أشارت تقارير عدة إلى أن توم كروز يضع عينيه على زوجة براد بيت السابقة أنجلينا جولي حيث تقابل الثنائي حديثًا للنقاش حول مشروع فيلم جديد إلا أنه على ما يبدو ستتطور تلك العلاقة لعلاقة حب جديدة حسبما ذكرت مجلة "National Enquirer" .

وكشفت المجلة أن أحد مصادرها أكد أن جولي سعيدة بتلك العلاقة لأنها تعلم أن ذلك سيزعج براد بيت الذي، على خلاف مع توم كروز منذ عملهما معاً في فيلم Interview with the Vampire".

وكشفت مصادر أخرى للمجلة المنشودة أن النجمان العالميان أجريا محادثات على مدى السنوات القليلة الماضية حول البطولة معاً ،كما يعتقد كروز أنه وبعد طلاقها من براد بيت، وتقدم أطفالهما الستة في العمر، أن هذا هو الوقت المناسب للتقرب منها، ويرى أنها أيضاً مستعدة لذلك، وهدفه الآن هو إقناعها بالعمل معه.

وبجانب ذلك لوحظ أن توم كروز يمدح في أنجلينا جولي في الأوساط الفنية حيث يشيد بذكائها ويصفها دائما بأنها امرأة قوية ومثيرة للإعجاب.

رجال في حياة أنجلينا جولي

كان أول زواج لأنجلينا في 28 مارس 1996 من الفنان جوني لي ميلر، وانتهى هذا الزواج بعد ثلاث سنوات، حيث حصلا على الطلاق في عام 1999. وقالت أنجلينا بعد طلاقها من زوجها «لدي ذكريات سعيدة مع ميلر، ونحن الآن أصدقاء جيدون».

تعرفت أنجلينا على بيلي بوب ثورنتون في عام 1999 أثناء تصويرها فيلم بوشينج تين وتزوجته، وقد كان حصل هذا الزواج على زخم إعلامي كبير، وكان كلامهما عن بعضهم البعض فاحشاً ويحمل في طياتها شهوة جنسية. وكانوا يتحدثون عن الحياة الجنسية، وكانوا يرتدون قلادة تحتوي على دمائهم، وعندما سُئلت أنجلينا لماذا تردتدي قلادة تحمل دم زوجها في رقبتها من قبل صحيفة البوسطن غلوب كان جوابها كالتالي " بعض الناس يعتقدون أن المجوهرات أفضل ما في الدنيا لارتدائه، ولكن بالنسبة لي أعتقد أن دم زوجي أجمل ما في هذه الدنيا، وبينما كانت علاقة بيلي بوب ثورنتون مستمرة مع أنجلينا قال الآتي عنها " لو لم أكن على علاقة مع أنجلينا لما فكرت في أشياء كثيرة أستطيع فعلها، إنها تجعلني أشعر أني أمتلك امرأة". 

ولكن زواجه من أنجلينا لم يستمر لفترة طويلة، وحصلا على الطلاق في عام 2003، وقال ثورنتون عن سبب انتهاء علاقته مع أنجلينا " أنه بينما كانت تريد إنقاذ العالم كانت ترجح مشاهدة التلفاز، لهذا السبب انتهت العلاقة.

ف ي عام 2004 كانت جولي تقوم بتصوير فيلمها السيد والسيدة سميث مع براد بيت حيث تعرفت عليه بشكل أفضل، وكانت هناك العديد من الإشاعات حولهما في تلك الفترة، وادعت جينيفر أنيستون بأن بيت على علاقة بجولي آنذاك،، مع أن جولي أنكرت ذلك تماماً معللة بأنها من المستحيل أن تقيم علاقة مع رجل متزوج كون والدتها عانت من خيانة والدها لها، وقالت أنها رفضت بيت عدة مرات أثناء تصويرهم للفيلم مع حبها له، ولم تدخل في علاقة معه إلا بعد طلاقه من أنيستون.

 وفي عام 2005 حصل الطلاق بين بيت وأنيستون وبعدها بعدة أشهر شوهد مع جولي حيث أعلنا علاقتهما رسميًا في الصحف، في 23 أغسطس 2014 تزوجت أنجلينا جولي وبراد بيت في حفل بسيط في فرنسا بعد علاقة دامت تسع سنوات في قصر ميرفال في فرنسا، وتطلقت أيضًا انجلينا جولي من براد بيت في2016.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: توم كروز أنجلينا جولي أنجلینا جولی توم کروز براد بیت فی عام

إقرأ أيضاً:

هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»

أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم.

وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون.

وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة.

وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم).

وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.

مقالات مشابهة

  • آرثر شوبنهاور .. فيلسوف التشاؤم أم الحقيقة؟
  • هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
  • محاكمة تتحول لفيلم أكشن.. هروب متهم على طريقة توم كروز
  • مصادر تكشف لـCNNعن تقييم استخباراتي غربي مخالف لموقف ترامب تجاه بوتين بشأن أوكرانيا
  • هل تم تعديل مواعيد غلق المحلات والكافيهات والمطاعم في رمضان؟ مصدر يكشف الحقيقة
  • السنجلة أحلى ولا الزواج .. نيللي كريم تكشف عن رأيها بخصوص الارتباط مجددًا
  • علاقة غرامية تنتهي بسجن شاب
  • خبر يحسم الحقيقة... هل عُثِرَ على جثة في كفردبيان؟
  • كسر في أرضية معبد جبل النور .. آثار بني سويف توضح الحقيقة
  • أحمد العوضي في فخ رامز جلال.. ما الحقيقة؟