وزير العدل يستقبل قاضي قضاة ماليزيا والوفد المرافق له
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
استقبل اليوم الثلاثاء المستشار عمر مروان وزير العدل بديوان عام وزارة العدل بالعاصمة الإدارية الجديدة وفد قضائي من دولة ماليزيا برئاسة وان محمد زكري بن وان قاضي قضاة دولة ماليزيا، ويضم الوفد عددًا من قضاة المحكمة العليا والقضاة الشرعيين وأعضاء النيابة العامة بدولة ماليزيا الشقيقة، وحضر اللقاء لفيف من قيادات وزارة العدل.
وفي مستهل اللقاء رحب وزير العدل بالسادة الضيوف، مُشيراً إلى قوة ومتانة العلاقات بين البلدين سيما في مجالات تبادل الخبرات والتعاون القضائي مع مركز الدراسات القضائية والاستفادة من التجربة المصرية في قوانين الأسرة وتدريب القضاة وأعضاء النيابة العامة بدولة ماليزيا حول قضايا الأسرة.
وتأتي هذه الزيارة في إطار استضافة مركز الدراسات القضائية لعدد 24 من القضاة الشرعيين والنيابة العامة لتلقي برنامج تدريبي حول قضايا الأسرة والفقه الشافعي وتعقد تلك الدورات بمقر مركز الدراسات القضائية ولمدة أسبوعين.
ومن جانبه أشاد الجانب الماليزي بمقر وزارة العدل بالعاصمة الإدارية وبالخبرات المصرية في المجال القضائي مثمناً التطور الذي شهده في القضاء المصري وتطلعه إلى مزيد من التعاون في مجال التدريب وتبادل الخبرات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قاضي قضاة دولة ماليزيا وزير العدل يستقبل قاضي قضاة دولة ماليزيا وزير العدل المستشار عمر مروان وزير العدل وزیر العدل
إقرأ أيضاً:
ترامب يختار المدعية السابقة لولاية فلوريدا "بام بوندي" لتولي وزارة العدل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، اختيار المدعية العامة السابقة لولاية فلوريدا، بام بوندي، لتولي منصب وزيرة العدل بعد انسحاب مرشحه المثير للجدل، مات جيتز.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال"، اليوم الجمعة، وذلك بعد ساعات قليلة على انسحاب جيتز - "يشرفني أن أعلن أن المدعية العامة السابقة لفلوريدا، بام بوندي، ستكون وزيرة العدل المقبلة".
وأضاف "لفترة طويلة، استخدمت وزارة العدل أداة ضدي وضد جمهوريين آخرين، لكن ليس بعد الآن".
ووفقا لإحدى القنوات الأمريكية الإخبارية، وبوندي مقربة من ترامب وهي عضوة فريق الدفاع عنه خلال المحاكمة البرلمانية التي كانت ترمي لعزله عام 2020.
وبوندي شخصية معروفة في دائرة ترامب، وكانت رئيسة معهد "أمريكا أولا للسياسة" أو "أمريكان فيرست بوليسي"، وهو مركز أبحاث أنشأه موظفو إدارة ترامب السابقون.