بنك الخليج يوفر “العيادي” في الفروع وأجهزة الصراف الآلي التفاعلي ITM
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
في إطار حرصة على مشاركة العملاء والجمهور فرحة عيد الأضحى المبارك، وتلبية لاحتياجات العملاء، يوفر بنك الخليج خدمة العيادي في غالبية فروع البنك وأجهزة الصراف الآلي التفاعلي ITM.
وحرص بنك الخليج على توفير ” العيادي ” في غالبية فروع البنك المنتشرة في مختلف مناطق الكويت، إلى جانب أجهزة الصراف الآلي التفاعلي، المتواجدة في الفرع الرئيسي – شارع مبارك الكبير، وبرج كريستال، والعدان، والسلام، والفحيحيل Xcite، وحولي، ومطار الكويت الدولي (T1)، ومشرف، ومجمع الفنار، والخيران، وفرع صباح الأحمد.
يذكر أن خدمة العيادي تتيح للعملاء الحصول على الأوراق النقدية الجديدة من فئات “20، 10، 5، 1” دينار، لتلبية الطلب المتزايد على تلك الفئات لتوزيع “العيادي” بمناسبة عيد الفطر المبارك.
على صعيد متصل، يوفر بنك الخليج خدمة الـPay link للعملاء من خلال التطبيق على الموبايل، سواء عبر الواجهة الرئيسية للتطبيق أو من الداخل، وكلاهما بخطوات سهلة وبسيطة.
تتمثل رؤية بنك الخليج أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال مشاركة موظفيه في العمل خلال بيئة شاملة ومتنوعة لتقديم خدمة عملاء مميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل الشبكة الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة التي يملكها البنك، يمنح عملائه حق اختيار كيفية ومكان إتمام معاملاتهم المصرفية، مع ضمان الاستمتاع بتجربة مصرفية سهلة وسريعة.
وفي إطار دعمه لرؤية الكويت 2035 “كويت جديدة”، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل على إحداث تطورات قوية في مجال الاستدامة، على كافة المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات الاستدامة المتنوعة، والمختارة بشكل استراتيجي داخل البنك وخارجه.
المصدر بيان صجفي الوسومالصراف الآلي العيادي بنك الخليجالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الصراف الآلي العيادي بنك الخليج بنک الخلیج
إقرأ أيضاً:
“اليونيسف”: 74 طفلا استُشهدوا في قطاع غزة خلال الأسبوع الأول من 2025
الثورة نت/وكالات أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” أن 74 طفلا على الأقل استُشهدوا في الأيام السبعة الأولى من عام 2025، بسبب العنف المستمر في قطاع غزة، بما في ذلك الهجمات على منطقة آمنة تم تحديدها من جانب واحد. وقالت المديرة التنفيذية لـ”اليونيسف” كاثرين راسل، عبر منشور على منصة “إكس”، إن ثمانية أطفال رضع وحديثي ولادة توفوا منذ 26 ديسمبر، بسبب انخفاض حرارة أجسامهم، في حين يعيش أكثر من مليون طفل غزاوي في خيام مؤقتة غير قادرة على تحمل درجات الحرارة المنخفضة”. وأضافت: “لقد حذرنا منذ فترة طويلة من أن المأوى غير الكافي، وانعدام القدرة على الحصول على التغذية والرعاية الصحية، والوضع الصحي المزري، والآن الطقس الشتوي، كل ذلك يُعرِّض حياة جميع الأطفال في غزة للخطر، فالأطفال حديثو الولادة والأطفال الذين يعانون ظروفا صحية مُعرَّضون للخطر بشكل خاص”.