: يقوم المجتمع بجهود أفراده متكاتفين معا، خاصة جهود المرأة التي ربما لا تتوفر لها مقومات البيئة الصحية المناسبة، التي تتيح لها للقيام بدورها سواء الاجتماعي والسياسي، وبذلت الدولة المصرية جهودا كبيرة لتذليل العقبات أمامها حتى تبدع، فالمرأة نصف المجتمع، ونواة الأسرة.
وأضاف: من مساعي الدولة المصرية لتمكين المرأة في مختلف المجالات، تلك القوانين التي منحت المرأة حقوقها في المجال السياسي، فجعلت لها مكانا في انتخابات النقابات، والأندية، ومجالس الإدارات، إلى جانب منحها حق التمثيل على قوائم انتخابات البرلمان ، مما جعل للمرأة حضورا واسعا وفعالا في السنوات الأخيرة، كما أن القيادة السياسية منحت أولوية لقضايا المرأة، فأصبحت محافظا للمرة الأولى في تاريخ مصر، كما صارت قاضية، ويستوجب على المرأة الآن أن تبادر إلى أداء دورها، وتحمل المسئولية المجتمعية والسياسية التي أتيحت لها.